كشف الكابتن فاروق جعفر، لاعب الزمالك السابق ومنتخب مصر، أنه تواجد مع الكابتن حسن شحاتة، لاعب الزمالك ومنتخب مصر، أمس الثلاثاء، خلال اجتماع رموز الزمالك، من أجل استقرار المرشحين في انتخابات الزمالك من اللاعبين.

الأهلي خير مثال| فاروق جعفر يتحدث عن رئيس نادي الزمالك الجديد براءة مرتضى منصور من شطب عضوية حسن شحاتة.

. تفاصيل لأول مرة

وقال الكابتن فاروق جعفر، على قناة “الحدث اليوم”، إنه “أثناء السير مع حسن شحاتة، لاحظ شخصا يجري خلفهما، وتبين أنه أحمد مرتضى منصور". 

وأضاف أن “نجل مرتضى تحدث مع الكابتن حسن شحاتة، بكل حب وود، وقال له: أنت رمز كبير يا كابتن حسن، وأن والدي لن ولم يقم بشطب اسمك من عضوية نادي الزمالك”.

وتابع: “الكثير يقول إن مرتضى منصور هو من شطب اسم حسن شحاتة من عضوية نادي الزمالك، ولكن بعد حديث نجل مرتضى، تبين أن رئيس الزمالك السابق مرتضى، لم يشطب مرتضى منصور”.

وأشار إلى أن الكابتن حسن شحاتة، استقبل كلام أحمد مرتضى، بكل صدق، ورضاء، وكان هناك حديث بين أب ونجله، وأنه تأكد أن عضوية الكابتن حسن شحاتة، لاعب الزمالك ومنتخب مصر، لن تحذف أو تلغى من نادي الزمالك.

وأكد الكابتن فاروق جعفر، لاعب الزمالك السابق ومنتخب مصر، أن جميع نجوم الزمالك، عليهم محو أي خلافات، والتركيز على مصلحة نادي الزمالك، بعد المشكلات التي تعرض لها النادي في الفترة الأخيرة، وقبل الانتخابات الخاصة برئاسة نادي الزمالك.

وقال: "نجوم الزمالك عليهم عدم محاربة بعض، وفي هذه الحالة لن يكون هناك رئيس لـ نادي الزمالك، من اللاعبين". 

وشدد على أنه يرفض أي لاعب ورمز من رموز الزمالك، يقوم بمصافحة الآخرين في اجتماع رموز الزمالك، وبعد ذلك يخرج على القنوات يتحدث بطريقة غير مقبولة.

وأشار إلي أن محبي الزمالك عليهم العمل من أجل أن يقف الزمالك مرة أخرى، مؤكدًا أن الزمالك يعاني من مشكلات مادية، وتابع: "اللي بيجيب فلوس لجميع الألعاب الأخرى، هي كرة القدم". 
 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الزمالك لاعب الزمالك منتخب مصر حسن شحاته نجل مرتضى لاعب الزمالک نادی الزمالک مرتضى منصور ومنتخب مصر فاروق جعفر

إقرأ أيضاً:

القصة الكاملة للمقاتل السوري مجدي نعمة الذي بدأت محاكمته اليوم بباريس

بدأت اليوم الثلاثاء في باريس محاكمة السوري مجدي نعمة المقاتل السابق في صفوف "جيش الإسلام" حيث يواجه تهمة التواطؤ في ارتكاب جرائم حرب بين عامي 2013 و2016 في ضواحي دمشق.

ويدحض نعمة البالغ من العمر 36 عاما التهم الموجّهة إليه، مشدّدا على "الدور المحدود" الذي اضطلع به في إطار هذه الجماعة التي حاربت النظام السوري وكانت تدعو إلى تطبيق للشريعة الإسلامية.

وُضع نعمة في الحبس الاحتياطي منذ يناير/كانون الثاني 2020، ويواجه احتمال الحكم عليه بالسجن 20 عاما.

وإلى جانب تهمة التواطؤ في ارتكاب جرائم حرب والمساعدة في التخطيط لها، يشتبه في أن المقاتل السوري ساعد على تجنيد أطفال أو فتيان في صفوف "أشبال الإسلام" وتدريبهم على العمل المسلح.

وقد رفض رئيس محكمة الجنايات جان-مارك لافيرن أن يتكلم المتهم بالإنجليزية، طالبا أن يستخدم لغته الأم العربية.

وقد تجاهل مجدي نعمة هذه التوجيهات. وعندما طُلب منه التعريف عن نفسه، ردّ بالإنجليزية. وقال "لا أدلة إطلاقا على الأفعال المنسوبة لي"، مؤكّدا أن هذه القضية "سياسية بحتة".

الانشقاق والغوطة وتركيا

وهذه ثاني محاكمة تقام في فرنسا على خلفية جرائم مرتكبة في سوريا، بعد محاكمة أولى جرت في مايو/أيار 2024 في غياب المتّهمين وهم مسؤولون رفيعو المستوى في النظام السوري أدينوا بتهمة ضلوعهم في الاختفاء القسري لفرنسيَّيْن من أصل سوري ومقتلهما.

إعلان

أما مجدي نعمة، فقد انشقّ عن الجيش السوري في نوفمبر/تشرين الثاني 2012 لينضم إلى زهران علوش مؤسس وقائد "لواء الإسلام" الذي أصبح "جيش الإسلام" عام 2013.

وسيطرت هذه الجماعة على الغوطة الشرقية شمال شرق دمشق في عام 2011 "ويشتبه في ارتكابها جرائم حرب خصوصا في حقّ المدنيين".

وكان المتهم القريب من زعيم الجماعة اتخذ من إسلام علوش اسما حركيا. وأكد للمحققين أنه غادر الغوطة الشرقية نهاية مايو/أيار 2013 إلى تركيا حيث كان المتحدث باسم "جيش الإسلام"، مما يثبت أنه لم يكن بإمكانه ارتكاب الجرائم المنسوبة إليه. ويزعم أنه ترك الجماعة عام 2016.

وفي نوفمبر/تشرين 2019 وصل إلى فرنسا كطالب لمتابعة دراسته في معهد أبحاث العالم العربي والإسلامي بجامعة إيكس مارسيليا (جنوب شرق).

وأوقِف مجدي نعمة في يناير/كانون الثاني 2020 بعد بضعة أشهر من تقديم شكوى في فرنسا ضدّ "جيش الإسلام"، ووجَّه إليه قاض تهمة التواطؤ في ارتكاب جرائم حرب والتخطيط لها.

اختفاء قسري

وأحيل لاحقا على محكمة الجنايات بتهمة التواطؤ في حالات الاختفاء القسري. واتهم كعضو في "جيش الإسلام" بخطف 4 نشطاء في مجال حقوق الإنسان بينهم المحامية والصحفية السورية رزان زيتونة. ولم يعثر على هؤلاء إلى اليوم.

لكن محكمة استئناف باريس ألغت هذه الملاحقات في نوفمبر/تشرين الثاني 2023 لأسباب إجرائية، رغم أنها أكدت في حكمها أنه "يجب اعتبار جيش الإسلام مسؤولا عن اختفاء" الناشطين الأربعة. ثم ثبّتت محكمة التمييز، أعلى محكمة في النظام القضائي الفرنسي، هذا الحكم.

وكان فريق الدفاع عن مجدي نعمة قد طعن خلال التحقيق في مبدأ الولاية القضائية العالمية للقضاء الفرنسي الذي يسمح له بمحاكمة أجنبي بتهمة ارتكاب جرائم ضدّ الإنسانية أو جرائم حرب في الخارج ضدّ أجانب، لكن محكمة التمييز ردت الطعن.

وقبل انطلاق المحاكمة، أشار وكيلا الدفاع عن نعمة إلى أن سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول 2024 يفتح آفاقا جديدة ويثير "مسألة شرعية" هذه المحاكمة.

إعلان

وبالنسبة إلى مارك بايي، المحامي المكلّف بالدفاع عن عدّة أطراف مدنية في هذه القضية، فيعتبر أنه "في الوضع الحالي من المستحيل إجراء محاكمة على خلفية هذه الجرائم في سوريا".

ومن المتوقع أن يصدر الحكم في 27 مايو/أيار المقبل.

مقالات مشابهة

  • القصة الكاملة للمقاتل السوري مجدي نعمة الذي بدأت محاكمته اليوم بباريس
  • صفقة تبادلية.. مفاجأة بشأن تعاقد الزمالك مع محمد مجدي أفشة
  • القصة الكاملة لاتهام لاعب الأهلي أفشة بتحرير شيك بدون رصيد
  • أمير مرتضى: ملف زيزو تمت إدارته بشكل خاطئ.. ولو موجود كنت بعته واستفدت
  • أمير مرتضى منصور يهاجم مجلس إدارة الزمالك الحالي
  • رموه من جبل المقطم .. القصة الكاملة لاستدراج سائق وسرقة سيارته
  • عظم على لحم.. القصة الكاملة لأسود حديقة الحيوان بالإسكندرية
  • محظوظ أم عبقري؟..الحقائق الكاملة وراء إنجاز سلوت مع ليفربول
  • عمرها 70 سنة وشك في سلوكها.. القصة الكاملة لإنهاء حياة زوجة في بورسعيد
  • لعنة الميراث.. القصة الكاملة لمصرع شاب على يد عمه بالإسماعيلية