توقيف ثلاثة مهاجرين مغاربة بإيطاليا تورطوا في سرقة ساعة سائق بالفورميلا 1
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
كشفت وسائل الإعلام الإيطالية، أن ثلاثة مهاجرين مغاربة أقدموا على سرقة ساعة يدوية باهضة الثمن في ملكية المتسابق الإسباني “كارلوس ساينز” وسائق الفيراري لمنافسة الفورمولا 1.
ووفق وسائل الإعلام الإيطالية فإن الشبان الثلاثة المتراوحة أعمارهم بين 19 سنة و20 سنة، كانوا يتربصون بالسائق الاسباني، وهو بصدد الخروج المتاجر العالمية المشهورة، حيث قاموا بعملية سرقة الساعة من معصم المتسابق بالقوة.
وأضافت وسائل الإعلام الإيطالية ذاتها، أن الساعة تبلغ قيمتها حوالي 500 ألف أورو، حيث قام المتسابق بمطاردتهم وسط شوارع ميلانو، رفقة مجموعة من المواطنين وعناصر الشرطة، ليتم توقيفهم في وقت وجيز.
وجرى اعتقال المهاجرين المغاربة وإحالتهم على المدعي العام الإيطالي، بمدينة ميلانو، للتحقيق معهم في الأفعال المنسوبة إليهم.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
“وسائل التواصل الاجتماعي ومشاهير صناعة محتوى” .. جلسة حوارية
تطرق ملتقى “المسؤولية الاجتماعية 2024” في جلسة حوارية اليوم إلى “وسائل التواصل الاجتماعي بوصفها منصات ومشاهير في صناعة محتوى يعزز أهمية المسؤولية الاجتماعية “، كمحور نقاش بمشاركة أكاديميين متخصصين سلطوا الأضواء على القضايا الاجتماعية المتداول, وذلك ضمن فعاليات الملتقى المنعقد في مقر وكالة الأنباء السعودية.
وناقش المتحدثون الدكتور سعيد الغامدي والدكتورة ماجدة السويح والدكتور ماجد الغامدي في الجلسة الحوارية التي أدارتها الدكتورة طرفة بن حميد، تأثيرات منصات التواصل الاجتماعي في بناء مجتمع واعٍ ومسؤول، ونظريات المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام وتنوعها وآلية العمل بها، مستعرضين عدد مستخدمي الإنترنت والجوال عالميًا ومحليًا، وأبرز المنصات المستخدمة في المملكة.
كما تناولوا ميزات وعيوب وسائل الإعلام الاجتماعي، والمكاسب المالية التي تحققها الشركات من الإعلانات، ودورها في إثارة القضايا، مشيرين إلى قدرة وسائل الإعلام الاجتماعي على نشر الوعي وتعزيز الحوار والشفافية، وتمكين الشركات من استقطاب الأفراد للمشاركة في برامج المسؤولية الاجتماعية، إضافة إلى تأثيرها في السلوك الاستهلاكي والسياسات العامة.
ولفت الأكاديميون النظر إلى استهداف الجمهور بدقة وتعزيز الارتباط العاطفي، وأهمية المصداقية في المحتوى المقدم، ومدى توافقه مع رسالة المسؤولية الاجتماعية، مبينين أن الإعلام لا يقتصر على نقل المعلومات بل يسعى لإحداث تأثير اجتماعي من حيث تغيير القناعات والاهتمامات والمهارات والعلاقات.