ضبط 20 مخالفًا لنظام البيئة لاستغلالهم الرواسب في 3 مناطق
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
ضبطت القوات الخاصة للأمن البيئي (20) مخالفًا لنظام البيئة لاستغلالهم الرواسب دون ترخيص بمناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض.
وأوضحت أنه تم ضبط (6) آليات تستخدم في نقل الرمال وتجريف التربة، يعمل عليها (5) مقيمين من الجنسية الباكستانية، و(4) مقيمين من الجنسية المصرية، ومقيمان من الجنسية السورية، ومقيمان من الجنسية الهندية، ومقيم من الجنسية السودانية، و(6) مواطنين، وتم تطبيق الإجراءات النظامية بحقهم.
وحثت قوات الأمن البيئي على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية على الأرقام (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس الرياض القوات الخاصة للأمن البيئي نظام البيئة من الجنسیة
إقرأ أيضاً:
ميقاتي أول المرشحين للحكومة المقبلة... والرياض معبر الزامي
كتب رضوان عقيل في" النهار": لا يغيب عن الاتصالات السياسية والديبلوماسية المرافقة لجلسة انتخاب رئيس الجمهورية السؤال عن اسم رئيس الحكومة المقبلة، حيث تجمع أكثرية السنة على المستويين النيابي والديني على الرئيس نجيب ميقاتي مع التوقف عند مسألة أن لا مهرب من الاستماع إلى كلمة السعودية حيال من يشغل الرئاسة الثالثة.ويدور الحديث في أكثر الأوساط السياسية عن أنه نتيجة الملفات العالقة والمطروحة على بساط طاولة الحكومة المقبلة من الأفضل أن تحصل على تفويض من البرلمان لتمارس صلاحيات استثنائية لتكون انتقالية وأقله إلى حين موعد الانتخابات النيابية المقبلة. وثمة توجّه سني لأن يبقى ميقاتي في السرايا مع التوقف عند اسم رئيس الحكومة المقبلة وعدم القفز فوق الاستشارات النيابية الملزمة في هذا الشأن.
وترجع أسباب تمسّك جهات عدة بترشيح ميقاتي لرئاسة الحكومة للمرة الرابعة بحسب أوساط سنية مواكبة إلى أنه تمكن من تجاوز أكثر من امتحان كانت على شكل ألغام وسط سيل من التحديات وتمكن في ظل عدم وجود رئيس للجمهورية مع الرئيس نبيه بري من خلق جملة من الخيارات الإنقاذية. ويحظى ميقاتي بقبول شيعي ودرزي ولو أن الجهات المسيحية لم تحسم كلمتها في رئيس الحكومة. ويسجّل له بري الدور الذي يؤدّيه وقيامه بحركة اتصالات دولية وعربية مثمرة أسهمت في تحصين موقف لبنان رغم كل التهديدات.
وفي لعبة الكباش المفتوحة على الرئاسة للأولى تبقى أميركا وفرنسا أول دولتين تعنيان وتؤثران في هذا الاستحقاق، أما الرئاسة الثالثة فلا يمكن تجاوز من سيتولاها من دون "الاستئناس" برأي السعودية فضلاً عن قطر ومصر الأعضاء في المجموعة "الخماسية".