RT Arabic:
2025-04-24@20:46:29 GMT

المهمة الهندية تكتشف "حركة غامضة" على القمر!

تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT

المهمة الهندية تكتشف 'حركة غامضة' على القمر!

كشف فريق من العلماء أن مهمة Chandrayaan-3 الهندية ربما تكون قد سجلت أول بيانات زلزالية على القمر منذ السبعينات.

وفي حال التأكد من أنها بيانات زلزالية طبيعية، فقد تساعد العلماء على فهم ماهية الأجزاء الداخلية للقمر.

وسُجّلت البيانات بواسطة أداة النشاط الزلزالي القمري (ILSA) الموجودة على متن مركبة الهبوط Vikram.

Chandrayaan-3 Mission:
In-situ Scientific Experiments

Instrument for the Lunar Seismic Activity (ILSA) payload on Chandrayaan 3 Lander
-- the first Micro Electro Mechanical Systems (MEMS) technology-based instrument on the moon --
has recorded the movements of Rover and other… pic.twitter.com/Sjd5K14hPl

— ISRO (@isro) August 31, 2023

وتعتمد الأداة على تكنولوجيا الأنظمة الكهروميكانيكية الدقيقة (MEMS)، وسجلت الهزات الزلزالية لمركبة Pragyan الجوالة التابعة للمهمة أثناء حركتها على السطح.

كما رصدت أيضا ما يمكن أن يكون حدثا طبيعيا، مثل الزلزال أو الاصطدام.

إقرأ المزيد مذنب يقدم فرصة "مرة واحدة في العمر" لرؤيته بالعين المجردة ويختفي 500 عام

وكتبت منظمة أبحاث الفضاء الهندية (ISRO) في بيان: "الهدف الأساسي لـ ILSA هو قياس الاهتزازات الأرضية الناتجة عن الزلازل الطبيعية والتأثيرات والأحداث الاصطناعية. الاهتزازات المسجلة أثناء ملاحة المركبة في 25 أغسطس 2023 موضحة في الشكل. بالإضافة إلى ذلك، يظهر أيضا حدث يبدو طبيعيا، تم تسجيله في 26 أغسطس 2023. ويخضع مصدر هذا الحدث حاليا للتحقيق".

وفي السابق، حصلنا على أفضل البيانات الزلزالية عن القمر من مهمة برنامج أبولو في أواخر الستينيات والسبعينيات. ومنذ ذاك الحين، سعى العلماء للحصول على المزيد.

وعلى الرغم من مرور بضعة أسابيع فقط منذ هبوط ISRO على سطح القمر، فقد أجرت بالفعل مجموعة من الملاحظات العلمية واكتشفت العناصر الأولى في القطب الجنوبي.

وتعمل كل من Vikram وPragyan، مثل البعثات القمرية الأخرى التي سبقتهما، بالطاقة الشمسية، ما يعني أنهما "تدخلان في مرحلة سكون" ليلا، عندما لا يمكن إعادة شحن بطارياتهما.

ومن المقرر أن تخرج Vikram وPragyan من سباتهما في 22 سبتمبر، مع استئناف استكشاف القطب الجنوبي الغامض للقمر.

المصدر: ساينس ألرت

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا اكتشافات الارض الفضاء بحوث قمر

إقرأ أيضاً:

بريطانيا تعزز وجودها العسكري عالمياً.. تنفيذ عمليات بحرية معقدة مع حلفاء دوليين

في إطار تعزيز الوجود العسكري البريطاني عالميًا، وإبراز قدرة المملكة المتحدة على تنفيذ عمليات بحرية معقدة بالتعاون مع حلفاء دوليين، تستعد حاملة الطائرات البريطانية “إتش إم إس برينس أوف ويلز”، وهي السفينة الرئيسية في الأسطول الملكي البريطاني للإبحار إلى منطقة المحيطين الهندي والهادئ بهدف إرسال رسالة حول قدراتها.

وبحسب ما نقلت وكالة الأنباء الألمانية، “ستقود حاملة الطائرات -التي تبلغ قيمتها نحو 4 مليارات دولار- سفنا حربية من المملكة المتحدة والنرويج وكندا في مهمة تستغرق 8 أشهر، تشمل تدريبات وعمليات وزيارات مشتركة مع 40 دولة عبر البحر المتوسط والشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا واليابان وأستراليا”.

وأضافت الوكالة: “من المتوقع أن يحتشد آلاف من الأسر والمؤيدين قرب ميناء بورتسموث اليوم الثلاثاء لتوديع السفينة الحربية التي تزن 65 ألف طن، والتي سترافقها المدمرة “إتش إم إس دونتلس” من القاعدة البحرية، و”سينضم إليهم لاحقا سفينتان نرويجيتان، بالإضافة إلى فرقاطات بريطانية وكندية تنطلق من ميناء بليموث”.

وأوضحت الوكالة، “ستستكمل المجموعة البحرية الهجومية “سي إس جي” بسفينة الدعم “آر إف إيه تايدسبرينغ” التابعة للبحرية الملكية، كما ستنضم لاحقا سفن ودول أخرى خلال العملية التي تعرف باسم “عملية هايماست”.

ووفق الوكالة، “ستلتحق بالحاملة 18 طائرة مقاتلة بريطانية من طراز “إف-35 بي” في الأيام التي تلي الانطلاق، ومن المتوقع أن يرتفع العدد إلى 24 طائرة خلال فترة المهمة”.

وبحسب قناة “سكاي نيوز”، “ستحمل هذه المهمة، المعروفة باسم “عملية هايماست” (Operation Highmast)، طابعا استراتيجيا واسع النطاق، إذ تتضمن تدريبات مشتركة وزيارات إلى أكثر من 40 دولة تشمل مناطق البحر الأبيض المتوسط، والشرق الأوسط، وجنوب شرق آسيا، واليابان، وأستراليا”.

ووفق القناة، “تقود “برنس أوف ويلز”، بصفتها الأكبر ضمن فئة سفن البحرية الملكية، مجموعة الحاملة الضاربة رقم 25 (Carrier Strike Group 25 – CSG25). ويشارك في هذه المجموعة ما يقارب 2500 من أفراد البحرية الملكية البريطانية، إلى جانب 592 من سلاح الجو الملكي و900 من الجيش البريطاني، وفي مراحل لاحقة من المهمة، من المتوقع أن يرتفع عدد المشاركين إلى نحو 4500 عنصر عسكري خلال التدريبات التي ستجرى في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. كما ستشارك في هذه العمليات قوات من دول أخرى، من بينها النرويج وكندا وإسبانيا، ضمن تحالف يضم 12 دولة”.

وبحسب القناة، “تبدأ أولى مهام مجموعة الحاملة الضاربة بالمشاركة في تدريب تابع لحلف شمال الأطلسي قبالة السواحل الفرنسية، يهدف إلى اختبار قدرات الدفاع الجوي، قبل أن تنتقل السفن إلى البحر المتوسط للتعاون مع قوة حاملة تقودها إيطاليا، ثم تتجه لاحقا شرقًا عبر البحر الأحمر، وتشمل الأصول العسكرية المشاركة في هذه المهمة مجموعة متنوعة من القدرات الجوية والبحرية، من بينها ما يصل إلى 24 مقاتلة من طراز “إف-35 بي لايتنينغ” تابعة لسلاح الجو الملكي، بالإضافة إلى طائرات هليكوبتر مضادة للغواصات من طراز “ميرلين إم كيه 2″، وطائرات “ميرلين إم كيه 4 كوماندوز”، و”وايلدكات”. كما تضم المهمة طائرات مسيرة من طراز “تي-150 مالوي” و”بوما”.

مقالات مشابهة

  • محطة نووية صينية - روسية على سطح القمر
  • الكاردينال جون ديو يطلب من الكاثوليك في نيوزيلندا الصلاة من أجله قبل سفره إلى روما
  • بدء تركيب عدادات كهرباء دون كارت تكتشف السرقات والسداد أونلاين
  • غدًا .. الصين تطلق رحلة إلى الفضاء تحمل 3 رواد
  • استشهد 10 أبطال.. أحمد موسى يكشف تفاصيل تدمير مصر لقاعدة صواريخ بحرب الاستنزاف
  • عضو بالشيوخ: قطاع الأعمال العام أحد الأعمدة المهمة في الاقتصاد الوطني
  • عاجل | أ ف ب عن الشرطة الهندية: 24 قتيلا على الأقل في هجوم على سياح في كشمير
  • بريطانيا تعزز وجودها العسكري عالمياً.. تنفيذ عمليات بحرية معقدة مع حلفاء دوليين
  • حاملة طائرات بريطانية تقود قوة هجومية دولية بالمحيطين الهندي والهادئ
  • نهيان بن مبارك: مصفوت أحد المواقع المهمة في «حدائق التسامح»