بمشاركة 20 جامعة.. جنوب الوادي تفوز بالمركز الثاني برالى مصر لريادة الأعمال
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
هنأ الدكتور أحمد عكاوى، رئيس جامعة جنوب الوادي، والدكتور بدوى شحات، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، فريق خدمة Khidma والممثل من الطالبة ندى عابدين بكلية العلوم، والطالب عبدالله عبدالحميد بكلية الآداب، لفوزهم بالمركز الثاني في مسابقة رالي مصر لريادة الأعمال.
جاء ذلك على هامش فعاليات نهائي المسابقة المنعقد بمقر الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بمدينة العلمين الجديدة.
جرى تكريم الفريق من قبل الدكتور اسماعيل عبدالغفار، رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا، والدكتور محمود صقر، رئيس أكاديمية البحث العلمى، والدكتور محمد عبدالكريم، رئيس هيئة تنمية الصناعة، والدكتور ضياء عبدالمجيد، رئيس صندوق رعاية المبتكرين والنوابغ ISF بوزارة التعليم العال، والدكتور ماجد غنيمة، ISF .
وقال الدكتور أحمد عكاوي، رئيس جامعة جنوب الوادى ، إن مسابقة رالي مصر لريادة الأعمال تعتبر من أهم المسابقات الداعمة لطلاب الجامعات ورواد الأعمال بمصر، والتي تستهدف نشر الوعي عن مفاهيم ريادة الأعمال وأهميتها و تشجيع الطلاب في المرحلة الجامعية على إقامة مشاريع ناشئة خاصة بهم وتنمية مهاراتهم الفكرية.
وأكد رئيس جامعة جنوب الوادى، دعمه الكامل لأنشطة المسابقة داخل الجامعة والفرق المشاركة، حرصاً على تشجيع الطلاب للمشاركة فى الأنشطة المختلفة.
وأشار الدكتور بدوي شحات، نائب رئيس الجامعة، ورئيس مجلس إدارة مركز اكتشاف ورعاية الطلاب الموهوبين والنوابغ والمبدعين بالجامعة، إلى دعم الجامعة لكافة الأنشطة الطلابية والمشاريع الطلابية المشاركة في المسابقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريادة الاعمال جامعة جنوب الوادي مسابقة رالي مصر مدينة العلمين الجديدة الأكاديمية العربية للعلوم رواد الأعمال المشاريع الطلابية
إقرأ أيضاً:
استقالة رئيسة جامعة كولومبيا المؤقتة بعد تنازلات لإدارة ترامب
واشنطن - رويترز
استقالت رئيسة جامعة كولومبيا المؤقتة كاترينا أرمسترونج وذلك بعد أسبوع واحد من موافقة الجامعة على تغييرات كبيرة وسط معركة ساخنة مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن التمويل الاتحادي.
وألغت الحكومة هذا الشهرتمويلا بقيمة 400 مليون دولار لجامعة كولومبيا وهددت بحجب مليارات أخرى، متهمة الجامعة بعدم بذل ما يكفي لمكافحة معاداة السامية وضمان سلامة الطلاب وسط احتجاجات شهدها الحرم الجامعي في العام الماضي على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وقدمت جامعة كولومبيا تنازلات كبيرة الأسبوع الماضي حتى تتمكن من التفاوض لاستعادة التمويل، مما أثار انتقادات حادة بأنها خضعت سريعا لضغوط الحكومة ولم تتخذ موقفا حازما فيما يتعلق بالحرية الأكاديمية وحرية التعبير.
وتم تعيين الرئيسة المشاركة لمجلس الأمناء كلير شيبمان رئيسة قائمة بالأعمال بأثر فوري، ريثما يعين المجلس رئيسا جديدا. ولم تقدم الجامعة سببا لهذا التغيير.
وقالت شيبمان في بيان "أتولى هذا الدور بفهم واضح للتحديات الخطيرة التي تواجهنا والتزام ثابت بالتصرف بسرعة ونزاهة والعمل مع هيئة التدريس للمضي في مهمتنا وتنفيذ الإصلاحات اللازمة وحماية طلابنا ودعم الحرية الأكاديمية".
ورفعت مجموعات تمثل أساتذة جامعة كولومبيا دعوى قضائية ضد إدارة ترامب يوم الثلاثاء بسبب محاولاتها الرامية لإجبار الجامعة على تشديد القواعد المتعلقة بالاحتجاجات في الحرم الجامعي ووضع قسم لدراسات الشرق الأوسط تحت إشراف خارجي، من بين تدابير أخرى.
كانت جامعة كولومبيا في قلب الاحتجاجات على الحرب في غزة في صيف 2024 التي انتشرت بعد ذلك في أنحاء الولايات المتحدة. وطالب المحتجون بإنهاء الهجوم العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة وحثوا جامعاتهم على سحب استثماراتها من الشركات التي لها علاقات مع إسرائيل.
وأثار المدافعون عن حقوق الإنسان مخاوف بشأن معاداة السامية ورهاب الإسلام (الإسلاموفوبيا) خلال الاحتجاجات والاحتجاجات المضادة.
وتتخذ الحكومة إجراءات صارمة ضد المتظاهرين الأجانب المناصرين للفلسطينيين، ومن بينهم الفلسطيني محمود خليل الذي تخرج في جامعة كولومبيا واعتقله مسؤولي الهجرة الاتحاديون في وقت سابق من الشهر.
وهدد ترامب أيضا بوقف التمويل الاتحادي عن مؤسسات أخرى بسبب الاحتجاجات الداعمة للفلسطينيين في الجامعات.
على صعيد منفصل، ذكرت صحيفة نيويورك تايمز في وقت متأخر أمس الجمعة أن اثنين من قادة مركز دراسات الشرق الأوسط بجامعة هارفارد، هما المدير جمال قفادار والمديرة المساعدة روزي بشير، سيغادران منصبيهما. ونقلت الصحيفة ذلك عن أستاذين مطلعين مباشرة على هذه التحركات.
ولم يصدر عن جامعة هارفارد تعليق بعد.
وقالت جامعة كولومبيا إن أرمسترونج ستعود لقيادة مركز إيرفينج الطبي التابع للجامعة.