المغامر الروسي يفجيني تشيبوتاريف يقوم بعمل العديد من التجارب الصعبة والمميتة؛ من أجل إظهار قدراته للمشاهدين، وظهر ذلك من خلال تقديمه للعديد من الفيديوهات التي ينفذ خلالها مغامرات صعبة وشيقة.

المغامر الروسي يفجيني تشيبوتاريف لمحدودي الدخل.. 5 سيارات مستعملة بأسعار تبدأ من 90 ألف جنيه     بـ 75 ألف جنيه .

. اركب 5 سيارات ألمانى وياباني

يبلغ الروسي يفجيني تشيبوتاريف من العمر 32 عاما، ويقوم بتصوير المشاهد والمغامرات الخطيرة، حيث نجا المغامر الروسي يفجيني تشيبوتاريف من الموت، في خلال تنفيذ إحدى مغامراته التي قام فيها بالقفز بسيارته من الطابق الرابع.

 5 سيارات تمر تحت قدمة..مشهد لا يصدق لمغامر روسي- المغامرة الجديدة

قام المغامر يفجيني تشيبوتاريف بالوقوف على برج خشبي لا يتعدى ارتفاعه المترين، وانتظر أن تمر 5 سيارات من أسفل هذا البرج.

 5 سيارات تمر تحت قدمة..مشهد لا يصدق لمغامر روسي

نجح المغامر الروسي بتجربة مرور السيارات الـ 5 من تحت قدمة بعد وقوفه علي برج خشبي ، وجاءت هذه المغامرة بعدما فشل الروسي يفجيني تشيبوتاريف في القفز بسيارته من مبني مكون من 4 طوابق إلى مبني آخر مجاور له في كارمادون بمدينة بـ أوسيتيا الشمالية.

وعند القيام بتجربة القفز من أسطح المباني اصطدمت سيارة تشيبوتاريف بالمبنى المجاور لتسقط محطمة على الأرض، ونتج عن ذلك الاصطدام إصابة للمغامر يفجيني تشيبوتاريف في ساقيه وقدمه واضطر للذهاب للمستشفى .

 5 سيارات تمر تحت قدمة..مشهد لا يصدق لمغامر روسي

الجدير بالذكر أن هذه لست المرة الأولى التي يتعرض فيها تشيبوتاريف لحادث خطير، حيث تعرض قبل عامين لكسر في عموده الفقري، في أثناء محاولته القفز بسيارة من فوق نهر.
https://www.instagram.com/reel/CmzEI2uhYlu/?utm_source=ig_web_button_native_share

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: تشيبوتاريف يفجيني البرج

إقرأ أيضاً:

مشهد النهاية لـ ريا وسكينة.. صورة وثيقة أول إعدام لسيدتين في تاريخ المحاكم

في صباحٍ ملبد برائحة الجريمة والقصاص، عُلِّقت أسماء "ريا وسكينة" في دفاتر التاريخ كأول سيدتين مصريتين تُنفَّذ فيهما عقوبة الإعدام.

تلك الحبال التي لفت أعناقهما لم تكن مجرد أداة عقاب، بل كانت شريطاً يربط بين صفحات حكاية سوداء سُطرت بدماء الضحايا في أزقة الإسكندرية الضيقة.

كانت ريا وسكينة، الأختان اللتان حملتا اسميهما بريقاً قاتماً، أشبه بعاصفة هوجاء اجتاحت نساء المدينة في مطلع القرن العشرين.

مظهرٌ عادي وقلبٌ يخبئ شيطاناً بلا رحمة، منازل تحوّلت إلى أفخاخ، وضحايا دخلن بأقدامهن إلى موت محكم، لا يسمع أنينه سوى الأرض المبتلة بالخيانة.

إعدامهما لم يكن مجرد نهاية لاثنتين من أشهر القتلة في التاريخ المصري، بل كان إعلاناً لانتصار العدالة، حبال المشنقة، التي لفّت أعناقهما، بدت وكأنها تلتمس الغفران نيابة عن أرواح لا حصر لها أُزهقت بلا ذنب، لكن، خلف مشهد العقاب، يظل سؤال يطارد الذاكرة: كيف يتحول الإنسان إلى وحشٍ ينهش بني جنسه؟ هل هو الجهل، أم تلك الظروف القاسية التي نسجت حولهما عالماً بلا ملامح سوى القسوة؟ بين شهقات الضحايا وصرخات العدالة، لم تكن النهاية أقل درامية.

مشهد الإعدام كان استراحة أخيرة لمسرحية من الرعب، انتهت بسقوط الستار على جثتين، لكن ذكراهما بقيت حيّة، تُروى بحذر وتُقرأ بعبرة.

إعدام ريا وسكينة ليس فقط صفحة في دفتر القضاء المصري، بل درس عميق في أن يد العدالة، قادرة على إطفاء نيران الجريمة، ولو بعد حين.

وثيقة إعدام رايا وسكينة


 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • تفاصيل مشهد عادي
  • ‏وفد روسي يصل إلى طهران للقاء الرئيس الإيراني
  • سلوت مدرب ليفربول: قدمنا عرضاً لا يصدق أمام توتنهام
  • إسلام عفيفي: أحداث ديسمبر تعيد للأذهان مشهد الربيع العربي
  • رقم جديد ينتظر محمد صلاح.. ما قدمه الفرعون ضد توتنهام قبل صدام الليلة
  • مش قادر يرفع رجله.. كريم رمزي يفتح النار على كهربا بسبب مباراة باتشوكا
  • مشهد النهاية لـ ريا وسكينة.. صورة وثيقة أول إعدام لسيدتين في تاريخ المحاكم
  • بايدن يصدق على مشروع قانون للتمويل لتجنب الإغلاق الحكومي
  • خبير: الهجوم الروسي على كييف رد على اغتيال مسؤول عسكري كبير| فيديو
  • أمطار غزيرة في الحرم المكي أثناء الطواف حول الكعبة.. مشهد مذهل (فيديو)