لمكياج يدوم أكثر - استمع لهذه النصائح
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
مع درجات الحرارة المرتفعة في فصل الصيف يكون حلم اي فتاة هو مكياج يدوم أكثر ، ولا يتأثر بدرجات الحرارة وزيادة التعرق ،إليك سيدتي بعض الخطوات لتحافظي على مكياج يدوم أكثر.
نصائح للحفاظ على المكياج لفترة أطول استخدام قاعدة المكياج المناسبةلتمهيد وتحضير البشرة قبل تطبيق المكياج عليك سيدتي استخدم قاعدة المكياج (برايمر) التي تناسب نوع بشرتك قبل وضع المكياج، للحصول على مكياج يدوم أكثر .
لتجنب تلطخ وتلف المكياج بسبب العرق أو الرطوبة والحفاظ على مكياج ثابت ومنتظم ، يجب استخدام منتجات مقاومة للماء بما في ذلك الماسكارا وأحمر الشفاه والآيلاينر.
استخدام البودرة الثابتةبعد وضع الأساس والبلاشر وأحمر الشفاه، يجب استخدم البودرة الثابتة لتثبيت المكياج وامتصاص الزيوت الزائدة. ضعي البودرة برفق باستخدام فرشاة كبيرة الحجم وتأكدي من توزيعها بالتساوي على الوجه.
استخدام ورق الأتمتةيمكنك استخدام ورق الأتمتة لامتصاص الزيوت الزائدة دون أن تؤثر على المكياج إذا شعرت بأن وجهك يصبح لامعًا خلال فترة المقابلة،قومي بالضغط بلطف على الأماكن اللامعة لامتصاص الزيوت وإعادة تجديد مظهر البشرة.
احملي مستحضرات التجميل الأساسية الخاصة بكقد تحتاجين إلى إعادة وضع البلاشر أو أحمر الشفاه أو إصلاح الآيلاينر أثناء النهار ، لذا قومي بحمل بعض المستحضرات الأساسية معك في حقيبتك؛ لإعادة لتعديل المكياج إذا لزم الأمر
تجنبي لمس وجهك بشكل مفرطحاولي تجنب لمس وجهك بشكل مفرط خلال النهار، فاللمس المتكرر للوجه؛ قد يؤدي إلى انتقال المكياج أو تلفه، لذا تجنبي لمس الوجه وامتنع عن حك العينين أو لمس الشفاه.
استخدام ستينغ سبرايسيساعد ستينغ سبراي في تثبيت المكياج ويجعله يدوم لفترة أطول ويمنعه من التلف إذا قمت برشه بعد وضع المكياج بالكامل.
الابتعاد عن الحرارة الزائدةيجب تجنب التعرض للحرارة الزائدة التي قد تؤدي إلى ذوبان المكياج أو تلطخه.
احتفظي بالمكياج بشكل منظمبعد الانتهاء من استخدام المكياج ، قومي بتنظيف وترتيب مستحضرات التجميل الخاصة بك بشكل منتظم. حافظي على نظافة الفرش والأدوات وتخزين المنتجات في مكان مناسب وجاف.
لا تنسي العناية بالمكياج مع العناية بنفسكولكن لا تنسي أن تهتمي بنفسك قبل الاهتمام بالمكياج ، تناولي وجبة خفيفة قبل مغادرة المنزل ؛ لتجنب الشعور بالجوع والارتباك، احرصي على الحفاظ على الترطيب وشرب الماء بانتظام؛ للحفاظ على بشرة صحية ومشرقة.
تذكري دائماً أن الثقة بنفسك والابتسامة الصادقة؛ هما أهم عناصر لترك انطباع جيد عند كل من يتعامل معك.
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
لهذه الأسباب فشلت إسرائيل في اعتراض صاروخ “فلسطين2”
الوحدة نيوز:
كشف الخبير العسكري العقيد مجيب شمسان عن خصائص صاروخ “فلسطين 2” الذي أطلقه القوات المسلحة اليمنية على إسرائيل، وتسبب في سقوط جرحى وحالة من الهلع.
وقال إن صاروخ “فلسطين 2″، الذي جرى تطويره خلال الحرب الإسرائيلية على غزة، تصل سرعته النهائية إلى 16 ماخا، وهذا ما يجعل كل المنظومات الاعتراضية في المنطقة عاجزة عن التصدي له.
وأُصيب إسرائيليون جراء سقوط صاروخ أُطلق من اليمن على منطقة يافا قرب تل أبيب، فجر اليوم السبت، حيث دوت صافرات الإنذار في مناطق عدة بإسرائيل. وقالت الإذاعة الإسرائيلية الرسمية إن الجيش يحقق في سبب الفشل باعتراض الصاروخ اليمني الذي انفجر في تل أبيب وخلف 30 مصابا.
وأشار شمسان إلى أن أحدث المنظومات “ثاد”، التي قال إن الأميركيين أحضروها لحماية إسرائيل، تصل أقصى سرعة لصدها إلى 9 ماخات، وبالتالي لا يمكن لأي منظومة قائمة اليوم أن تعترض صاروخا تصل سرعته إلى 16 ماخا.
وأكد أن المنظومات الاعتراضية الإسرائيلية قد فشلت في اعتراض الصاروخ اليمني، وهو صاروخ فرط صوتي لا داخل الغلاف الجوي ولا خارجه.
وأضاف شمسان -في مقابلة مع الجزيرة- أن “تطور القدرات الصاروخية لليمن يعني امتلاكه معادلات القوة الكفيلة بقلب الموازين في المنطقة”.
وعن توقيت استخدام صاروخ “فلسطين 2″، قال شمسان إنه تم تطوير هذا النوع من الصواريخ خلال مرحلة العدوان على قطاع غزة واليمن، أي أن العملية تمت في ظل فترة قياسية زمنية، وكشف أنهم يعملون على تطوير هذه القدرات إلى أعلى مستوى ممكن، على مستوى المدى والقدرة التدميرية والدقة.
وأكد أن الحديث عن تطوير صاروخ “فلسطين 2” بدأ منذ سبتمبر/أيلول الماضي، وكان قد سبقه الحديث عن صاروخ “حاطم” الفرط صوتي المخصص لضرب أهداف بحرية.
وكانت القوات المسلحة اليمنية كشفت عن الصاروخ مطلع يونيو/حزيران 2024، وقالت إنه ينتمي إلى صنف الصواريخ الباليستية الفرط صوتية، وهو صاروخ أرض أرض، متطور وموجه بدقة.
ومن جهة أخرى، حذر الخبير العسكري شمسان إسرائيل بأن عمليات الحوثيين “ستتصاعد على مستوى وتيرة زمنية متقاربة جدا، وستتصاعد حجم القوة النارية والضربات المركزة نحو أهداف حساسة، وقد تستهدف منشآت نفطية وغازية واقتصادية”.