الإمارات تفوز بثلاثة مقاعد في الاتحاد الآسيوي للرماية
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
دبي في 6 سبتمبر /وام/ حصل اتحاد الإمارات للرماية على 3 مناصب في التشكيل الجديد للاتحاد الآسيوي للرماية، وذلك خلال اجتماعات الجمعية العمومية للاتحاد القاري بالكويت.
تمثلت المقاعد الثلاث في فوز حسن الشحي بعضوية اللجنة التنفيذية، وهند إبراهيم الحوسني بعضوية لجنة التخطيط والتطوير، وطلال هندي بعضوية لجنة الدستور (النظام الأساسي).
تنافس على الفوز بهذه المناصب ممثلو 41 اتحادا أهليا في آسيا ليتمكن ثلاثي الاتحاد الإماراتي من الفوز استناداً على كفاءتهم وخبرتهم وتميزهم في هذا المجال محليا وقاريا ودوليا، علاوة على توافر الشروط المطلوبة في ترشيحاتهم.
ووجه الشيخ أحمد بن محمد بن حشر آل مكتوم رئيس اتحاد الإمارات للرماية التهنئة لممثلي الاتحاد لفوزهم بهذه المناصب القارية الذين أعربوا عن سعادتهم باختيارهم لهذه المناصب المهمة بالاتحاد الآسيوي، وتشرفهم بتمثيل الإمارات في هذا المحفل القاري.. وقدموا الشكر للشيخ أحمد بن محمد بن حشر آل مكتوم لدعمه واستراتيجيته المتمثلة بتعزيز تمثيل الدولة في المحافل الرياضية القارية والدولية. عاصم الخولي/ وليد فاروق
المصدر: وكالة أنباء الإمارات
إقرأ أيضاً:
حزب طالباني:تشكيل حكومة الإقليم قريباً بعد حسم توزيع المناصب
آخر تحديث: 28 أبريل 2025 - 10:50 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني غياث سورجي، اليوم الإثنين (28 نيسان 2025) أن اجتماع اليوم بين رئيس حكومة الإقليم مسرور بارزاني ورئيس الاتحاد الوطني بافل طالباني سيكون حاسماً. وقال سورجي في حديث صحفي، إن “اللجان التفاوضية في الحزبين عقدت 7 اجتماعات وأنهت اجتماعاتها، بعد الاتفاق على شكل إدارة الحكم واستراتيجيات التعامل مع المرحلة المقبلة، وتفاصيل الإدارة، والملفات الخارجية والداخلية”.وأضاف أنه “خلال اجتماع اليوم وصلنا إلى مرحلة الحسم، وسيتم بحث تسمية المناصب، وحصة كل حزب حسب الاستحقاق الانتخابي، والاتحاد الوطني لن يقف عائقاً أو يفرض شروطاً معينة أو مناصب محددة بعينها”.ويأتي هذا اللقاء بعد اجتماع سابق جمع الطرفين منتصف آذار الماضي في أربيل، وُصف حينها بـ”الإيجابي والجيد جداً”، حيث ناقشا فيه سبل تعزيز التقارب وبحث القضايا المصيرية التي تهم شعب كردستان والمنطقة بشكل عام.اللقاءات هذه تجري في ظل مرحلة حساسة يمر بها الإقليم، حيث تشهد الساحة السياسية تصاعداً في التحديات المتعلقة بتشكيل الحكومة والانقسامات الداخلية، فضلاً عن الضغوط الإقليمية والدولية.ويُعد تقارب القوى الكردية، وفي مقدمتها الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني، عاملاً أساسياً لضمان استقرار الإقليم وتعزيز موقفه التفاوضي في بغداد.لقاء دوكان المرتقب يُنظر إليه كفرصة لتصفية الأجواء، وتوحيد الرؤى حيال الملفات المصيرية، وعلى رأسها ملف الانتخابات، توزيع السلطات، وإدارة الثروات الطبيعية.