«العابد» يتابع سير العمل بديوان الوزارة بالمنطقة الجنوبية
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
عقد وزير العمل والتأهيل، المهندس “علي العابد”، اليوم الثلاثاء، اجتماعًا مع رئيس ديوان الوزارة بالمنطقة الجنوبية، “أبوبكر دهيكيل” لمناقشة سير العمل بديوان الوزارة بالمنطقة الجنوبية.
ووفقا لمنصة “المكتب الإعلامي لحكومة الوحدة الوطنية”: أن “العابد” بحث خلال الاجتماع مع “دهيكيل” عددًا من الملفات، أبرزها متابعة تنفيذ مشاريع الوزارة بالمنطقة، وتفعيل الإدارات والمكاتب بالديوان، وإطلاق الحملات التفتيشية، وإنجاز الدورات التدريبية حسب البرامج المعدة سابقاً، وكذلك حلحلة عوائق ملف الافراجات المالية.
وأكد الوزير “العابد” على أهمية متابعة سير العمل بديوان الوزارة بالمنطقة الجنوبية، وتذليل أي عقبات أمامه، لضمان تنفيذ المشاريع والخدمات التي تقدمها الوزارة للمواطنين.
وشدد الوزير “العابد” على ضرورة تفعيل الإدارات والمكاتب بالديوان، وإطلاق الحملات التفتيشية لضمان تطبيق القوانين والأنظمة، وإنجاز الدورات التدريبية حسب البرامج المعدة سابقاً، وكذلك حلحلة عوائق ملف الافراجات المالية، لضمان انتظام عمل الوزارة.
المصدر: عين ليبيا
إقرأ أيضاً:
خبير: أهمية قمة دول الثماني تنبع من العمل على حل الأزمات بالمنطقة
قال الدكتور محمد الشوادفي أستاذ الإدارة و الاستثمار، إن قمة دول الثماني النامية جاءت في توقيت يشهد أزمات دولية كبيرة، وأزمات بالشرق الأوسط، لافتًا إلى أنّ كل دول الأعضاء مهتمة بما يحدث من تطورات سياسية واستراتيجية بالمنطقة، مؤكدًا، أنّ هذه القمة فرصة لتعزيز التعاون بين الدول.
النائب محمد الصالحي: مصر قادرة على قيادة تكتل اقتصادي بين دول الثماني النامية السيسي: اختلاف الثقافات بين دول الثماني النامية يعزز التضامن والتكامل ما يحدث في المنطقة أثر على كل الدول الأعضاء بلا استثناءوأضاف الشوادفي خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز» أن، ما يحدث في المنطقة أثر على كل الدول الأعضاء بلا استثناء، لكن التأثيرات تزداد على 3 دول بشكل كبير، هي تركيا وإيران ومصر، باعتبارهم أحد الأقطاب الأساسية في الشرق الأوسط وهذا أثر على اقتصادياتها جميعًا.
وأشار إلى أنّ أهمية القمة تنبع من العمل على حل الأزمات بالمنطقة، ومن ثم، يأتي الدور على الدافع السياسي و الاقتصادي وضرورة العمل على تنمية التعاون التجاري بين الدول الأعضاء، لافتًا، إلى أن العنوان الأساسي للقمة شمل الشباب والتنمية والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، وهو ما يميز التكتل الاقتصادي عن غيره من التكتلات الإقليمية والدولية.