بينها 3 دول عربية.. أكبر الشركاء التجاريين للسعودية في النصف الأول (إنفوجرافيك)
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
الرياض – مباشر: بلغت قيمة التجارة السلعية للمملكة العربية السعودية 979.88 مليار ريال (261.3 مليار دولار) بالنصف الأول من عام 2023، مقابل 1.128 تريليون ريال (300.8 مليار دولار) في الفترة المماثلة من العام الماضي، بانخفاض نسبته 13.1%.
وكانت الصين أكبر الشركاء التجاريين للسعودية في النصف الأول من عام 2023؛ حيث استحوذت على 18.
وجاءت الإمارات العربية المتحدة والبحرين ومصر بقائمة أكبر الشركاء التجاريين للسعودية في النصف الأول من عام 2023م.
ويرصد "مباشر" في الإنفوجرافيك التالي أبرز الشركاء التجاريين للسعودية في النصف الأول من عام 2023م:
الدولار الأمريكي = 3.75 ريال سعودي
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
كلمات دلالية: النصف الأول من عام ملیار دولار ملیار ریال
إقرأ أيضاً:
أنشيلوتي يعالج أكبر مخاوف ريال مدريد هذا الموسم
أصبح الفوز الساحق لريال مدريد على ملعب نويفو زوريا، الذي عزز صدارة الفريق لليغا، سببا إضافيا لرجال كارلو أنشيلوتي لمواصلة تغيير صورتهم منذ الخسارة القاسية أمام برشلونة بكأس السوبر الإسباني.
وظهر التحسن بوضوح في الفوز على بلد الوليد بثلاثية نظيفة، وقدم "الملكي" أداء أكثر تماسكا، حين بدأت الخطط وطريقة إخراج الكرة بسلاسة وسهولة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2سبب غريب لرفض ريال مدريد التعاقد مع كايل ووكرlist 2 of 2من الأكثر تضررا من قرارات "الفار".. ريال مدريد أم برشلونة؟end of listومع ذلك، فإن أكبر مخاوف ريال مدريد حتى الآن هذا الموسم تشير منذ البداية إلى مركز الظهير الأيمن بعد إصابة داني كاربخال، الذي ترك لوكاس فاسكيز وحيدا في هذا المركز.
ومع وجود شكوك في الدفاع، أشرك أنشيلوتي الأورغوياني فيدو فالفيردي في عدة مناسبات -الذي يعد لاعب كرة القدم الأكثر اكتمالا في العالم- وكان التحسن واضحا.
لكن إشراك فالفيردي في مركز الظهير الأيمن، أضر بخط وسط الفريق الأبيض، الذي فقد ركيزة أساسية في توازن الفريق بين الدفاع والهجوم.
ومع هذا "الضرر"، قرر المدرب الإيطالي تجربة راؤول أسينسيو في مركز الظهير الأيمن ونجح اللاعب الشاب في اختباره الأول.
فصحيفة "ماركا" الإسبانية منحت أسنسيو تقييما (8 من أصل 10)، وقالت إن اللاعب قدم أداء جيدا وكان قويا وسريعا في قطع الكرات ومنع لاعبي بلد الوليد من الاختراق، كما ساهم هجوميا ومرر أكثر من كرة عرضية، لكن المدرب استبدله في الدقيقة الـ63 بالعائد من الإصابة النمساوي ديفيد ألابا.
إعلانوفي حال استمر خريج أكاديمية "لا فابريكا" في تقديم المستويات الجيدة في هذا المركز ونجح في تثبيت قدميه فيه، يعني أن "الميرينغي" وأنشيلوتي وجدا حلا لأزمة تؤرق جماهير الفريق، التي تحولت إلى ثغرة كبيرة منذ إصابة كاربخال وعدم استقرار مستوى فاسكيز.