وفاة عم الفنان طه دسوقي.. ويطالب الجمهور بالدعاء
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
أعلن الفنان الشاب طه دسوقي، وفاة عمه، منذ قليل، وذلك عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي، دون أن يكشف التفاصيل التي تتعلق بأسباب الوفاة، أو موعد ومكان الجنازة والعزاء.
وكتب طه دسوقي، عبر حسابه «فيس بوك»، قائلًا: «إنا لله وإنا إليه راجعون، توفى إلى رحمة الله عمي محمد دسوقي جنيدي، أرجو الدعاء له بالرحمة والمغفرة».
وتفاعل متابعوه وأصدقاءه من داخل وخارج الوسط الفني مع منشور طه دسوقي، وقدموا له تعازيهم لوفاة عمه، ودعواتهم له بالرحمة والمغفرة، مع تساؤلات عن موعد ومكان الجنازة.
جائزة أفضل ممثل صاعدوكان طه دسوقي، حصل على جائزة أفضل ممثل صاعد مؤخرًا من قبل مهرجان القاهرة للدراما في دورته الثانية، والتي استضافتها أرض العلمين، في إطار فاعليات مهرجان العلمين الجديدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طه دسوقي الفنان طه دسوقي طه دسوقی
إقرأ أيضاً:
تعليق مؤثر لجمال شعبان على وفاة ابن حزنا على رحيل والده في المحلة
نشر الدكتور جمال شعبان، استشاري القلب وعميد معهد القلب القومي سابقًا، عبر حسابه الشخصي على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك ،منشورًا مؤثرًا عن حادثة أليمة هزّت قلوب الجميع، قائلاً:
"الأب مات بأزمة قلبية، والابن لم يتحمل صدمة وفاة والده، فانكسر قلبه ومات على الفور.. وشيّعت جنازتهما معًا، ودفنا في مقبرة واحدة.. ادعوا لهما بالرحمة."
القصة المأساوية:
الأب، الحاج محمد فاروق الأعصر، أصيب منذ أيام بأزمة قلبية مفاجئة استدعت نقله إلى مستشفى مركز القلب لتلقي العلاج. ورغم الجهود الطبية لإنقاذه، تدهورت حالته الصحية ولفظ أنفاسه الأخيرة صباح اليوم.
الصدمة لم تتوقف هنا؛ ففور وصول الخبر لابنه هشام محمد فاروق الأعصر، لم يحتمل ألم الفقد ولا صدمة رحيل والده، ليتعرض هو الآخر لأزمة قلبية مفاجئة أدت إلى وفاته في الحال.
الجنازة:
في مشهد مؤثر، اجتمعت أرواح الأب وابنه في جنازة واحدة، وسط حزن شديد خيّم على منطقة الجمهورية التابعة لدائرة ثان المحلة الكبرى. تمت صلاة الجنازة عليهما ظهر اليوم في مسجد نور الإسلام بمنطقة الجمهورية، ودفنا معًا في مقابر الأسرة.
الدعاء للراحلين:
الدكتور جمال شعبان اختتم منشوره بالدعوة لهما قائلاً:
"اللهم ارحمهما واغفر لهما، وألهم أهلهما وذويهما الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون."
حادثة مؤلمة تُذكّر الجميع بمدى قوة الروابط بين الأرواح، وكيف أن الحزن قد يكسر القلوب فعليًا، ليس بقولٍ مجازي، بل حقيقة مأساوية عايشتها هذه العائلة.