بتهمة الاحتيال المالي.. السجن 7 سنوات والإبعاد لـ11 باكستانيًا
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
أنهت نيابة الاحتيال المالي إجراءات التحقيق مع تنظيم إجرامي مكون من 11 وافداً من الجنسية الباكستانية بتهمة الاحتيال المالي.
إجراءات التحقيقوكشفت إجراءات التحقيق قيام المذكورين بامتهان الاحتيال المالي من خلال إرسال رسائل نصية للضحايا والتواصل الهاتفي معهم وإيهامهم بتحديث بياناتهم البنكية ومن ثم الحصول على بياناتهم الشخصية واستخدامها للوصول إلى حساباتهم البنكية والاستيلاء على أموالهم.
للمزيد: https://t.co/qFpopd0KGl#اليوم pic.twitter.com/yf9D3eJv3O— صحيفة اليوم (@alyaum) September 6, 2023إحالتهم للمحكمة المختصة
وجرى إيقافهم وإحالتهم للمحكمة المختصة وبتقديم الأدلة على اتهامهم صدر بحقهم حكم يقضي بإدانتهم بما نسب إليهم والحكم عليهم بالحد الأعلى للعقوبة المقررة وهي (7) سنوات لكل واحد منهم وإبعادهم عن المملكة بعد انتهاء مدة محكومياتهم.
وبينت النيابة العامة أنها ماضية في حماية الأموال من كافة أشكال الجناية، وستقدم من تسول له نفسه المساس بها إلى المحكمة للمطالبة بالعقوبات المشددة في هذا الشأن.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس اليوم الدمام النيابة العامة السعودية الاحتيال المالي النيابة العامة الاحتیال المالی
إقرأ أيضاً:
حماس: اقتحام الاحتلال زنازين الأسرى بسجن عوفر سلوك إجرامي
الجديد برس|
قالت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، إن “اقتحام الاحتلال زنازين الأسرى في سجن عوفر والاعتداء عليهم سلوك إجرامي يعكس طبيعة الكيان الإرهابية”.
وأضافت الحركة في بيان وصل المركز الفلسطيني للإعلام، مساء اليوم الأحد، أن “هذه الاعتداءات استكمال لوحشية الاحتلال بحق أسرانا بالسجون ومحاولة بائسة لاستعادة هيبته المحطمة”.
ودعت إلى “فضح هذه الجرائم اللاإنسانية بحق الأسرى والتي تندرج ضمن حرب الإبادة الجماعية ضد شعبنا”.
وكان مكتب “إعلام الأسرى” (حقوقي مستقل)، قد قال في وقت سابق من اليوم، إن “وحدات القمع بإدارة سجون الاحتلال تقتحم قسما في سجن (عوفر) غربي رام الله، وتعتدي على الأسرى الفلسطينيين بالضرب والغاز”.
وأضاف في بيان اليوم الأحد، أن “التقارير عن وحشية السجانين في حق أسرانا العزل مقلقة للغاية”.
بدوره اتهم “نادي الأسير الفلسطيني” (مقره رام الله)، الاحتلال الإسرائيلي بـ”استخدام كل الوسائل لتعذيب الأسرى وإذلالهم، وإجباره الأسرى على ارتداء سُترات تحمل عبارات وإشارات تهديد”.
وأوضح النادي، في بيان، أنه في إطار “عمليات الإرهاب المنظم الذي يمارسه الاحتلال بحق الأسرى المحررين وعائلاتهم، لم تترك منظومة الاحتلال أي أداة إذلال وتنكيل وتعذيب إلا واستخدمها بحق الأسرى وعائلاتهم”.
وأشار إلى “إجبار منظومة السجون الأسرى قبل تحررهم أمس السبت ضمن المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، على ارتداء سُتر كتب عليها عبارات تهديد”، مضيفا أنه سبق أن “أجبرهم على وضع أساور عليها جمل تندرج كذلك في إطار التهديدات”.
وذكر أن “الاحتلال لم يكتف بجرائمه التي مارسها بحق الأسرى بل كذلك مارس إرهابا منظما بحق عائلاتهم، من خلال التهديدات التي وصلت حد الاعتقال والقتل، واقتحام المنازل وإجراء عمليات تخريب وتدمير داخلها”.
وأشار إلى أن “أغلب الأسرى الذين تحرروا ضمن الصفقة، وكذلك أغلب من أفرج عنهم بعد حرب الإبادة يعانون من مشاكل صحية اضطرتهم إلى نقل العديد منهم إلى المستشفيات”.
ولفت إلى نقل عدد من الأسرى المفرج عنهم يوم أمس إلى المستشفى، “وذلك جراء الجرائم التي يتعرضون لها، وأبرزها جرائم التعذيب والجرائم الطبية، وجريمة التجويع، عدا عن عمليات التنكيل والإذلال الممنهجين، ومنها الضرب المبرح”.
ونبه نادي الأسير إلى أنه “ما زال هناك أكثر من 10 آلاف أسير في سجون الاحتلال عدا عن معتقلي غزة كافة حيث يواجه مئات منهم جريمة الإخفاء القسري”.