المدير التنفيذي السابق للزمالك يعلن اعتذاره عن خوض انتخابات النادي
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
أعلن حسن موسى، المدير التنفيذي السابق لنادي الزمالك، اعتذاره عن خوض انتخابات النادب القادمة، مشيرًا إلى أنه جاهز لخدمة الكيان من أي موقع.
وكتب حسن موسى، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: «جماهير نادي الزمالك العظيمة.. وأعضاء الجمعية العمومية المحترمين.. لا أستطيع أن أصف شعوري بعد هذا الكم الكبير الذي تلقيته من الدعم النابع من المحبة والثقة منذ صدور قرار إعفائي من منصبي كمدير تنفيذي لنادي الزمالك.
وتابع: «رجاء أن تتقبلوا اعتذاري عن فكره خوض الانتخابات المقبلة في نادي الزمالك وأشكر كل من تواصل معي أو كتب كلمه طيبة في حقي من أجل إقناعي بالترشح في الانتخابات المقبلة».
وأضاف: «أنا بالفعل لا أفكر في هذا الموضوع وجاهز لخدمه كيان نادي الزمالك من أي موقع وفي أي وقت.. فهذا واجب علينا جميعًا وأتمنى أن يتعافى نادينا في أسرع وقت».
وفتح في العاشرة صباح الاثنين الماضي 4 سبتمبر باب الترشح لتلقي الطلبات لانتخابات الزمالك المقبلة، ويستمر لمدة سبعة أيام متتالية ولمدة ثمان ساعات يوميا من الساعة العاشرة صباحا وحتى السادسة مساءً.
وتتكون لجنة تلقي طلبات الترشيح من، الدكتور عماد البناني المدير التنفيذي رئيسا للجنة وأيمن عبد الخالق مدير المتابعة وعلاء حنفي مدير السكرتارية العامة ومحمد عبد الفتاح مدير المشتريات ومحمد خالد القائم بأعمال مدير الاشتراكات وعصام عباس نائب مدير الاشتراكات ومصطفى سعيد مدير الخزينة وصلاح صبحي قسم الخزينة، وممثلي مديرية الشباب والرياضة بالجيزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حسن موسى نادي الزمالك الزمالك
إقرأ أيضاً:
المدير التنفيذي لـ Mnm Saudi يحذر من تغييب دور العلاقات العامة لصالح التسويق
أكد عبدالعزيز السعيدي، المدير التنفيذي لشركة نظرية الإبداع الإعلامية (Mnm Saudi)، أن العلاقات العامة تلعب دورًا حاسمًا في إدارة العملية الاتصالية، محذرًا من تمكين التسويق منفردًا من إدارة التواصل الخارجي في المؤسسات الحكومية والخاصة، مشيراً أنه رغم أهميته، فلا يمكن أن يحل محل العلاقات العامة في التأثير على الجمهور العريض وإدارة الأزمات، منوهاً أن غياب دور العلاقات العامة يمكن أن يؤدي إلى تدهور الصورة الذهنية للمؤسسات وفقدان الثقة العامة.
واستشهد السعيدي بعدة أمثلة لتوضيح أهمية العلاقات العامة، منها حملة “التشجير في الرياض” (2020)، وقال: "إنه رغم الجهود التسويقية الكبيرة، كان هناك نقص في التواصل مع الجمهور حول كيفية المشاركة الفعّالة في المبادرة، مما أدى إلى ضعف المشاركة المجتمعية، كذلك خلال جائحة كورونا، كما أظهرت حملة التعليم عن بُعد (2020) أهمية التواصل الفعّال مع أولياء الأمور والطلاب، إذ شهدت نقص في تقديم الدعم اللازم لمواجهة التحديات التقنية والتعليمية، أما خطة النقل العام في الرياض (2016)، فقد واجه المشروع انتقادات بسبب عدم التواصل بشأن الجدول الزمني والتحديات أثناء الإنشاء".
وقال إن العلاقات العامة يجب أن تكون جزءًا من أي مشروع كبير لضمان الشفافية وكسب ثقة الجمهور، مشيراً إلى أن العديد من الجهات ترتكب خطأً اتصاليًا شائعًا بتمكين التسويق منفردًا من إدارة التواصل الخارجي، مما يؤدي إلى ضعف التأثير واستمراره لفترة قصيرة دون الوصول إلى الشريحة الكبرى المستهدفة، كون التسويق يركز على المبيعات والعلامة التجارية، بينما العلاقات العامة تبني الثقة والسمعة على المدى الطويل.
وأضاف السعيدي أن العلاقات العامة تتجاوز البروتوكول والاستقبال، حيث تلعب دورًا رياديًا في بناء العلاقات مع الجمهور وإدارة الأزمات بفعالية، مشدداً على ضرورة إعادة النظر في هيكلة الإدارات الاتصالية داخل المؤسسات والشركات، وجعل العلاقات العامة جزءًا أساسيًا من أي استراتيجية اتصالية ناجحة لضمان تحقيق التواصل الفعّال وإدارة الأزمات بكفاءة.
من هو الكاتب الصحفي عزت إبراهيم المرشح لرئاسة الهيئة العامة للاستعلامات؟