الجيش الإسرائيلي يشنّ حملة اعتقالات في جنين
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
شن الجيش الإسرائيلي حملة اعتقالات طالت 10 فلسطينيين على الأقل، اليوم الأربعاء، خلال مداهمات في الضفة الغربية شملت مخيم جنين للاجئين.
وقالت مصادر فلسطينية، إن قوات من الجيش اعتقلت ناشطاً فلسطينياً، بعد مداهمة منزله على أطراف مخيم جنين.
وذكرت المصادر أن اشتباكات مسلحة اندلعت بين مسلحين فلسطينيين والقوات الإسرائيلية، التي دفعت بتعزيزات عسكرية من أكثر من محور نحو مخيم جنين ترافقها جرافة عسكرية، من دون وقوع إصابات.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه اعتقل مطلوب متهم بالمسؤولية عن سلسلة عمليات إطلاق نار في جنين.
الاحتلال يشن حملة اعتقالات في الخليل ومناطق متفرقة#فلسطين #القدس #رام_الله #نابلس #جنين #الخليل #بيت_لحم #اريحا #طولكرم #قلقيلية #لبنان #الأردن #سوريا #العراق #السعودية #روسيا #إيران #الكويت #قطر #مصر #Palestine pic.twitter.com/fAGUGVRpHF
— شبكة فلسطين للأنباء (@shfanews_net) September 6, 2023وذكر الجيش أن قواته اعتقلت 10 فلسطينيين من أنحاء الضفة الغربية وصادرت أسلحة.
ومنذ بداية العام الجاري قتل أكثر من 220 فلسطينياً غالبيتهم برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية، فيما قتل 36 إسرائيلياً في هجمات فلسطينية، في ظل موجة توتر غير مسبوقة منذ سنوات.
وهدمت جرافات إسرائيلية 12 منشأة في بلدة عناتا شرق مدينة القدس، تسعة منها تجارية و اثنين سكنية وواحدة زراعية لتربية الحيوانات، بدعوى البناء دون ترخيص.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني فلسطين إسرائيل الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 15 فلسطينيًا من الضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي 15 فلسطينيًا على الأقل من الضّفة الغربية، بينهم سيدة، وأسرى سابقون.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" اليوم السبت - أن عمليات الاعتقال توزعت على محافظات: نابلس، جنين، طولكرم، رام الله، والخليل، رافقها تنفيذ عمليات تنكيل واسعة، واعتداءات وتهديدات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل الفلسطينيين.
يذكر أن الاحتلال يواصل اعتقال المدنيين من غزة وتحديدًا من الشمال، بالإضافة إلى العشرات من الطواقم الطبيّة، وينفذ بحقهم جريمة الإخفاء القسري، ويرفض الإفصاح بشكل كامل عن هوياتهم وأماكن احتجازهم، مع العلم أن المؤسسات المختصة ومنذ بدء حرب الإبادة لم تتمكن من حصر حالات الاعتقال من غزة والتي تقدر بالآلاف.