مصرع شابين في انقلاب دراجة نارية بالغربية
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
لقي شابين مصرعهما إثر انقلاب دراجة نارية على طريق طنطا - المحلة، في محافظة الغربية، وتم نقل الجثامين إلى مشرحة المستشفى العام.
تلقت الأجهزة الأمنية بالغربية، إخطارا بوقوع حادث انقلاب دراجة نارية "موتوسيكل" على طريق طنطا - المحلة، وانتقلت الأجهزة الأمنية والمرورية، وتم الدفع بسيارتي إسعاف إلى محل البلاغ، وتبين مصرع شابين في حادث انقلاب دراجة نارية على طريق طنطا - المحلة، وتم نقل الجثامين إلى مشرحة المستشفى العام.
تم رفع آثار حطام الحادث وتسيير الحركة المرورية، والتحفظ على المركبة المتسببة في الحادث، وتحرر محضر بالحادث، وأخطرت النيابة العامة لتجرى شئونها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية الأجهزة الأمنية بالغربية النيابة العامة انقلاب دراجة ناریة
إقرأ أيضاً:
شهيدان جراء استهداف الاحتلال دراجة نارية في صور جنوبي البلاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وكالة الأنباء اللبنانية، اليوم السبت، بسقوط شهيدين جراء استهداف الاحتلال دراجة نارية في صور جنوبي لبنان.
وذكرت وكالة الانباء أن الهجوم وقع في بلدة طورا، مما أسفر عن استشهاد شخصين دون الكشف عن هويتهما.
تأتي هذه الغارات العنيفة على جنوب لبنان ومناطق أخرى بالتزامن مع زيارة المبعوث الأمريكي عاموس هوكشتاين إلى إسرائيل، في إطار المفاوضات بشأن مقترح أمريكي لوقف إطلاق النار بين الجانبين. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد أكد أن بلاده ستواصل المفاوضات "تحت النار".
بعد اشتباكات مع فصائل لبنانية، خاصة "حزب الله"، بدأت إسرائيل في تنفيذ هجماتها الجوية على لبنان منذ 7 أكتوبر 2023، عقب الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، مما أسفر عن مقتل وإصابة أكثر من 148 ألف فلسطيني. ومنذ 23 سبتمبر الماضي، وسعت إسرائيل نطاق هجماتها ليشمل معظم مناطق لبنان بما في ذلك العاصمة بيروت، كما بدأت عملية برية في الجنوب.
وأسفر العدوان الإسرائيلي على لبنان عن مقتل 3,583 شخصًا، وإصابة 15,244 آخرين، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى نزوح نحو 1.4 مليون شخص. وتم تسجيل غالبية الضحايا والنازحين بعد 23 سبتمبر، وفقًا لإحصاءات الأناضول استنادًا إلى بيانات رسمية لبنانية حتى مساء الخميس.
ويواصل "حزب الله" الرد على الهجمات الإسرائيلية من خلال إطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة وقذائف مدفعية تستهدف مواقع عسكرية واستخبارية، بالإضافة إلى التجمعات العسكرية والمستوطنات. ورغم إعلان إسرائيل عن بعض خسائرها البشرية والمادية، إلا أن الرقابة العسكرية تفرض تعتيمًا على معظم الخسائر، وفقًا لمراقبين.