تصريحات فاروق جعفر .. الكابتن فاروق جعفر ، نجم الزمالك والمنتخب الوطني السابق، قال إن عضوية الكابتن حسن شحاتة، نجم الزمالك ومدرب منتخب مصر السابق، لن تُحذف أو تُلغى من نادي الزمالك. 

انتخابات الزمالك

وأضاف فاروق جعفر خلال مداخلة على قناة الحدث اليوم، أن ما ينشر بشأن إلغاء عضوية حسن شحاتة من قبل المستشار مرتضى منصور، أمر غير صحيح، موضحًا أن هذا الأمر على مسئوليته الشخصية.

اقرأ أيضًا: أمريكي يشهر إسلامه بسبب فتاة مصرية.. ما القصة؟ «فيديوجراف» 

ماجد الكدواني يبكي بسبب ابنته ويعتذر لزوجته على الهواء.. ما القصة؟ «فيديوجراف» فيديوهات مخلة مع أطفال وسيدات متزوجة.. تفاصيل سقوط صيدلي مدينة نصر «فيديوجراف»

ولفت فاروق جعفر إلي أن هناك موقف يريد الحديث عنه وهو قيام أحمد مرتضى منصور، بالحديث مع الكابتن حسن شحاتة أمس، وقال له بكل احترام : “أبويا لم يقوم بشطب عضويتك من نادي الزمالك، وأنه لا يستطيع أحد شطب عضوية حسن شحاتة من نادي الزمالك”.

طردني من البيت وحرمنا من الفلوس.. تفاصيل اتهامات فاطمة السويركي لوالدها الملياردير |فيديوجراف ممثلة شهيرة تعتنق الإسلام وتنهار بالبكاء أمام الكعبة.. ما القصة؟ | فيديوجراف


للمزيد حول تصريحات فاروق جعفر عن مرتضى منصور ونادي الزمالك وانتخابات الزمالك شاهد الفيديوجراف التالي: 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فاروق جعفر مرتضى منصور الزمالك نادي الزمالك انتخابات الزمالك مرتضى منصور فاروق جعفر حسن شحاتة

إقرأ أيضاً:

(60) عامًا على وفاة الملك فاروق

ستون عامًا مرت على وفاة آخر ملوك مصر "فاروق الأول" (1920- 1965م) بعد حياة أقل ما يقال عنها إنها "دراما تاريخية"، فهو ابن لم يشعر يومًا بحب وتعاطف والده الملك "فؤاد الأول"، وتولى رعايته أحمد حسنين باشا، سواءً في مصر أو في إنجلترا، حيت ذهب ليدرس لبعض الوقت، وهو نفسه الرجل الذي كان على "علاقة حب" بوالدته.

كما تولى فاروق العرش، وهو لم يكد يبلغ السادسة عشرة من العمر، فضلًا عن حياته العاطفية غير المستقرة بزواج ثم طلاق فزواج، إضافةً إلى نزوات هنا وهناك تحاكى عنها الجميع حتى أثناء حكمه، فضلًا عن تحكم "المحتل الإنجليزي" به، ومن ذلك حصار دباباته للقصر الملكي في "حادث 4 فبراير 1942م" وإجباره على تولي حزب الوفد للوزارة إبان الحرب العالمية الثانية.

ثم كانت "قمة الدراما" بقيام ثورة 23 يوليو المجيدة 1952م بقيادة الزعيم جمال عبد الناصر، وخروج فاروق من مصر إلى منفاه بإيطاليا بعد تنازله عن العرش لابنه الرضيع "أحمد فؤاد"، إلى أن تم إلغاء الملكية وإعلان الجمهورية عام 1953م.

وفي أوروبا، عاش فاروق بـ "الطول والعرض" رغم حالته المادية التي تغيرت بالقطع بعد خروجه من مصر، حيث حصل من أمير موناكو على جواز سفر دبلوماسي مع إعانات مالية من الأمير ومن دول أخرى، إلى أن فارق الحياة ليلة 18 مارس 1965م في "مطعم إيل دي فرانس" الشهير بروما، بعد أن تناول "وجبة دسمة" قوامها: دستة من المحار وجراد البحر، وشريحتين من لحم العجل مع بطاطس محمرة، وكمية كبيرة من الكعك المحشو بالمربى والفاكهة، فضلًا عن المشروبات بأنواعها!. بعدها، شعر بضيق في التنفس واحمرار في الوجه ووضع يده في حلقه، وحملته سيارة الإسعاف إلى المستشفى، وفيها أفاد الأطباء الإيطاليون بأن "رجلًا بدينًا مثله يعاني ضغط الدم المرتفع وضيق الشرايين لا بد أن يقتله الطعام"!

وهنا، تم تداول بعض المزاعم بأن وفاته لم تكن طبيعية، وأنه اُغتيل بسم "الأكوانتين" على يد أحد أفراد المخابرات المصرية بإيعاز من عبد الناصر، وهو أمر غير منطقي لأن فاروق قبيل خروجه كان غالبية أعضاء مجلس قيادة الثورة يرون ضرورة محاكمته وإعدامه، وهنا تدخل عبد الناصر بمقولته الشهيرة "إذا كانت النية هي إعدامه، فلماذا نحاكمه إذًا؟"، ورفض ذلك تمامًا، وقرر أن يذهب فاروق إلى حال سبيله حتى تكون ثورة يوليو "ثورة بيضاء" بلا دماء.

وفي 31 مارس 1965م، وصل جثمان فاروق إلى مصر حيث دُفن في "حوش الباشا" حيث مقبرة جده إبراهيم ابن محمد علي باشا في منطقة الإمام الشافعي، ثم نُقلت رفاته في السبعينيات إلى مسجد الرفاعي بجانب أبيه الملك فؤاد، وجده الخديو إسماعيل.

مقالات مشابهة

  • (60) عامًا على وفاة الملك فاروق
  • مليش في جو البانيوهات.. أمير طعيمة يوضح حقيقة علاقته بعمرو دياب وأكرم حسني |فيديوجراف
  • طبيب الزمالك يوضح تفاصيل إصابة عبد الله السعيد أمام سموحة
  • وزير الرياضة المصري يعلق على صورة ظهر فيها واقفاً خلف مرتضى منصور
  • أشرف صبحي يكشف سر الصورة القديمة مع مرتضى منصور
  • اعتز بها كثيرا.. أول تعليق من وزير الرياضة على صورة مع مرتضى منصور
  • القصة الكاملة لـ صلح مرتضى منصور وأحمد شوبير ..هل انتهت الخلافات؟
  • ليلة رمضانية تطوي الخلاف.. مرتضى منصور وأحمد شوبير يتصالحان| تفاصيل ما حدث
  • شاهد.. مرتضى منصور يكشف كواليس الصلح مع "الواد" شوبير
  • «أنا محامي ودي شغلتي».. أحمد مهران يكشف تفاصيل خلافه مع منى فاروق