جرينوود سعيد بالانضمام لـ خيتافي الإسباني
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
أبدى اللاعب ماسون جرينوود سعادته بالتواجد في خيتافي الإسباني، وذلك خلال تقديمه لجماهير الفريق بعد انتقاله نهاية الأسبوع الماضي.
وانتقل اللاعب البالغ من العمر 20 عاما إلى إسبانيا في اليوم الأخير من فترة الانتقالات، وذلك بعدما تم الإعلان الشهر الماضي بأنه سيواصل مسيرته بعيدا عن أولد ترافورد.
وقال جرينوود أمام جماهير الفريق المدريدي : سعيد للغاية لتواجدي هنا، أنا أتدرب منذ أربعة أو خمسة أشهر، لدي كل المعلومات التي أحتاجها وأنا أتدرب مع زملائي وأشعر أنني بحالة جيدة.
وأردف : نفكر في كل مباراة على حدة والمباراة المقبلة ستقام على أرضنا بعد أسابيع قليلة، وسنحاول الفوز بها وتقديم أقصى ما عندنا.
كان آخر ظهور لـ جرينوود مع مانشستر يونايتد عندما فاز الفريق على وست هام بهدف دون رد في يناير 2022.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اللاعب ماسون جرينوود
إقرأ أيضاً:
في مثل هذا اليوم|١٤عام على رحيل سعيد عبدالخالق و١٠٣على ميلاد كمال الشناوي
تحل اليوم الذكرى الـ ١٤ لرحيل الكاتب الصحفي الكبير سعيد عبد الخالق رئيس تحرير جريدة الوفد الأسبق، وأحد مؤسسي الجريدة ١٩٨٤، كان بحق صحفي موهوب بالفطرة واستاذ للعديد من الأجيال في صحيفتنا الغراء.
اشتهر بباب العصفورة منذ ثمانينيات القرن الماضي، له العديد من الخبطات الصحفية كان بحق رمز للعصر الذهبي الصحافة المعارضة في مصر، رحمه الله على استاذنا الكبير في ذكرى رحيله.
وفي مثل هذا اليوم من ١٠٣ ولد الفنان الراحل كمال الشناوي، أحد أبرز النجوم في تاريخ السينما المصرية، قدم على مدى مشواره الفني الكبير أكثر من مائتي فيلم عكست زمن السينما الجميل، نذكر منها : "المرأة المجهولة، عش الغرام، الكرنك، اللص والكلاب، من القلب للقلب، نورا الوحل، الإرهاب والكباب، الواد محروس بتاع الوزير.
كما قدم العديد من المسلسلات التليفزيونية، لعل من أبرزها : "هند والدكتور نعمان، زينب والعرش، آخر أفلامه ظاظا.. رحل عام ٢٠١١ ومازالت اعماله خالده في وجدان الملايين.
وفي مثل هذا اليوم من ٤٦ عام رحل الشيخ مصطفى إسماعيل، أحد أبرز قراء القران في القرن الماضي، وهو القارئ الوحيد الذي دخل الإذاعة بدون اختبار كان قارئ القصر الملكي في عصر الملك فاروق.
رافق الرئيس الراحل أنور السادات في زيارته التاريخية للقدس ١٩٧٧، كان بحق قارئ موهوب بالفطرة صوته يسكن وجدان الملايين.. رحل في مثل هذا اليوم عن عمر ناهز ٧٣ رحم الله القارئ الجليل رحمه واسعه.