3 إصابات بعملية طعن قرب باب الخليل في القدس المحتلة والجيش الإسرائيلي يعتقل المشتبه به (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
أفادت وسائل إعلام بوقوع ثلاث إصابات أحدهم بحالة خطيرة بعملية طعن قرب باب الخليل في القدس المحتلة، وسط اعتقال الشرطة الإسرائيلية المشتبه به.
وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، إن ثلاثة مستوطنين أصيبوا في عملية الطعن بالقدس.
إقرأ المزيدوأعلنت مصادر عبرية اعتقال منفذ عملية الطعن قرب باب الخليل في مدينة القدس، دون توضيح حالته الصحية.
وأغلقت القوات الإسرائيلية بعد العملية أبواب البلدة القديمة بمدينة القدس المحتلة، وسط انتشار القوات الأمنية بكثافة في محيط المكان.
إصابة 3 مسـ.ـتوطنين في عملية طـ‘ـعن قرب باب الخليل في #القدس المحتلة pic.twitter.com/L1QJynWww8
— مؤسسة القدس الدولية (@Qii_Media) September 6, 2023#عملية_طعن_بالساطور ????????#القدس
إذاعة جيش الاحتلال: ارتفاع عدد المصابين في عملية الطعن بالقدس إلى 3 أحدهم حالته خطيرة. pic.twitter.com/HpEawIdh3b
المصدر: وسائل إعلام، RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا القدس القدس المحتلة
إقرأ أيضاً:
الصهاينة يواصلون انتهاكاتهم بحق المسجد الأقصى
يمانيون../ اقتحم عشرات المغتصبين الصهاينة، اليوم الأربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك من جهة باب المغاربة، تحت حماية مشددة من قوات العدوّ الصهيوني، في استمرار لسياسة التصعيد والانتهاكات بحق المقدسات الإسلامية في مدينة القدس المحتلة.
وأفادت مصادر مقدسية بأن مجموعات المغتصبين نفذوا جولات استفزازية داخل باحات المسجد، وأدوا طقوسًا تلمودية وأصواتهم مسموعة داخل أروقة المسجد.
ولفتت المصادر أن الاقتحامات جاءت وسط إجراءات مشددة فرضتها قوات العدوّ التي أعاقت دخول المصلين واحتجزت هويات بعضهم عند بوابات المسجد وفي البلدة القديمة من مدينة القدس المحتلة.
وفي السياق؛ تتواصل الدعوات الفلسطينية للحشد والرباط والتصدي لمخططات الاحتلال وجماعات المغتصبين في المسجد الأقصى المبارك، وعدم تركه وحيدًا في مواجهة هذه المخططات الرامية لهدم المسجد وإقامة الهيكل المزعوم.
وسبق أن أكّدت حركة حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى أن اقتحام قطعان المغتصبين باحات المسجد الأقصى المبارك، تحت حماية قوات العدوّ، وأدائهم طقوساً تلمودية، وقيامهم بجولات استفزازية في باحاته، هو انتهاك متجدد لحرمة المسجد، واستمرار لمحاولات حكومة العدوّ الإرهابية تهويد المسجد الأقصى والقدس، وطمس هويتهما العربية والإسلامية.
ودعت الحركات شعبنا الفلسطيني المرابط، وخصوصًا في القدس والداخل المحتل والضفة المحتلة، إلى تكثيف الرباط في المسجد الأقصى، والتصدي لمحاولات المغتصبين فرض واقع التهويد عليه، وتصعيد عمليات الاشتباك مع جيش العدوّ والمغتصبين الصهاينة، دفاعًا عن أرضنا ومقدساتنا وقضيتنا الوطنية.