لقي 3 أشخاص مصرعهم في حوادث طرق متفرقة بمدن ومراكز محافظة الغربية، وذلك بسبب السرعة الزائدة واختلال عجلة القيادة في يد السائق وانفجار إطار سيارة خلال إصلاحها، وتحررت المحاضر اللازمة وأخطرت النيابة العامة للتحقيق واتخاذ الإجراءات القانونية.
تفاصيل الحادث الأولشهد طريق طنطا - الإسكندرية الزراعي، حادث انقلاب دراجة نارية (موتوسيكل)، أمام كارليتو طنطا، وتلقت الأجهزة الأمنية إخطارا بورود إشارة من مستشفى طنطا الجامعي بوصول كلٍ من: عبد الله محمد المغربيي، 22 سنة، وعبد الرحمن أشرف عبد العاطي أبو زيد، 19 سنة، مقيمين بمدينة السنطة، جثتين هامدتين.
وتبين من التحريات والمعاينة أن السبب وراء الوفاة حادث سير مرورع دراجة نارية كانا يستقلاها، أمام كارليتو، بطريق طنطا - الإسكندرية الزراعي، واختلال عجلة القيادة في يد السائق.
تفاصيل الحادث الثانيلقي شخص يدعى علاء رمضان، مقيم قرية بنوفر مركز كفر الزيات، مصرعه، أثناء إصلاحه إطار السيارات، إذ أنه يعمل في إحدى ورش السيارات، وخلال ذلك انفجر إطار السيارة، ما أسفر عن مصرعه، دون وجود شبهة جنائية في الحادث، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حوادث طرق متفرقة محافظة الغربية السرعة الزائدة انفجار إطار سيارة
إقرأ أيضاً:
بسبب حادث دراجة.. نجاة طفل بعد اختراق مسمار لجمجمة الرأس
تعرض طفل لم يتجاوز 9 سنوات، لحادث غريب، بعد أن تعثر بعجلة دراجته أثناء ركوبها، والتي بقيت ملتصقة برأسه بعد أن اخترقه جزء من حافتها الخارجية، وكشف صور الأشعة في المستشفى الذي نقل إليه عن مشهد مرعب.
ووفق صحيفة "ميرور"، كشفت الصورة بمستشفى في كونسيساو داس ألاغواس بالبرازيل، مشهد مسمار الدراجة وهو مغروس في جمجمة الطفل.
وكانت كاميرات مراقبة أظهرت الصبي يقود دراجته عندما تعثر فجأة وسقط وانقلبت الدراجة في الهواء وهبطت فوقه، لتحدث الإصابة غير المتوقعة والعميقة.
و استخدم رجال الإنقاذ الذين وصلوا إلى مكان الحادث قواطع البراغي ومطحنة لقطع العجلة قبل أن يتولى الجراحون إزالة الجزء الذي اخترق رأس الصبي،
والصبي، الذي لم يتم الكشف عن اسمه، يتعافى، ولكنه لا يزال في المستشفى لتلقي المضادات الحيوية.
وقال مسؤولون في مستشفى كلينيكاس التابع للجامعة الفيدرالية في تريانجولو مينيرو البرازيلية، حيث الصبي، إن الحديد اخترق 1 سم، أو ما يقرب من بوصة، في جمجمته، وقال متحدث باسم المستشفى: "كانت مهمة رجال الإطفاء قطع الشوكات وإزالة الدراجة للسماح للطفل بالدخول إلى جهاز التصوير المقطعي، لحسن الحظ لن يعاني من أي عواقب عصبية من الحادث".