بيخلي الإنسان متدمر.. إليك علاج متلازمة العظم الزجاجي
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
يعد العظم الزجاجي من الأمراض النادرة حيث تبلغ نسبة الإصابة به شخص من 20 ألف شخص ، وله 4 أنواع :
موجود في كل بيت.. علاج مذهل يخلصك من الدوالي هتموت الذباب وتخلي ريحة المنزل حلوة.. طريقة غير متوقعة للقضاء على الحشراتووفا لماجاء في موقع vietnam ، فإن كل نوع من متلازمة العظم الزجاجي له علامات مختلفة ولكن جميعها تشترك في شيء واحد: العظام الهشة.
بالإضافة إلى ذلك، هناك بعض العلامات الشائعة مثل: نزيف الأنف السهل، الكدمات المتكررة، النزيف الشديد عند الإصابة، تلف الجلد، ضعف العضلات .
لا يمكن علاج العظم الزجاجي بشكل كامل ولكن يمكن تخفيف الأعراض، وهناك عدة طرق للحد من الكسور؛ استخدام الأدوية (المضادات الحيوية، مضادات الالتهاب لمنع الكسور، تقليل الألم، الحد من الجنف).
عادة، يمكن تحسين أعراض هذا المرض من خلال العلاج، مع رعاية علمية معقولة، إعادة التأهيل بالوخز بالإبر لزيادة قوة العظام، وزيادة مرونة العظام.
بالإضافة إلى ذلك، يحتاج المرضى إلى تناول الأطعمة الغنية بفيتامينات K وD والكالسيوم وممارسة التمارين الرياضية المناسبة؛ الامتناع التام عن المنشطات لحماية الصحة والحد من الحالات الخطرة المحتملة.
ولإبطاء تطور المرض، يمكن للأشخاص المصابين بمرض العظم الزجاجي السباحة وهذه هي أفضل طريقة للتمرين العضلي الهيكلي لكامل الجسم وهي مناسبة جدًا للأشخاص الذين يعانون من العظام الزجاجية، لأن النشاط في الماء سيقلل بشكل كبير من فرصة الكسر.
للكشف عن مرض الجسم الزجاجي في وقت مبكر، يمكن للوالدين إجراء الاختبارات الجينية أو الموجات فوق الصوتية أثناء الحمل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أدوية المضادات الحيوية الهيكل التمارين الرياضية الأمراض النادرة المضادات الحيوي المضادات الحيوية
إقرأ أيضاً:
ما هي متلازمة إعادة التغذية وتأثيرها على الجسم؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يجهل الكثير من الأشخاص وجود حالة صحية خطيرة اسمها متلازمة إعادة التغذية وهي حالة تحدث نتيجة التغيرات السريعة في توازن السوائل والمعادن في الجسم عند تقديم التغذية للأشخاص الذين يعانون من سوء التغذية الحاد أو الجوع لفترات طويلة، وتحدث هذه المتلازمة عند استئناف التغذية، سواء كانت تغذية عن طريق الفم أو التغذية الوريدية أو الأنابيب، مما يؤدي إلى اضطرابات في الأيض نتيجة استجابة الجسم للغذاء ووفقًا لـhealthline هذه كل المعلومات عن الحالة وأسبابها:
الأكثر عرضة للإصابة بمتلازمة إعادة التغذية:
أسباب متلازمة إعادة التغذية:
*انخفاض مستويات المعادن:
أثناء فترة الجوع أو سوء التغذية، تنخفض مستويات المعادن المهمة مثل الفوسفات، البوتاسيوم، والمغنيسيوم في الدم.
عند تقديم التغذية بسرعة، يستخدم الجسم هذه المعادن بشكل مكثف لإنتاج الطاقة (عبر إعادة إنتاج الأنسولين)، مما يؤدي إلى نقص حاد فيها.
*ارتفاع نشاط الأنسولين:
عند تقديم الطعام، وخاصة الأطعمة التي تحتوي على الكربوهيدرات، يفرز الجسم الأنسولين بكميات كبيرة لتحفيز إدخال السكر إلى الخلايا.
هذا يسبب تحولات مفاجئة في توازن السوائل والمعادن بين داخل وخارج الخلايا.
*احتباس السوائل:
يؤدي زيادة نشاط الأنسولين إلى احتباس الصوديوم والماء داخل الجسم، مما قد يؤدي إلى مضاعفات مثل التورم واضطرابات القلب.
أعراض متلازمة إعادة التغذية
*أعراض عصبية وعضلية:
ضعف عام.
تشنجات عضلية.
ارتعاش أو وخز في العضلات.
*أعراض قلبية وعائية:
عدم انتظام ضربات القلب.
انخفاض ضغط الدم.
فشل القلب الاحتقاني.
*أعراض تنفسية:
صعوبة في التنفس بسبب ضعف العضلات التنفسية.
*أعراض الجهاز الهضمي:
الغثيان والقيء.
الانتفاخ.
اضطرابات الجهاز الهضمي.
*أعراض عصبية أخرى:
التشوش.
التهيج أو اللامبالاة.
نوبات تشنجية.
اضرار ومخاطر متلازمة إعادة التغذية:
*اضطرابات الكهارل :
انخفاض حاد في مستويات البوتاسيوم، الفوسفور، والمغنيسيوم.
انخفاض مستوى الفوسفور هو الأكثر شيوعًا وخطورة، لأنه يمكن أن يؤدي إلى فشل في عمل القلب والعضلات.
*مشاكل في القلب والأوعية الدموية:
عدم انتظام ضربات القلب.
فشل القلب الاحتقاني نتيجة نقص الفوسفور والبوتاسيوم.
*مشاكل الجهاز التنفسي:
ضعف في عضلات التنفس بسبب انخفاض المعادن.
قد يؤدي ذلك إلى فشل في التنفس في الحالات الخطيرة.
*اضطرابات التمثيل الغذائي:
ارتفاع مستوى السكر في الدم (فرط سكر الدم).
زيادة احتباس السوائل، مما قد يؤدي إلى وذمة (تورم).
*مشاكل عصبية وعضلية:
ضعف العضلات.
اعتلال عصبي أو ارتباك ذهني.
*تفاقم الأعراض الصحية العامة:
يمكن أن تؤدي إلى توقف الأعضاء الحيوية إذا لم يتم التعامل معها بشكل صحيح.
طرق العلاج والوقاية من متلازمة إعادة التغذية:
الوقاية:
التقييم الطبي:
قبل بدء التغذية، يجب تقييم حالة المريض الغذائية ومستويات المعادن (الفوسفات، البوتاسيوم، المغنيسيوم، الكالسيوم).
تحديد الفئة الأكثر عرضة للخطر.
البداية التدريجية للتغذية:
تقديم السعرات الحرارية بشكل تدريجي خلال الأيام الأولى.
البدء بتغذية منخفضة الكربوهيدرات وزيادتها تدريجيًا.
المكملات الغذائية:
توفير مكملات الفوسفات، البوتاسيوم، والمغنيسيوم حسب الحاجة.
إعطاء فيتامين B1 (الثيامين) قبل وأثناء التغذية.
مراقبة دقيقة:
متابعة المريض بشكل مستمر خلال الأيام الأولى لرصد أي تغيرات في توازن السوائل والمعادن.
العلاج:
إيقاف أو تعديل التغذية:
في حال ظهور أعراض المتلازمة، يتم تقليل أو إيقاف التغذية مؤقتًا مع إعادة تقييم حالة المريض.
تعويض المعادن والسوائل:
إعطاء المعادن المفقودة (فوسفات، بوتاسيوم، مغنيسيوم) عن طريق الوريد أو الفم.
التحكم في السوائل لتجنب الاحتباس.
دعم وظائف الجسم:
في الحالات الحرجة، قد يحتاج المريض إلى دعم طبي في وحدات العناية المركزة لضمان استقرار القلب والرئة.