إيمان فيصل تتغزل بعامل المقهى.. والمتابعون يصفون فعلها بـالتحرش
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
تعرضت الممثلة الكويتية إيمان فيصل للهجوم من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد نشرها مقطع فيديو وهي تتغزل بأحد العاملين في مقهى.
ما هو الزبور؟ كتاب �...Please enable JavaScript
ما هو الزبور؟ كتاب المزامير في الإسلاماقرأ ايضاًفوز الفهد تتعرض للهجوم بعد تواجدها في مهرجان "كان".. "لست الخليجية الوحيدة"إيمان فيصل تتغزل بعامل مقهىشاركت فيصل متابعيها عبر خاصية "الستوري" في "إنستغرام" فيديو وجهت فيه كاميرة هاتفها بتجاه المحاسب الذي يعمل في المقهى، وتغزلت بوسامته وملامحه الجذابة، وقالت: "بوريكم شي خليكم معي ثواني.
ثم نشرت لقطة أخرى للشاب أثناء تقديمه "الكروسان"، وقالت: "يعلني الكروسان".
إيمان فيصل تتغزل في الكاشير:
جعلني كروسون، إن الله جميل يحب الجمال????! pic.twitter.com/yTZvxD4zRI
واستهجن رواد مواقع التواصل الاجتماعي أسلوبها في الكلام، ووضعوه في خانة "التحرش"، إذ رأوا أنه لم عكست الأدوار وكان الشاب هو الذي يتغزل بالمحاسبة سيندرج فعله تحت الأعمال الفاضحة.
وعلَّقت إحداهن منتقدة: "البعض منهنّ مافيها حياء وأدب وعدم احترام الذوق العام بالاحتشام!!"، وأضافت أخرى: "ولو جاها واحد عادي قالت ماعندك خوات ماتستحي انت !واذا شافت مزيون صار عندها ان الله جميل يحب الجمال..جعلك للجمال الي تدوس بطنك يالمتناقضه".
وكتبت إحداهن: "الله جميل يحب الجمال وأمرك تغضين البصر الله يعافيك رجال مو محرم لك باي حق تناظرينه كذا ؟ الناس استخفوا ولا عاد يراعون حدود الله".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
مادورو يتهم الأرجنتين بالتخطيط للهجوم على نائبته
اتّهم رئيس فنزويلا نيكولاس مادورو، حكومة الأرجنتين بإعداد خطة مزعومة للهجوم على نائبته، ديلسي رودريغيز، من بين "نشاطات إرهابية أخرى" اعتُقل على خلفيتها -حسب قوله- 125 من "المرتزقة" الأجانب.
وأشار مادورو خلال اجتماع مع هيئات مدنية وشرطية وعسكرية أمس الإثنين، إلى أن هذه المجموعة من الأشخاص جاءت "من جنوب أمريكا بخطط محددة لمحاولة تهديد حياة نائبة الرئيس"، وهي واحدة من "الخطط العنيفة" التي أكد أن حكومة الرئيس خابيير ميلي متورطة فيها "بشكل مباشر".
وأضاف الرئيس الفنزويلي، أن هذا يعد "عدوان فاشي دولي على فنزويلا ترأسه وتموله وتروج له الإمبريالية في أمريكا الشمالية".
من جانبه، أوضح وزير الداخلية والعدل الفنزويلي ديوسدادو كابيو، أن الـ125 إرهابياً -والذين هم من 25 جنسية مختلفة ومن بينهم فنزويليون- كانت "مهمتهم الأولى" الهجوم على رودريغيز.
وصرّح كابيو خلال الاجتماع الذي بثّته قناة (في تي في) الحكومية، "لقد كانت هذه أول معلومة تصل إلينا ومن هنا بدأت التحقيقات وتم القبض عليهم بالفعل وتجري محاكمتهم وتقديمهم للعدالة".
كما أشار إلى أن لديهم "مهام محددة تتمثل في مهاجمة الخدمات العامة والقيام بأعمال إرهابية ومهاجمة قادة الثورة البوليفارية (التشافيزية)".