يعد العظم الزجاجي من الأمراض النادرة حيث تبلغ نسبة الإصابة به شخص من 20 ألف شخص ، وله 4 أنواع :

موجود في كل بيت.. علاج مذهل يخلصك من الدوالي هتموت الذباب وتخلي ريحة المنزل حلوة.. طريقة غير متوقعة للقضاء على الحشرات

ووفا لماجاء في موقع vietnam ، فإن كل نوع من متلازمة العظم الزجاجي  له علامات مختلفة ولكن جميعها تشترك في شيء واحد: العظام الهشة.

بالإضافة إلى ذلك، هناك بعض العلامات الشائعة مثل: نزيف الأنف السهل، الكدمات المتكررة، النزيف الشديد عند الإصابة، تلف الجلد، ضعف العضلات .

لا يمكن علاج العظم الزجاجي بشكل كامل ولكن يمكن تخفيف الأعراض، وهناك عدة طرق للحد من الكسور؛ استخدام الأدوية (المضادات الحيوية، مضادات الالتهاب لمنع الكسور، تقليل الألم، الحد من الجنف).

عادة، يمكن تحسين أعراض هذا المرض من خلال العلاج، مع رعاية علمية معقولة، إعادة التأهيل بالوخز بالإبر لزيادة قوة العظام، وزيادة مرونة العظام.

بالإضافة إلى ذلك، يحتاج المرضى إلى تناول الأطعمة الغنية بفيتامينات K وD والكالسيوم وممارسة التمارين الرياضية المناسبة؛ الامتناع التام عن المنشطات لحماية الصحة والحد من الحالات الخطرة المحتملة.

ولإبطاء تطور المرض، يمكن للأشخاص المصابين بمرض العظم الزجاجي السباحة وهذه هي أفضل طريقة للتمرين العضلي الهيكلي لكامل الجسم وهي مناسبة جدًا للأشخاص الذين يعانون من العظام الزجاجية، لأن النشاط في الماء سيقلل بشكل كبير من فرصة الكسر.

للكشف عن مرض الجسم الزجاجي في وقت مبكر، يمكن للوالدين إجراء الاختبارات الجينية أو الموجات فوق الصوتية أثناء الحمل. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أدوية المضادات الحيوية الهيكل التمارين الرياضية الأمراض النادرة المضادات الحيوي المضادات الحيوية

إقرأ أيضاً:

نقص حاد في أدوية السل يهدد حياة آلاف المغاربة

زنقة 20 | متابعة

يُعد داء السل من الأمراض المعدية التي تشكل خطرًا على صحة المواطنين، ويعتمد علاجه على توفير الأدوية المضادة لهذا المرض من طرف وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، وبعدها يتم توزيعها على مراكز تشخيص وعلاج الامراض التنفسية بجميع الجهات والأقاليم بالمملكة.

غير أن هذه المراكز عبر مختلف جهات المملكة يواجهون نقصًا حادًا وانقطاعًا في الأدوية المخصصة لعلاج هذا الداء، .

وفي هذا الصدد قالت النائبة البرلمانية صوفيا طاهيري عن حزب التجمع الوطني للأحرار أن هذا الأمر يشكل تهديدًا مباشرًا لصحة المرضى مما قد يعرضهم لمضاعفات نتيجة عدم اتباع الدواء الخاص بهم بانتظام، و يؤثر على المجهودات الوطنية المبذولة لمكافحة انتشار هذا المرض، ونحن على مقربة من اليوم العالمي لمحاربة داء السل الذي يصادف 24/3/2025.

وطالبت البرلمانية بالكشف عن أسباب هذا النقص والانقطاع في تزويد مراكز التشخيص وعلاج الامراض التنفسية بالأدوية؟ .

مقالات مشابهة

  • أفضل الأطعمة لتعزيز صحة العظام
  • الساعات الذكية قد تنهي الوباء المقبل
  • حكم ترك الصلاة والصوم بسبب المرض النفسي ..فيديو
  • نقص حاد في أدوية السل يهدد حياة آلاف المغاربة
  • علاج عسر الهضم في رمضان
  • دينا الشربيني تكشف سراً عن أزمة صحية بعد وفاة والدها
  • ما قصة القفاز الأسود في يد مورغان فريمان في حفل الأوسكار؟
  • الجبن أم البيض في السحور: أيهما الأنسب لصحتك؟
  • افضل طريقة لعلاج قروح المعدة.. وما أسبابها؟
  • خاص 24.. أضرار المشروبات الغازية على الإفطار في رمضان