المطربة بوسي تخطف الأنظار بقوام ممشوق في أحدث حفلاتها
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
شاركت المطربة بوسي متابعيها ببعض اللقطات من أحدث حفلاتها، عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، لتخطف الأنظار برشاقتها وأنوثتها.
وبدت بوسي بفستان أصفر مُجسم ذا كتف واحد مصنوع من قماش الشيفون الطويل، مما عكس أناقتها وقوامها الممشوق، ونسقت معه حذاء ذا كعب عالٍ باللون الأصفر المطرز بالفصوص الكريستالية اللامعة.
وتزينت بوسي بمجموعة من المجوهرات الراقية والمرصعة بالألماس، فضمت إسورة عريضة وحلق يتدلى منه حجر باللون الأصفر؛ ليتناغم مع لون الفستان، وخاتم نفس اللون.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت بوسي تصفيفة شعر مميزة، فقامت برفع خصلاتها بصيحة البوناتيل (ذيل حصان) أعلى الرأس، ليتدلى على ظهرها بشكل مرتب وناعم كالحرير، وثبتت غُرتها شكل البومبيه؛ ليعطي لمسة أنيقة للوك.
ووضعت بوسي مكياجًا ناعمًا مستوحيا من الألوان الترابية، فحددت ملامحها بالكونتور والهايلاتر، وزينت وجنتيها ببلاشر باللون الوردي.
وحصلت بوسي على عينين ساحرتين باستخدام ظلال العين بدرجات البني الناعمة، بالإضافة للرموش الصناعية الطويلة، كما اختارت أحمر شفاه باللون النود الفاتح؛ ليتماشى مع لون بشرتها وفستانها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوسي المطربة بوسي صور بوسي
إقرأ أيضاً:
عصابة تخطف طفلاً وتقطع إصبعه لإجبار عائلته على دفع فدية
تمكنت الشرطة الفلبينية من تحرير طالب صيني، يبلغ من العمر 14 عامًا، بعد أيام من اختطافه على يد عصابة يقودها مواطنون صينيون، تورط أفرادها في أعمال عنف لابتزاز والديه.
وبحسب وزير الداخلية الفلبيني جونفيك ريمولا، فإن العصابة، التي ضمت عناصر من الشرطة والجيش السابقين، قامت بقتل سائق الطالب وقطع أحد أصابعه للضغط على عائلته لدفع فدية مالية ضخمة.
إلا أن والديه رفضا الانصياع لمطالب الخاطفين، مما دفعهم في النهاية إلى التخلي عنه، حيث أطلقوا سراحه في أحد شوارع مانيلا المزدحمة مساء الثلاثاء، بعدما ضاق الخناق عليهم مع اقتراب الشرطة من موقعهم.
وكانت حادثة الاختطاف قد وقعت في 20 فبراير، بعد انتهاء الطالب من دراسته في مدرسة بريطانية بالعاصمة الفلبينية، ما أثار حالة من القلق والذعر.
وأوضح ريمولا أن زعيم العصابة والخاطفين كانوا من المشغلين السابقين لمنصات المقامرة الإلكترونية، التي شهدت ازدهارًا خلال عهد الرئيس السابق رودريغو دوتيرتي، قبل أن يتم حظرها العام الماضي بقرار من الرئيس الحالي فرديناند ماركوس الابن.
وتواصل السلطات الفلبينية جهودها لتعقب الجناة، في ظل تصاعد المخاوف من تزايد أنشطة العصابات الإجرامية التي تستهدف الأجانب في البلاد.
إقرأ أيضًا
فشل خطة شاب اختطف عمته للاستيلاء على أموالها