دمشق-سانا

أعلنت الشركة السورية للاتصالات عن توافر بوابات إنترنت تراسل “ايه دي اس ال”، في بعض المراكز الهاتفية بمحافظة طرطوس وريف دمشق.

وأوضحت السورية للاتصالات في بيان تلقت سانا نسخة منه اليوم أن البوابات متوافرة في مركز هاتف تالين بمحافظة طرطوس، وفي مركز هاتف التل بمحافظة ريف دمشق.

ودعت السورية للاتصالات مشتركي خدماتها الراغبين بالحصول على بوابات إلى مراجعة المراكز الهاتفية المذكورة، من أجل تقديم طلب ليتم تخصيصهم بالخدمة والتركيب فوراً، دون انتظار لحين حجز كل البوابات المتوافرة.

ولفتت السورية للاتصالات إلى أنه في حال وجود أي استفسار أو مشكلة يمكن مراسلتها على بريد الصفحة.

نور يوسف

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: السوریة للاتصالات

إقرأ أيضاً:

جنبلاط: نتمنى عودة العلاقات اللبنانية السورية لطبيعتها  

 

بيروت - أعرب الزعيم السياسي اللبناني ورئيس "الحزب الاشتراكي" السابق وليد جنبلاط، الأحد 22 ديسمبر2024، عن الرغبة في عودة العلاقات اللبنانية السورية إلى "أصولها الطبيعية الدبلوماسية" في أعقاب سقوط حكم حزب البعث الشهر الجاري.

جاء ذلك أثناء لقائه في قصر الشعب في العاصمة السورية دمشق، قائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع على رأس وفد من لبنان، وفق ما نقلت وكالة الأنباء اللبنانية.

وقال جنبلاط: "نحيي الشعب السوري في انتصاراته الكبرى، ونحييكم في معركتكم التي قمتم بها من أجل التخلص من القهر والاستبداد".

وتابع: "الطريق طويل، ونعاني نحن وإياكم من التوسع الإسرائيلي، وسأتقدم بمذكرة باسم نواب كتلة "اللقاء الديمقراطي" البرلمانية حول العلاقات اللبنانية السورية".

وأردف الزعيم المنتمي للطائفة الدرزية: "نتمنى أن تعود العلاقات اللبنانية السورية إلى الأصول الطبيعية من خلال العلاقات الدبلوماسية، وأن يحاسب كل الذين أجرموا بحق اللبنانيين، ونتمنى أن تقام محاكم عادلة للذين أجرموا بحق الشعب السوري وأن تبقى بعض المعتقلات متاحف للتاريخ".

ويزور جنبلاط سوريا بعد 13 عاماً، ويرافقه أعضاء من الحزب التقدمي الاشتراكي، وشيخ عقل طائفة الموحدين الدروز سامي أبو المنى.

والخميس أعلن جنبلاط أنه سيتوجه إلى دمشق خلال لقائه عبر الإنترنت ممثلين عن مجلس العلاقات العربية ـ الأمريكية، وقال فيه إن "الاستقرار في سوريا ضروري للاستقرار في لبنان، وهي تحتاج إلى فرصة ومساعدة".

وفي 12 ديسمبر الجاري، أجرى جنبلاط اتصالا هاتفيا بالشرع، مهنئاً إياه والشعب والسوري بـ"الانتصار على نظام القمع"، ليكون أول شخصية لبنانية بارزة تتصل بالشرع لتهنئته بإسقاط نظام الأسد، والأول الذي توجه إلى دمشق.

وفي 8 ديسمبر الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • السرطان في 2024: تسجيل 800 حالة جديدة في إب تثير القلق
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع مساعدات إيوائية طارئة بمحافظة شبوة
  • جنبلاط: نتمنى عودة العلاقات اللبنانية السورية لطبيعتها  
  • الاحتلال الإسرائيلي يتوغّل في مركز القنيطرة السورية وحملة مداهمات لنزع سلاح الأهالي 
  • تفاصيل جديدة في حريق كورنيش الإسكندرية
  • «IoT Misr» تناقش تكامل إنترنت الأشياء مع تكنولوجيا الجيل الخامس بمنتدى «القومي للاتصالات»
  • من حلب إلى دمشق.. رحلة عبر تاريخ السينما السورية
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يقصف مدينة طرطوس السورية
  • إسرائيل تحتل قريتين في حوض اليرموك بمحافظة درعا السورية
  • بعد تعطل كافة توربينات سد النهضة.. هل ستلجأ إثيوبيا لفتح بوابات المفيض؟