خطوة واحدة تفصل كوتينيو عن الانتقال لنادي الدحيل
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
حسم الفريق الاول لكرة القدم بنادي الدحيل القطري صفقة اللاعب البرازيلي فيليبي كوتينيو نجم فريق أستون فيلا الإنجليزي، خلال فترة الميركاتو الصيفي الحالي 2023.
كوتينيو ينتقل لنادي الدحيلأنهى الجهاز الإداري في نادي الدحيل الاتفاق حول كافة تفاصيل العقد مع كوتينيو، وعلى الحصول على توقيع اللاعب لمدة موسم على سبيل الإعارة، بعدما قرر النجم البرازيلي التواجد في المنطقة العربية بالموسم المقبل.
ولم تكشف التقارير عن قيمة انتقال اللاعب لنادي الدحيل، بعدما وصلت قيمته التسويقية إلى 10 ملايين يورو، لكن صاحب الـ 31 عام يريد الانتقال للعب في المنطقة العربية.
كوتينيو يحسم وجهته بين الدحيل وبيتيس وبشكتاشوافق كوتينيو على الانتقال لنادي الدحيل بعدما رفض عروض أندية بشكتاش التركي وفريق ريال بيتيس الإسباني، في فترة الانتقالات الصيفية الحالية، ولم يتم تحديد موعد الكشف الطبي للاعب حتى الآن قبل التوقيع الرسمي على العقود.
ينتهي عقد كوتينيو مع أستون فيلا في يونيو من عام 2026، ويتبقى له ثلاثة مواسم مع النادي الإنجليزي الذي انتقل له قادمًا من صفوف برشلونة الإسباني في الانتقالات الصيفية لعام 2022.
ينافس نادي الدحيل في الدوي القطري ويحتل المركز الثالث في جدول ترتيب أندية الدوري برصيد 7 نقاط، بعدما خاض 3 مباريات، حقق الفوز في مواجهتين، وتعادل في أخرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كوتينيو أستون فيلا الدحيل
إقرأ أيضاً:
رئيس تحرير السياسة الدولية: مصر لا تفصل بين الأزمات السياسية وتحقيق الاستقرار
أكد أحمد ناجي قمحة، رئيس تحرير مجلة السياسية الدولية، على أن المكون الاقتصادي لم يغب عن الرئيس عبد الفتاح السيسي، وهو يخطط لاستراتيجية تفاعل الدولة المصرية، مع مُحيطها الإقليمي والدولي.
المكون الاقتصادي حاضر بقوة.
وقال «قمحة» خلال لقاء بقناة «إكسترا نيوز»، إن كل الزيارات الخارجية وكل اللقاءات الداخلية التي عقدت في الدولة المصرية، منذ تولي الرئيس السيسي سِدة الحكم عام 2014 وحتى الآن، كان المكون الاقتصادي حاضرًا فيها وبقوة.
وأضاف رئيس تحرير مجلة السياسة الدولية، أن كل اللقاءات الخارجية تم اصطحاب فيها وزراء الحقيبة الاقتصادية، وفي الداخل كان الوزراء يستدعون للقاءات مع الزعماء أو من يناظروهم في اللقاءات التي جمعتهم في القاهرة.
رؤية مصر.
وأشار إلى أن الدولة المصرية لديها رؤية أن التعاون والتكامل وحل مشاكل الجنوب؛ مكون رئيسي لخلق فرص الاستقرار في المستقبل، وأن مصر لا تفصل ما بين الأزمات السياسية وتحقيق الاستقرار.