مستشارة الصحة الإنجابية: الدولة تقوم بجهود جبارة لمواجهة الزيادة السكانية
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
قالت رندا فخر الدين مستشارة الصحة الإنجابية، التوجه المصرى أصبح صحيحا فى مواجهة الإنفجار السكانى، لافتة إلى أن الرئيس السيسى وجه نظره منذ البداية للقضية السكانية، وأن هناك عدم توازن بين الزيادة والنمو الاقتصادى.
اقرأ أيضا .. عوامل صادمة لا تعرفها وراء ارتفاع ضغط الدم.. أبرزها السمنة والأرق
وأضافت “فخر الدين” خلال مداخلة هاتفية بقناة “إكسترا نيوز” أنه كنا فى السابق نعمل على الخدمات وتنظيم الأسرة وأن وزارة الصحة عى المسئولة عن ذلك وكان توجها خاطئا، لكن الرئيس السيسى قال كلنا مسئولون عن هذه الزيادة.
وتابعت أن روؤية الرئيس كانت فى مشروع تنمية الأسرة المصرية وهى كيف نعمل على الإنسان وكيف يفهم دوره واحتياجنا لنمو اقتصادى 3 أضعاف النمو السكانى كى تظهر التنمية، لافتة إلى أننا نحتاج لأن يفهم الجميع أهمية دورهم فى المجتمع.
على المواطنين مساعدة الدولة فى النهوض بمجهوداتهاواشارت إلى أنه على المواطنين مساعدة الدولة فى النهوض بمجهوداتها، وبعض المشروعات جعلت مناطق محددة مسئولة عن إنتاج شئ معين وأصبحت تتميز بمنتج معين، مؤكدة أن الدولة تقوم بمجهودات جبارة فى منظومة الصحة خلال الـ 9 سنوات الماضية، ولكن عليها عبء كبير مع الزيادة السكانية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصحه الانفجار السكاني بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
بيرو: الدولة تنشر قوات الجيش في ليما لمواجهة الإضراب في وسائل النقل العام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت حكومة بيرو حالة الطوارئ في 14 منطقة بمقاطعتي ليما وكالاو ولمدة شهرين، وذلك ردا على إضراب 63 شركة للنقل العام ونحو 5000 مركبة، نفذ اعتبارا من الخميس الماضي، تنديدا بعمليات الابتزاز والتهديد التي يتعرض لها السائقون، غير أنهم عادوا أخيرا إلى الخدمة يوم أمس الجمعة، بعد أن تعهدت الحكومة بإشراك الشرطة الوطنية والجيش في الأحياء المعنية.
وأورد راديو فرنسا الدولي، اليوم السبت - أن الحكومة تعهدت بإجراء تصويت على مشروع قانون يصنف الابتزاز واللجوء إلى القتلة المأجورين والاختطاف على أنه "إرهاب حضري". على أن يتم إنشاء وحدة شرطة خاصة للتعامل مع مثل هذه القضايا، وذلك بعد شهر من التوترات تعرض خلالها سائقو الحافلات إلى 17 هجوما ما أسفر عن مقتل ثلاثة من سائقي الحافلات، قتل أحدهم أثناء قيادة سيارته، وعلى متنها ركاب، لرفضهم دفع 1.50 يورو يوميا لإحدي العصابات.
وأكد ممثلو نقابات النقل أنهم في انتظار رؤية نتائج ملموسة.
وفي هذا الصدد.. قال مارتين أوجيد مدير عام المجلس الوطني للنقل في تصريح صحفي: من المفترض أن تنخفض معدلات هذه الجرائم بشكل ملحوظ بعد مرور 60 يوما من الآن.. وإلا فسوف نقوم بوقف حركة النقل تماما في ليما وكالاو.
كما تأثر الآلاف من التجار والشركات بالابتزاز في ليما، فقد أقرت نحو عشرين نقابة في بيان صحفي مشترك بأن "الجريمة المنظمة في طريقها لكسب المعركة وتدمير بلدنا".