مبيعات الإسمنت تفوق 8 ملايين طن عند متم غشت 2023 (وزارة التعمير والإسكان)
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
الاأفادت وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة بأن مبيعات أعضاء الجمعية المهنية لشركات الإسمنت (“إسمنت تمارة” و”إسمنت الأطلس” و”إسمنت المغرب” و”لافارج هولسيم المغرب”) من الإسمنت، استقرت عند 8,14 مليون طن عند متم غشت الماضي، بتراجع طفيف نسبته 0,83 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من سنة 2022.
وأوضحت الوزارة، في وثيقتها الشهرية حول تطور مبيعات الإسمنت، أن هذه المبيعات تشمل توزيعا لما يفوق 4,97 مليون طن، وأزيد من 1,62 مليون طن من الخرسانة الجاهزة للاستخدام، وما يعادل 791.477 طن من الخرسانة المعدة مسبقا، والبناء (312.443 طن)، والبنية التحتية (438.325 طن).
وخلال شهر يوليوز فقط، قام أعضاء الجمعية المهنية لشركات الإسمنت بتسليم ما يعادل 1,15 مليون طن من الإسمنت، أي بارتفاع نسبته 7,59 في المائة، مقارنة بالشهر ذاته من السنة الفارطة.
كلمات دلالية مبيعات الإسمنت، التعمير والإسكانالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: ملیون طن
إقرأ أيضاً:
إشاعات استبعاد فاس و “قتل 3 ملايين كلب”.. الحرب القذرة على مونديال المغرب تبدأ مبكراً
زنقة 20 | الرباط
يبدو أن حملة منسقة تستهدف استضافة المغرب لكأس العالم 2030 إلى جانب إسبانيا والبرتغال ، بدأت مبكرا ، بعد نشر تقارير في وسائل إعلام أوربية مسيئة للمغرب.
البداية كانت مع نشر وسائل إعلام إسبانية لتقارير تتحدث عن إمكانية استبعاد مدينة فاس من الملف المغربي بسبب عدم الجاهزية.
التقارير التي نقلها برنامج El larguero الذي يبث على إذاعة “كادينا سير” الإسبانية، ذكرت أن الفيفا تدرس حذف ملعبين ضمن الملاعب الـ21 المرشحة لاستضافة البطولة ، ملعبين في إسبانيا وواحد في المغرب.
و يتعلق الأمر وفق التقرير الإسباني ، بمدينة فاس بالمغرب ، و ملعب ريازور في لا كورونيا؛ وأنويتا في سان سيباستيان.
من جهة أخرى ، دشنت وسائل إعلام أجنبية و جمعيات تعنى بحماية الحيوان ، حملة شرسة ضد المغرب بعد تقارير مشبوهة تتحدث عن أن المغرب يريد قتل 3 ملايين كلب استعدادا لكأس العالم 2030.
الناشطة البريطانية البارزة في الدفاع عن حقوق الحيوانات جين غودال، قالت أن السلطات المغربية تعتزم قتل الكلاب الضالة، داعية الاتحاد الدولي لكرة القدم إلى اتخاذ إجراءات “بشأن قتل 3 ملايين كلب ضال قبل انطلاق كأس العالم لكرة القدم 2030”.
وأعربت غودال عن استيائها من “قيام السلطات المغربية بعمليات قتل واسعة النطاق”، مشيرة إلى أن المبادرة توقفت في غشت 2024”.
وقالت: “لقد صدمت عندما علمت أنه تم تقديم ملفات مفصلة توثق هذه الأعمال المروعة، والتي ارتكبت معظمها بأكثر الطرق وحشية وقسوة يمكن تخيلها، ومع ذلك تم تجاهلها”.