تعرض مشهور السوشال ميديا الكويتي يعقوب بوشهري للهجوم بعد وصفه النساء بـ"المصيبة"، خلال إجابته على أسئلة متابعيه عبر حسابه في "سناب شات".

اقرأ ايضاًيعقوب بوشهري يصدم متابعيه بشكله الجديد.. ماذا فعل؟يعقوب بوشهري يهين المرأة

بوشهري نشر فيديو عبر حسابه في "سناب شات" يجيب من خلاله عن علاقته بالنساء، ليجيب بطريقة ساخرة: "كل مشاكل الأرض بسبب البنات، أبونا آدم نزل من الجنة بسبب حواء".

وأضاف بنبرة استهجان كوميدية: "الحريم مصيبة.. مصيبة".

يعقوب بوشهري يثير الجدل:

"كل مشاكل العالم بسبة البنات، حتى ابونا ادم طلع من الجنة عشان حواء .. الحريم مصيبة" !! pic.twitter.com/rBTopDiWbS

اقرأ ايضاًيعقوب بوشهري يكشف حجم ثروته.. المبلغ خيالي!— Golden Dose (@GoldenDose) September 5, 2023

ويبدو أن تصريحات بوشهري لم تلقَ استحسان معجبيه، الذين رأوا أنه إهانة صريحة للمرأة، فعلَّقت إحداهن: "والله المشاكل منكم أنتم يالمشاهير وحاطين البنات محتوي عندكم والا البنات اوزالنساء موصي عليهم الرسول صل الله عليه وسلم"، وتساءلت أخرى: "عفوا اخي يعقوب هل يشمل والدتي و والدتك ؟".

من جهة أخرى، كان هناك مجموعة كبيرة ممن وافقوا بوشهري الرأي، فكتب أحدهم: "فعلا لو تبحث ورا اي مشكله راح تحصل السبب الاساسي فيها ( بنت )".

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ يعقوب بوشهري

إقرأ أيضاً:

تقرير رسمي في المغرب يثير القلق.. هل يتنامى العنف الجنسي في الوسط المدرسي؟

كشف تقرير حديث، في المغرب، للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي (مؤسسة حكومية)، عن تعرّض أكثر من ثلث التلاميذ والتلميذات المغاربة في المرحلة الابتدائية للتحرش الجنسي، ووقوع أكثر من عُشر التلميذات في المرحلتين الإعدادية والتأهيلية ضحايا "لعلاقات جنسية قسرية".

وأوضح التقرير نفسه، الصادر عن المؤسسة الدستورية، بعنوان "المساواة بين الجنسين.. في ومن خلال المنظومة التربوية"، تفشّي العنف الرقمي بين المتمدرسين؛ على رأسها نشر الصور الحميمية على شبكات التواصل الاجتماعي.

وأكّد التقرير، الذي اطّلعت "عربي21" على نسخة منه، أن هذه الأرقام المثيرة للقلق، تسلّط الضوء على الحاجة الملحة لاتخاذ تدابير لحماية البنات من العنف الجنسي في الوسط المدرسي. مشيرا إلى أن أغلب مرتكبي العنف الجنسي ذكورا

وفي السياق نفسه، يقول 66.3 من التلاميذ الذين تعرضوا للتحرش؛ إن مرتكبي التحرش كانوا تلاميذ أيضا في مدرستهم، في حين يُصنِّفُ 22.1 في المئة منهم بنت واحدة أو أكثر من مدرستهم كمرتكبة لهذا النوع من التحرش.

وفي المرحلة الثانوية، أفاد 70 في المئة من التلاميذ أن مرتكب التحرش هو ولد واحد أو أكثر من نفس مدرستهم، فيما صرح 18 في المئة منهم فقط، أن بنتا واحدة أو أكثر من نفس مدرستهم مرتكبة لهذا النوع من التحرش.

إظهار أخبار متعلقة


وأشار التقرير ذاته، إلى أن البنات في المرحلة الثانوية التأهيلية والمرحلة الثانوية الإعدادية، هنّ الأكثر تعرضا للعنف الجنسي؛ وهي المعطيات التي دفعت المجلس إلى التنبيه بضرورة "الحاجة الملحة لاتخاذ تدابير الحماية البنات من العنف الجنسي في الوسط المدرسي".

كذلك أورد التقرير أن "المدرسين يتمُ ذكرهم كمرتكبين للتحرش بنسبة لا يستهان بها، حيث أبلغ 5,1 في المائة من تلامذة المدارس الابتدائية و18.7 في المائة من تلامذة المدارس الثانوية، أنهم كانوا شهودا على تحرش جنسي ارتكبه أحد المدرسين ضد تلامذة آخرين".

التقرير نفسه، الذي استند على بحث سابق أجرته المندوبية السامية للتخطيط خلال عام 2019 حول العنف ضد النساء، حذّر من تأثير العنف اللفظي على التلاميذ من كلا الجنسين، ففي المرحلة الابتدائية، صرّح نحو  10,3 في المئة من البنات عن تعرضهن من الأحيان للسب والشتم، وترتفع النسبة في صفوف الأولاد لتصل إلى نحو 12,4. 

وأوضح أن الأمر يرتبط أساسا بكل من "التعليقات والنكت والتصرفات والمواقف والوضعيات التي تتضمن تلميحات ذات طبيعة جنسية"، مبرزا أنه "رغم أن هذه الأشكال من التحرش قد تبدو طفيفة وغير مباشرة، فإنها تتسبب في القدر نفسه من الضرر، حيث تساهم في تأجيج مناخ غير صحي ومنحرف".

إلى ذلك، أوردت بيانات التقرير أن نحو 10,3 في المائة من تلميذات المرحلة الابتدائية، أبلغن عن تعرضهن في كثير من الأحيان للسب والشتم؛ بينما ارتفعت نسبة التلاميذ الذين أبلغوا عن تعرّضهم لهذه الأشكال من العنف اللفظي، لتصل إلى نحو 12,4 في المائة.

أيضا، استند التقرير الرسمي إلى "تقييم العنف في الوسط المدرسي" الذي أنجزته الهيئة الوطنية للتقييم التابعة للمجلس؛ بناء على دراسات ميدانية همّت 287 مؤسسة تعليمية مغربية، وقدّمت أيضا خلاصات بخصوص العنف الجسدي داخل المؤسسات التعليمية المغربية، مسجّلا أن "الأولاد هم الأكثر عرضة لأعمال هذا العنف بطريقة متكررة، سواء في المرحلة الابتدائية أو الثانوية".

إظهار أخبار متعلقة


بخصوص المرحلة الابتدائية، أفاد التقرير أنه خلال هذه المرحلة يكون الأولاد أكثر عرضة من البنات للعنف الجسدي المتكرر، حيث أكدت نسبة 9,2 في المائة من التلميذات تعرضهن للضرب أربع مرات أو أكثر. مقابل 13,2 في المائة من التلاميذ، فيما أفادت 87 في المائة من التلميذات أنهن كُن ضحايا لإلقاء أشياء عليهن بقصد إيذائهن، مقارنة بـ10,2 في المائة من التلاميذ.

أما في المرحلة الثانوية، أكد المجلس أن التلاميذ أفادوا أيضا بتعرضهم للدفع والضرب خمس مرات أو أكثر مقارنة بالتلميذات؛ فقد "أكد 8.3 في المائة من الأولاد أنهم تعرضوا للدفع خمس مرات أو أكثر، مقارنة بـ5,1 في المائة من البنات، وصرح 5,6 في المائة من الأولاد بأنهم كانوا ضحايا للضرب خمس مرات أو أكثر، مقابل 2,2 في المائة من البنات".

مقالات مشابهة

  • تحديث iOS الجديد يصلح مشاكل الميكروفون وكلمة المرور
  • ياسمين عز: البنات لا تحتاج إلى تفتيح بشرة بل لـ تفتيح مخ
  • غياب النساء عن العمل بسبب آلام الدورة الشهرية يكلف اقتصاد المملكة المتحدة 13 مليار يورو سنويًا
  • أجمل أسماء البنات 2024 ومعناها.. دليل مهم لكل أب وأم في انتظار مولود
  • أسعار الغذاء العالمية معرضة لخطر الارتفاع بسبب أسوأ موجة جفاف بتاريخ البرازيل
  • لاعب سابق: ريال مدريد ظهر ضعيفًا أمام ليل وهذا بسبب كروس
  • 7 معلومات عن ابنة علاء مرسي بعد حنتها.. حفل أثار حيرة الجمهور
  • عراقيون عالقون في بيروت .. مشاكل حقيقية تعرقل جهود الإجلاء
  • تقرير رسمي في المغرب يثير القلق.. هل يتنامى العنف الجنسي في الوسط المدرسي؟
  • الصنيع: ‏هناك أخطاء تتكرر في الاتحاد والفريق لديه مشاكل دفاعية .. فيديو