تعيين سفير جديد لبريطانيا لدى ليبيا
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
أعلنت المملكة المتحدة، اليوم الأربعاء، تعيين سفيرها الجديد لدى ليبيا، خلفًا للسفيرة كارولين هورلاند. وقالت حكومة المملكة المتحدة: “تم تعيين الدكتور مارتن لونجدن سفيرا لصاحب الجلالة لدى ليبيا”.
وقالت السفارة البريطانية على موقع “إكس”: “يسعدنا أن نعلن عن تعيين سفير المملكة المتحدة الجديد لدى ليبيا.
وفي تغريدة على حسابه بموقع “إكس” قال مارتن لونجدين: “يسرني جدا أن أمثل المملكة المتحدة كسفيرا جديدا لجلالة الملك في ليبيا هذا الخريف”.
وأضاف: “سأنضم إلى فريق ممتاز من الزملاء البريطانيين والليبيين في السفارة، وأنا متحمس لبدء عملي والتعرف على الناس والأماكن في هذا البلد الرائع”.
بدورها قالت السفيرة السابقة كارولين هورلاند: “أنا حزينة جدا لأني سأغادر ليبيا قريبًا، ولكن يسعدني أن أسلم مهامي لزميلي الرائع الدكتور مارتن لونجدين.. أنا متأكدة أنه سيحب ليبيا بقدر ما أحبها”.
الوسومالسفير البريطاني لدى ليبيا المملكة المتحدة ليبيا
المصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: المملكة المتحدة ليبيا المملکة المتحدة لدى لیبیا
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: مقتل أطفال في الهجوم على المستشفى السعودي في الفاشر
أفادت التقارير بأن فتاة وثلاثة فتية على الأقل قتلوا وأصيب 3 أطفال بجراح في هجوم يوم الجمعة على المستشفى السعودي في الفاشر، شمال دارفور في السودان. وقالت منظمة اليونيسف إن الأطفال كانوا يتلقون العلاج في قسم الطوارئ بسبب جراح أصيبوا بها في قصف على المنطقة.
كاثرين راسل المديرة التنفيذية لليونيسف قالت إن هذا الهجوم المروع، انتهاك صارخ لحقوق الأطفال. وأضافت: "الأطفال يُقتلون ويُصابون في الأماكن التي ينبغي أن يكونوا آمنين فيها. مثل هذه الهجمات تفاقم الوضع الصعب للأطفال وأسرهم العالقين في المناطق المتضررة من الصراع وانعدام الأمن وغياب الحماية".
وقالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (الـيونيسف) إن أكثر من 70% من المستشفيات في المناطق المتضررة من الصراع قد توقفت عن العمل حاليا بسبب الأضرار والدمار وشح الإمدادات أو بسبب استخدامها كأماكن للإيواء أو أغراض أخرى.
وقد تعطل توفير الإمدادات الطبية واللقاحات والتحصينات الدورية بسبب المخاوف الأمنية وعدم القدرة على الوصول، بما يفاقم الأزمة الإنسانية ويعرض أعدادا لا تُحصى من الناس وخاصة الأطفال للخطر.
ووفق القانون الدولي الإنساني، تتمتع المستشفيات بحماية خاصة ويجب ألا تُستهدف. وقالت اليونيسف إن على جميع أطراف الصراع التزاما بضمان حماية المدنيين، بمن فيهم الأطفال، والامتناع عن أي أعمال قد تعيق الوصول إلى الخدمات الصحية المنقذة للحياة.