خاص| حورية فرغلي بعد سقوطها في حفل ملكة جمال مصر: اسمي لوحده تريند
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
قالت الفنانة حورية فرغلي: “أنا اسمي لوحده تريند، أنا لا أحتاج إلى افتعال شىء كي أظهر ويتحدث الناس عني”.
جاء ذلك ردًا على الهجوم الحاد الذي شن عليها خلال اليومين الماضين إثر سقوطها في حفل ملكة جمال مصر عام 2023، بأنها تتعمد السقوط دائماً في أي مناسبة كي تخطف الأضواء وتكون تريند.
وأوضحت حورية فرغلي فرغلي، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز": “كنت أرتدي كعب عالي للغاية وسقطت فجأة مثل أي فتاة من الممكن أن تتعرض لهذا الموقف في أي فرح أو مناسبة تذهب إليها، أين المشكلة في ذلك؟ ولماذا كل هذه الضجة؟”.
وأكدت حورية فرغلي: "مش هاممني أي هجوم عليا وكان موقف عادي ودمه خفيف ومحستش بأي إحراج ".
وعلى صعيد نشاطها الفني، قالت حورية فرغلي، إنها تواصل تحضيرات المسلسل والمسرحية التي تعود بهم إلي الشاشة قريباً، قائلة: “هذه أولي تجاربي في المسرح للكاتب جمال عبد القادر وسوف يكونوا مفاجأة للجمهور”.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حورية فرغلي البوابة نيوز حوریة فرغلی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإيراني: أرسلنا ردنا على ترامب بطريقة مناسبة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، مساء الخميس، أن بلاده أرسلت ردها الرسمي على رسالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر سلطنة عمان.
وفي حديثه لوكالة الأنباء الإيرانية "إرنا"، أوضح عراقجي أن الرد تم نقله بطريقة مناسبة، مشيرًا إلى أنه يتضمن توضيحًا كاملًا للموقف الإيراني تجاه المستجدات الحالية، بالإضافة إلى مضمون رسالة ترامب، وذلك لضمان إيصال وجهة النظر الإيرانية بشكل دقيق.
وأكد عراقجي أن إيران لا تزال ترفض الدخول في مفاوضات مباشرة في ظل استمرار سياسة الضغط الأقصى والتهديدات العسكرية، غير أن التواصل غير المباشر لا يزال ممكنًا، كما كان الحال في السابق.
كما أشار عراقجي إلى أن هذا النوع من المحادثات جرى في عهد الرئيس الأسبق حسن روحاني، واستمر أيضًا خلال فترة حكم الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي.
وفي أوائل مارس بعث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه برسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، أكد فيها رغبته في التوصل إلى تفاهم مع طهران بشأن ملفها النووي.
وأوضح ترامب أن بلاده تدرس خيارين لمعالجة هذا الملف، يتمثل الأول في اللجوء إلى الحل العسكري، بينما يقوم الثاني على اتباع المسار الدبلوماسي، مشيرًا إلى أنه يفضل الجلوس إلى طاولة المفاوضات.
وكان موقع "أكسيوس" قد كشف، استنادًا إلى مصادر مطلعة، أن ترامب أمهل طهران شهرين للتوصل إلى اتفاق نووي جديد، وفق ما ورد في الرسالة الموجهة إلى القيادة الإيرانية.
وفي وقت سابق من فبراير الماضي، أبدى ترامب استعداده للتفاوض من أجل التوصل إلى تسوية مع إيران، بدلًا من اتخاذ إجراءات عسكرية ضدها. كما أعرب عن رغبته في إبرام اتفاق يضمن السلام، ويتيح لطهران فرصة تحقيق التنمية والاستقرار، مشددًا على أهمية البدء فورًا في هذه الجهود.