استقبلت كلية التربية النوعية 70 طفلًا من جامعة الطفل، على مدار يومين، للتعرف على الطين الأسواني، وأدوات التشكيل النحتي به، وتنفيذ عدد من الأشكال به.

جاء ذلك، بحضور الدكتور أسامة السيد عميد الكلية، ‏وحضور وتنسيق الدكتورة أماني حنفي عميد الكلية السابق ومنسق برنامج جامعة الطفل في كلية التربية النوعية، وتنسيق فريق إدارة المنح والمشروعات، وذلك في إطار فاعليات جامعة الطفل بجامعة عين شمس، تحت رعاية الدكتورة غادة فاروق القائم بأعمال رئيس الجامعة، والدكتورة ‏شهيرة سمير زكي، المدير التنفيذي لقطاع العلاقات الدولية والتعاون الأكاديمي، ‏وتحت إشراف الدكتورة نهى الرافعي نائب مدير إدارة المنح والمشروعات ومنسق جامعة الطفل بالجامعة.

60.3 % للأداب و59.1 للحقوق و50.1 للتربية الرياضية.. مؤشرات تنسيق المرحلة الثالثة 2023 تنسيق الدبلومات الفنية 2023.. مؤشرات القبول بالكليات والمعاهد المتاحة والحد الأدنى

وقدم الدكتور عبدالرحمن جمال مدرس النحت المساعد بقسم التربية الفنية، جانبا معرفيا عن الطين الأسواني، وأدوات التشكيل النحتي بالطين، مع عرض بعض الأعمال النحتية المنفذة على الطلاب، قبل البدء بالجانب العملي، حيث استخدم الأطفال، الطين، في تشكيل أعمال حرة من اختيار كل منهم.

وفي اليوم الثاني للزيارة، استخدم الطلاب الطين الأسواني لمدة 3 ساعات، لتنفيذ أشكال نحتية لشخصيات كرتونية مفضله لديهم، واختتم اليوم بتدريب الأطفال على الموسيقى، بقيادة الدكتور أحمد سالم.

جدير بالذكر أن كلية التربية النوعية ستستقبل الأطفال، يومين آخرين، الأسبوع المقبل لعمل أنشطة مختلفة.

وتقوم الكلية أيضا بتدريب الأطفال أسبوعيا على الكورال الذي سيتم تقديمه في فعاليات اختتام المرحلة السادسة لجامعة الطفل.

وحرصاً على سلامة الأطفال ومتابعة تنفيذ البرنامج وتيسير أي صعوبات تواجه منسقي الكلية؛ استقبل فريق إدارة المنح والمشروعات، الأطفال، صباحا، في مدرج كلية العلوم، وهي نقطة الالتقاء الدائمة، ثم اصطحابهم لكلية التربية النوعية، بواسطة أتوبيسات جامعة عين شمس، وبعد انتهاء اليوم الدراسي، تمت إعادتهم إلى مقر الالتقاء بكلية العلوم؛ لتسليم الأطفال إلى أولياء الأمور.

جامعة الطفل في ضيافة كلية التربية النوعية جامعة عين شمس جامعة الطفل في ضيافة كلية التربية النوعية جامعة عين شمس جامعة الطفل في ضيافة كلية التربية النوعية جامعة عين شمس جامعة الطفل في ضيافة كلية التربية النوعية جامعة عين شمس جامعة الطفل في ضيافة كلية التربية النوعية جامعة عين شمس جامعة الطفل في ضيافة كلية التربية النوعية جامعة عين شمس جامعة الطفل في ضيافة كلية التربية النوعية جامعة عين شمس جامعة الطفل في ضيافة كلية التربية النوعية جامعة عين شمس جامعة الطفل في ضيافة كلية التربية النوعية جامعة عين شمس جامعة الطفل في ضيافة كلية التربية النوعية جامعة عين شمس جامعة الطفل في ضيافة كلية التربية النوعية جامعة عين شمس

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جامعة الطفل جامعة عين شمس الدكتورة غادة فاروق التعاون الاكاديمي الطلاب

إقرأ أيضاً:

خبراء: الكتابة للطفل تحتاج إلى فهم احتياجاته العاطفية

الرباط (الاتحاد)
أكد مختصون في أدب الطفل أن تطوير محتوى موجه للصغار، يتطلب الابتعاد عن الأساليب التقليدية، التي تنطلق من منظور الكبار، والاقتراب أكثر من احتياجات الطفل النفسية والعاطفية والتواصلية.
جاء ذلك خلال جلسة حوارية بعنوان «ضوء الكلمة.. وهج الألوان»، نظمتها هيئة الشارقة للكتاب ضمن فعاليات الشارقة، ضيف شرف الدورة الثلاثين لمعرض الرباط الدولي للنشر والكتاب، بمشاركة الكاتبة الإماراتية فاطمة العامري والكاتب المغربي مصطفى النحال، وأدارتها الكاتبة شيخة المطيري.
واستعرض الكاتب مصطفى النحال التحديات التي تواجه محتوى أدب الطفل عربياً، مشيراً إلى أن الكثير من دور النشر لا تزال تتعامل مع الطفل كمتلقٍ من منظور الكبار، بدلاً من الإنصات الحقيقي لاحتياجاته.

أخبار ذات صلة خلود المعلا وإدريس الملياني ينسجان قصائد التأمل كتّاب إماراتيون ومغاربة يناقشون حضور «الماء في السرد الأدبي»

وأوضح النحال أن هناك نقصاً في دور المستشارين المتخصصين، الذين يوجهون صناعة كتب الأطفال بناءً على المعرفة السيكولوجية، لافتاً إلى تجربة مغربية رائدة انطلقت من مدينة مكناس، عبر الاستماع إلى المربين والمعلمين للوصول إلى محتوى ملائم لعالم الطفل، وهي تجربة أثبتت نجاحها ورواجها.
وقدّم النحال لمحة تاريخية عن بدايات نشر كتب الأطفال في المغرب، مشيراً إلى مبادرة مبكرة قادها الكاتب محمد الأشعري، حين كان وزيراً للثقافة، الذي دعا الناشرين إلى تخصيص جزء من إنتاجهم الأدبي للأطفال، وأسفرت لاحقاً عن تقديم حلول مبتكرة لزيادة وصول الأطفال للكتاب، مثل إصدار نسخ ملونة ونسخ بالأسود والأبيض لتجاوز تحديات التكلفة وتحديات الأسعار المرتفعة.
من جانبها، تناولت الكاتبة فاطمة العامري تجربتها مع المجلس الإماراتي لكتب اليافعين في تحكيم قصص كتبها الأطفال بأنفسهم، موضحة أن الأطفال يميلون إلى اختراع شخصيات ديناميكية تنطوي على حركة متتابعة وتفاعل مع الحواس، مستشهدة بقصة لطفل تخيل أن اليد تتحول إلى أخطبوط.
وأكدت العامري أن كتابة أدب الطفل تتطلب جهداً حقيقياً لفهم عالم الطفل الداخلي بعيداً عن الاستسهال، مشيرة إلى أن الطفل قادر على خلق عوالم سردية متكاملة، إذا أتيحت له المساحة المناسبة للتعبير.
كما تناولت تحديات صناعة كتب الأطفال من ناحية التكاليف المرتبطة بجودة الرسوم والورق والأغلفة، موضحة أن الاستثمار في هذه التفاصيل يصنع فارقاً كبيراً في جذب الطفل وتحفيزه على القراءة. 

مقالات مشابهة

  • ندوة توعوية "ضد التنمر " بكلية التربية للطفولة المبكرة جامعة مطروح
  • رئيس جامعة بنها يفتتح المؤتمر الطلابى الثالث لكلية التربية النوعية
  • رئيس جامعة بنها يفتتح المؤتمر الطلابي الثالث لكلية التربية النوعية
  • ندوة توعوية عن مخاطر الإدمان بـ"تربية نوعية" جنوب الوادي
  • ويزو: كان نفسي أطلع طباخة وراقصة واتخرجت من كلية التربية
  • مدرسة كيمياء.. ويزو: اتخرجت في كلية التربية ودخلت التمثيل لهذا السبب| فيديو
  • خبراء: الكتابة للطفل تحتاج إلى فهم احتياجاته العاطفية
  • نائب رئيس جامعة الأزهر يتابع دورات التربية الوطنية لطالبات كلية التجارة بنات بأسيوط
  • تنفيذ فعاليات فنية لأعضاء منتدى الطفل بالشراكة مع التربية للطفولة بالزقازيق
  • لتمكين طلابها فى سوق العمل.. تربية جامعة حلوان تطلق حاضنة ريادة الأعمال التعليمية «Edu Talent»