مودي: الهند تلعب دورا كبيرا في تعزيز التجارة العالمية خلال رئاستها مجموعة العشرين
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
قال ناريندرا مودي، رئيس وزراء الهند، إن بلاده تلعب دوراً كبيراً في تعزيز النظام التجاري متعدد الأطراف والتجارة العالمية، وذلك خلال فترة رئاستها مجموعة العشرين.
وأضاف مودي، في حوار مع منصة "موني كنترول" الهندية: "تمكنا من إطلاق مناقشات عالمية لإزالة العقبات التي تعيق اندماج المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في التجارة الدولية، وتطوير الأطُر التي يمكن أن تجعل سلاسل القيم العالمية متينة تجاه الصدمات المستقبلية".
وأوضح مودي أن الهند دعمت في إطار رئاستها مجموعة العشرين، أجندات تعزز نظاما تجاريا مستقرا.
أكد رئيس الوزراء قائلا “سياسات التجارة العادلة هي مجال رئيسي للتركيز في مجموعة العشرين، حيث سيستفيد منها العالم بأسره على المدى الطويل”.
وأضاف مودي: "تم إطلاق منتدى الديون السيادية العالمي، وهو مبادرة مشتركة بين صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ورئاسة مجموعة العشرين، في وقت سابق هذا العام، وسيقوي هذا التواصل ويعزز الفهم المشترك بين الجهات المعنية الرئيسية، لتيسير معالجة الديون بفعالية".
وقال مودي إن الهند أعلنت في اجتماع باريس، أنها ستضمن أن تأتي 40% من طاقتها من مصادر غير الوقود الأحفوري بحلول عام 2030.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجموعة العشرین
إقرأ أيضاً:
ماكرون: يجب إنهاء محنة المدنيين في غزة
باريس (وكالات)
أخبار ذات صلةأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه أكد لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس، ضرورة إنهاء محنة المدنيين في غزة، داعياً إلى وقف لإطلاق النار يتيح الإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى «حماس» و«فتح جميع معابر المساعدات الإنسانية».
جاء ذلك في منشور لماكرون على منصة «إكس» باللغتين الفرنسية والعبرية، عقب اتصاله الهاتفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأضاف ماكرون: «عبرت عن موقفي بوضوح تام: إن وقف إطلاق النار في غزة هو السبيل الوحيد لضمان إطلاق سراح الرهائن الذين لا تزال (حماس) تحتجزهم».
وأكد الرئيس الفرنسي، وفق المنشور، أن فتح المعابر كافة أمام المساعدات الإنسانية، ضرورة حيوية للمدنيين في قطاع غزة، مستطرداً «يجب أن تصل المساعدات إلى المدنيين في أسرع وقت ممكن، إن المحنة التي يعيشها المدنيون في غزة يجب أن تنتهي».
وأضاف: «أتمنى أن تسمح الساعات القليلة القادمة باتخاذ مثل هذا القرار وإطلاق سراح بقية الرهائن»، ودعا إلى إعادة فتح باب الحل السياسي القائم على حل الدولتين: فلسطينية وإسرائيلية.