إصابة 3 مستوطنين بعملية طعن بالقدس والاحتلال يُصيب المنفذ
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
القدس المحتلة - صفا
قالت مصادر إعلامٍ عبرية إن ثلاثة مستوطنين على الأقل أصيبوا بعملية طعن قرب البلدة القديمة من القدس المحتلة، فيما اعتقل منفذ العملية بعد أن أطلقت شرطة الاحتلال النار صوبه.
وذكرت صحيفة "هآرتس" أن إسرائيليًا أصيب بجراح خطيرة في رقبته جراء العملية قرب باب الخليل، فيما لم تتضح إصابة الشخصين الآخرين أو حتى منفذ العملية.
وأعقب العملية استنفارٌ واسع لقوات الشرطة بحثًا عن منفذين محتملين آخرين، فيما قالت إذاعة جيش الاحتلال إن منفذ العملية يبلغ من العمر (17 عامًا).
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: عملية القدس البلدة القديمة
إقرأ أيضاً:
بعد اختفائه.. أنباء عن إصابة قائد فيلق القدس في غارات الضاحية الجنوبية
ذكرت القناة 12 الإسرائيلية ان السلطات اللبنانية تقوم بالتحقق من حقيقة إصابة قائد فيلق القدس الإيراني في غارات الضاحية الجنوبية بالعاصمة بيروت.
ويلف الغموض مصير قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، منذ استشهاد الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله.
ورجتت مصادر "العربية" و"الحدث" أن يكون إسماعيل قاآني يخضع للمراقبة والعزل، بعد عمليات الاغتيال الإسرائيلية التي طالت قادة إيرانيين بارزين.
أين هو إسماعيل قاآني؟
سؤال محيّر يفرض نفسه.. وسط غموض يلف مصير قائد فيلق القدس الإيراني بالحرس الثوري الإيراني.
آخر ظهور للرجل كان في مكتب ممثل حزب الله في طهران عبد الله صفي الدين، وتحديدا بعد يومين على مقتل الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصرالله، بغارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت.
مصادر "العربية" و"الحدث" أكدت أن قاآني تنقل مرات عدة بين العراق وسوريا ولبنان الذي زاره 3 مرات، منذ هجوم السابع منتشرين الأول. وفي كل الزيارات كان قاآني يلتقي بنصرالله وفؤاد شكر، الذي اغتالته إسرائيل أواخر تموز الماضي.
وخلال الاجتماع في مقر قيادة حزب الله في ضاحية بيروت الجنوبية الذي استهدفته إسرائيل، أبلغ قاآني المجتمعين أنه سيلتحق بهم بمعيّة رئيس مكتبه المدعو "إحسان"، لكنه اعتذر لاحقا عن الحضور، بحسب المصادر.
وجاءت الضربة الإسرائيلية لتستهدف الاجتماع الذي تعذر قاآني عن حضوره.
ما حدث وضع قاآني في دائرة الشك، حتى إن البعض ربط اختفاءه بخضوعه لاستجواب بشأن اغتيال نصر الله.
سيناريوهات الاختراق.. ومن هو "إحسان"؟
وتسلط سيناريوهات الاختراق المرجحة بأن يكون عبر إسماعيل قاآني نفسه، أو عبر رئيس مكتب قاآني "إحسان"، أو عبر الأمن الوقائي بفيلق القدس.(العربية)