Mobily Pay تختتم مشاركتها في “سيملس السعودية ” 2023 ” بتوقيع أربع اتفاقيات
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
المناطق_ واس
اختتمت شركة اتحاد الرقمية المالية “Mobily Pay”، التابعة لشركة اتحاد اتصالات (موبايلي)، مشاركتها كراعٍ ماسي في معرض “سيملس السعودية “2023 ، حيث وقعت أربع مذكرات تفاهم مع شركات ومؤسسات محلية وعالمية.
وعلى مدار يومين، وقعت Mobily Pay مذكرات التفاهم مع شركة “هواوي” وشركة “كوارا للتمويل” وشركة “مُزن” بهدف تسهيل الوصول إلى خدماتها، وتقديم حلول تمويلية مبتكرة وآمنة، بالإضافة إلى تعزيز تطبيقات الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، إلى جانب تعزيز إسهاماتها الاجتماعية عبر توقيع مذكرة تفاهم مع “إخاء – المؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام” لإتاحة خيار التبرع لمستخدمي تطبيق Mobily Pay.
وأعرب الرئيس التنفيذي لـMobily Pay، أيمن عبدالله العيسى، عن اعتزازه بما حققته الشركة خلال مشاركتها في معرض “سيملس السعودية” التي توجت بتوقيع عدد من مذكرات التفاهم بهدف تقديم تجربة سلسة وموثوقة للمستفيدين.
وأكد العيسى أن الشركة ستواصل استثماراتها في قطاع التقنية المالية في المملكة الذي يشهد قفزات متسارعة في ظل الخطط الطموحة ضمن برنامج تطوير القطاع المالي، أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030.
واستعرضت الشركة في الجناح الخاص بها أحدث حلولها المالية المبتكرة، ومشاريعها المستقبلية لإثراء تجربة عملائها وشركائها على حد سواء، بالإضافة إلى تقديمها مجموعة من الأنشطة التفاعلية للتوعية حول أساليب الاحتيال المالي المعروفة والمستحدثة.
يذكر أن Mobily Pay حصلت العام الماضي على ترخيص البنك المركزي السعودي (ساما) لمزاولة نشاط المدفوعات والمحافظ الإلكترونية – كالمدفوعات الرقمية، والتحويلات المالية المحلية والدولية، ومدفوعات البطاقات الرقمية، وعمليات الاسترداد النقدي، ودفع الفواتير – وذلك لتقديم خدمات وحلول التقنية المالية للأفراد والشركات.أخبار قد تهمك “الموارد البشرية” توقّع 10 اتفاقيات تعاون مع عدد من الجهات في مجال التدريب والتوظيف 29 مارس 2022 - 5:20 مساءً هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية تعلن عن توقيع 4 اتفاقيات لتوطين الصناعة 8 ديسمبر 2021 - 9:29 مساءً
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: اتفاقيات
إقرأ أيضاً:
تصاعد الخلافات بين نتنياهو ورئيس جهاز “الشاباك” بسبب هزيمة الـ”7 أكتوبر”
#سواليف
تصاعدت #الخلافات والاتهامات المتبادلة بين رئيس #حكومة_الاحتلال بنيامين #نتنياهو، ورئيس جهاز الأمن الداخلي للاحتلال ( #الشاباك ) رونين بار، على خلفية التعيينات في الجهاز إثر هزيمة “السابع من أكتوبر” عام 2023.
واتهم بنيامين نتنياهو، أمس الخميس، رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، بقيادة “حملة لمنعه من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الجهاز بعد فشله الذريع في #7_أكتوبر/تشرين الأول 2023″، وهي اتهامات وصفها الجهاز بـ”الخطيرة”.
وفي بيان صدر عن مكتبه، قال نتنياهو: “حملة كاملة من #الابتزاز عبر توجيهات إعلامية خلال الأيام الأخيرة، يقودها رئيس الشاباك الحالي رونين بار”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “الهدف الوحيد هو محاولة منعي من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الشاباك بعد فشله الذريع في 7 أكتوبر”.
وتطرق نتنياهو في بيانه إلى رئيس الشاباك السابق، نداف أرغمان، قائلا: “هذا المساء، تم تجاوز خط أحمر خطير آخر في الديمقراطية الإسرائيلية”.
جدير بالذكر أن أرغمان، هدد، في تصريح لقناة /12/ العبرية، بكشف معلومات عن نتنياهو، في حال أقدم الأخير على تصرفات غير قانونية، دون الإفصاح عن تفاصيل إضافية.
وتابع نتنياهو، في بيانه: “لم يحدث، في تاريخ إسرائيل أو في أي ديمقراطية، أن قام رئيس سابق لجهاز أمني سري بابتزاز وتهديد رئيس وزراء حالي على الهواء مباشرة”.
فيما دافع الشاباك عن رئيسه ضد اتهامات نتنياهو، معتبرا إياها “خطيرة”. وجاء في بيان له: “هذه اتهامات خطيرة ضد رئيس منظمة وطنية في دولة إسرائيل؛ رئيس الشاباك رونين بار، يكرس كل وقته لقضايا الأمن، والجهود لإعادة المختطفين، وحماية الديمقراطية، أي تصريح آخر في هذا الشأن لا أساس له من الصحة”.
واحتدمت خلال الأيام الأخيرة الخلافات بين نتنياهو وجهاز “الشاباك”، بعدما انتقد رئيس الوزراء نتائج تحقيق أجراه الجهاز بشأن أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، معتبرا أنها “لا تجيب على الأسئلة”.
والثلاثاء، أقر “الشاباك”، بفشله في تقييم قدرات حركة “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023، وألمح إلى مسؤولية نتنياهو عن “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”، وفق هيئة البث العبرية (رسمية).
وبعد صدور تحقيق الشاباك، دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، ورئيس حزب “معسكر الدولة” بيني غانتس، نتنياهو إلى الاعتذار، وأكدا أن الأخير “يحاول إلقاء اللوم على الآخرين”.
وأقر “الشاباك”، وفق نتائج تحقيق أجراه، بفشله إذ لم يقّيم بشكل جيد قدرات “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023 أو هجوم الحركة في ذلك اليوم، وفق وسائل إعلام عبرية بينها هيئة البث (رسمية).
وأضافت هيئة البث، عبر حسابها بمنصة “إكس”، أن تقرير “الشاباك” ألمح إلى أن نتنياهو “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”.
كما خلص “الشاباك” إلى أنه “كانت توجد ثغرات ومشاكل في التعامل مع المعلومات الاستخباراتية بشكل عام وفي آليات الرقابة على العمل الاستخباراتي بشكل خاص ليلة 7 أكتوبر”.
وقال إن “قناعتنا بانشغال حماس بالضفة الغربية كانت أحد أسباب فشلنا في التحذير من الهجوم 7 أكتوبر”.
وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
وبينما استقال مسؤولون عسكريون واستخباراتيون، معلنين تحملهم جانبا من المسؤولية عن فشل 7 أكتوبر 2023، يرفض نتنياهو تحمل أي مسؤولية، ويتجاهل دعوات المعارضة إلى رحيل حكومته وإجراء انتخابات مبكرة.
وفي 7 أكتوبر عام 2023 هاجمت “حماس” 22 مستوطنة و 11 قاعدة عسكرية بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت عشرات الجنود والمستوطنين؛ ردا على “جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى”، وفق الحركة.