الرئيس المشاط يلتقي المدير الإقليمي لعمليات اللجنة الدولية للصليب الأحمر
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
يمانيون/ صنعاء
التقى فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى اليوم بدار الرئاسة، المدير الإقليمي لعمليات اللجنة الدولية للصليب الأحمر للشرق الأوسط وشمال أفريقيا “فاربزيوا كاربوني”.وخلال اللقاء عبر الرئيس المشاط، عن الشكر للجنة الدولية للصليب الأحمر على جهودها المبذولة في اليمن، والتي كان آخرها إطلاق دفع من الأسرى والتي أدخلت الفرح إلى كل بيت.
وأكد أن ما خلفه العدوان في مناطق التماس من قنابل عنقودية وألغام وقذائف متفجرة تتسبب في سقوط الكثير من الشهداء والجرحى بشكل يوم.
وأبدى الرئيس المشاط استغرابه عن إيقاف الدعم للمركز التنفيذي للتعامل مع الألغام.. متمنياً أن يحظى المركز بالدعم كجانب إنساني نظراً لما له من دور في إنقاذ حياة المواطنين في مناطق التماس. #المدير الإقليمي للجنة الدولية للصليب الأحمرالرئيس المشاطالعاصمة صنعاء
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الدولیة للصلیب
إقرأ أيضاً:
مسؤول إيراني يلتقي مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية
يجتمع نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي، مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي، في مقر الوكالة في فيينا، الإثنين، حسبما أفادت وزارة الخارجية.
وقال الناطق باسم الوزارة إسماعيل بقائي إن الاجتماع هو "جزء من انخراطنا المتواصل مع الوكالة" التابعة للأمم المتحدة.
ويأتي اجتماع، الإثنين، بعد مشاركة غريب آبادي في مباحثات بشأن برنامج طهران النووي مع نظيريه الروسي والصيني في بكين، الجمعة.
Iran's deputy foreign minister, Kazem Gharibabadi, will meet UN nuclear watchdog chief Rafael Grossi in Vienna on Monday
"As threats against Iran's peaceful nuclear facilities have increased, it is natural for us to intensify consultations with the IAEA," Ministry spokesman… pic.twitter.com/e10RC4wsgl
وشدد بقائي على أنه "مع تزايد التهديدات ضد البرنامج النووي الإيراني السلمي، من الطبيعي بالنسبة إلينا أن نكثف المشاورات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية".
وكشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في السابع من مارس (آذار) أنه بعث برسالة الى القيادة في الجمهورية الإسلامية، يضغط فيها للتفاوض بشأن الملف النووي، أو مواجهة عمل عسكري محتمل.
ويثير البرنامج النووي الإيراني خشية الدول الغربية التي يتهم بعضها طهران بالسعي الى تطوير سلاح ذري، وهو ما تنفيه الجمهورية الإسلامية على الدوام.
وأبرمت إيران والقوى الكبرى اتفاقاً في العام 2015، أتاح فرض قيود على برنامجها النووي وضمان سلميته، في مقابل رفع عقوبات اقتصادية.
لكن الولايات المتحدة انسحبت أحادياً منه في العام 2018 خلال الولاية الأولى لترامب، وأعادت فرض عقوبات صارمة على طهران.
وأجرت إيران والدول الأوروبية الأطراف في الاتفاق (ألمانيا وفرنسا وبريطانيا)، جولات مباحثات عدة خلال الأشهر الماضية بشأن الاتفاق الذي لم تثمر محاولات إحيائه المتكررة.