عبدالله بن زايد يناقش ومبعوث الاتحاد الأوروبي للشؤون الخليجية فرص التعاون
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
أبوظبي - وام
استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية، لويجي دي مايو المبعوث الخاص للاتحاد الأوروبي للشؤون الخليجية.
وبحث سموه، ودي مايو، علاقات الصداقة، وسبل تعزيز التعاون بين دولة الإمارات ودول الاتحاد الأوروبي وتنميته في المجالات كافة.
كما ناقش الجانبان الفرص المتاحة لتطوير التعاون الثنائي الإماراتي الأوروبي في عدة قطاعات ومنها الاقتصادية والتجارية، والاستثمارية، والطاقة والمناخ.
وتناولت المباحثات استعدادات دولة الإمارات لاستضافة الدورة الثامنة والعشرين من مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «COP 28» العام الجاري في مدينة إكسبو دبي، والتعاون الإماراتي الأوروبي في ملف المناخ.
وأشاد دي مايو، بنمو وتطور العلاقات بين دولة الإمارات ودول الاتحاد الأوروبي، متمنياً لدولة الإمارات التوفيق والنجاح خلال استضافتها لـ«COP 28» بما يسهم في تحقيق نقلة نوعية في مسار العمل المناخي العالمي وجهود مكافحة التغير المناخي.
وبحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، ودي مايو، المستجدات على الصعيدين الإقليمي والعالمي وتبادلا وجهات النظر بشأنها.
حضر اللقاء سعيد مبارك الهاجري، مساعد وزير الخارجية للشؤون الاقتصادية والتجارية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات
إقرأ أيضاً:
«دولي الجودو» يُهنئ «الإماراتي» بنجاحات 2024
أبوظبي (الاتحاد)
هنأ ماريوس فيزر، رئيس الاتحاد الدولي للجودو، اتحاد الإمارات للجودو، بمناسبة العام الجديد 2025، وقال في رسالته التي تلقاها محمد بن ثعلوب الدرعي، رئيس الاتحاد سفير الاتحاد الدولي للصداقة والسلام والإنسانية: «دولي الجودو ينظر بفخر وسعادة إلى اللحظات التي لا تُنسى، والتي كانت في كثير من الحالات الرياضية التاريخية، والتي حددت طريق هذا العام، بعد أن كان العام المنصرم مليئاً بأحداث الجودو التي لا تُنسى في تقويم جولة الجودو العالمية؛ والجوائز الكبرى المثيرة، وبطولات الجراند سلام المتميزة، والبطولات العالمية البارزة، وفي مقدمتها بطولة العالم في أبو ظبي 2024، والألعاب الأولمبية الاستثنائية في باريس 2024، والتي كنا جميعاً ننتظرها بفارغ الصبر منذ ألعاب طوكيو 2020».
وأضاف: «بصفتنا منظمين ومشاركين نشطين، كرسنا جميعاً جهودنا لضمان التقدم السلس لتأهيل الألعاب الأولمبية والمنافسة، من خلال تنافس الرياضيين، بدعم من مدربيهم والاتحادات الوطنية وعائلاتهم، بلا كلل على حصد كل نقطة، والذين بذلوا قصارى جهدهم لتحقيق الميداليات الملونة المرغوبة، وصنع التاريخ لبلدانهم، ما كفل لهم المجد في نهاية هذه الدورة الأولمبية، في سعينا لتحقيق الأفضل في رياضتنا، ولجميع المشاركين في نجاحها المستمر».
واختتم: «لابد أن أشكر وأهنئ جميع الرياضيين والاتحادات القارية والاتحادات الوطنية الأعضاء والمدربين والحكام والمسؤولين وأعضاء اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي للجودو وأعضاء الشرف في الاتحاد الدولي للجودو وسفراء الاتحاد الدولي للجودو وموظفي الاتحاد الدولي للجودو والشركاء الرسميين والرعاة وشركاء التلفزيون والإعلام على مستوى العالم، وجميع أصحاب المصلحة بهذه المناسبة».