مفاجأة جديدة من محمد إمام.. والجمهور يتفاعل
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: فاجأ النجم محمد إمام جمهوره بصورة من كواليس تصوير أحدث أفلامه الذي تم تغيير اسمه مرات عدة منذ بدء العمل عليه.
ويبدو أن فريق عمل الفيلم اتفقوا على اسم “اللعب مع العيال”، بعد تغييره للمرة الثالثة، حيث كان في البداية “الأستاذ” ثم “علام عام” والآن “اللعب مع العيال”، ومن المقرر أن يُعرض في صيف 2024.
ولم يظهر محمد إمام في الصورة، بل كان جالساً على الأرض وكأنه متعَب، وأرفق الصورة بتعليق: “توكّلنا على الله، فيلم كبير مع أكبر المخرجين، اللعب مع العيال، مفاجأة 2024 إن شاء الله”.
وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع الصور، ونالت إعجاب الآلاف من محبيه الذين تفاعلوا بكثافة مع الصورة وأشادوا بأعماله السينمائية وموهبته الفذّة، متمنين له المزيد من النجاح.
فيلم “اللعب مع العيال” هو التعاون الأول بين محمد إمام والمخرج شريف عرفة، بعد سلسلة نجاحات حققها الأخير مع والده النجم عادل إمام، والتي بدأت عام 1991 بفيلم” اللعب مع الكبار”.
main 2023-09-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: اللعب مع العیال محمد إمام
إقرأ أيضاً:
هذه صحة صورة الملك ”محمد السادس” مرتديا لباسا أنثويا بفرنسا
أكدت الصحيفة الفرنسية “Observateurs” صحة صورة الملك محمد السادس التي ظهر فيها مرتديا لباسا أنثويا في إحدى المراكز التجارية بباريس.
وحسب ذات الصحيفة الفرنسية، فقد نشرت عدة وسائل إعلام وحسابات مغربية، يوم 17 نوفمبر صورة تظهر، ملك المغرب محمد السادس في أحد متاجر ” Printemps” في باريس. ولكن في حين ظهرت انتقادات لملابسه التي اعتبرت غير متوافقة مع وضعه. وادعى البعض، دون دليل، أن الصورة كانت عبارة عن صورة مركبة.
وأضافت الصحيفة، أنه وفي الصورة التي بدأ تداولها في 17 نوفمبر، يقف الملك محاطا بحارسه الشخصي، دون عصا عند مدخل المتجر. وهو وضع يتناقض مع ظهوه الأخير، فخلال الزيارة الرسمية التي قام بها إيمانويل ماكرون إلى المغرب في نهاية أكتوبر بدا محمد السادس ضعيفا، معتمدا على عصا للتنقل.
وسرعان ما تداولت الصورة العديد من وسائل الإعلام والحسابات المغربية، التي رحبت بهذا الظهور، معتبرة أنه مؤشر على صحة الملك الجيدة. وأثارت صور الملك محمد السادس، وهو يظهره بدون عكازين في أحد المتاجر بباريس، موجة من التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأوضحت الصحيفة، أنه لا يوجد أي دليل يشير إلى أن الصورة الأصلية قد تم التلاعب بها. وقبد تمكن فريق التحرير في Les Observateurs، الذي زار متجر Printemps يوم 20 نوفمبر، من التأكد مع العديد من الموظفين أن ملك المغرب كان زائرا منتظما للمتجر وجاء في الأيام الأخيرة. ولكن دون الحصول على تفاصيل حول التاريخ المحدد.