أعلن المغني العالمي "جو جوناس" في وقت سابق عن البدء في إجراءات  الطلاق والانفصال عن زوجته النجمة الهوليوودية "صوفيا تيرنر" وذلك بعد أربع سنوات من زواجهما.

اقرأ ايضاًصوفي تيرنر تقبّل يد زوجها جو جوناس.. وشقيقه نيك يتعرّض لموقف محرجالكشف عن سبب طلاق جو جوناس وصوفيا تيرنر
 

وحول سبب قرار الانفصال بين الثنائي، أكّد مصدر مقرب منهما بأن جوناس هو صاحب القرار، وأنه عرض على زوجته الانفصال رسميًا ويعودد السبب الى ان صوفي تحب السهرات والحفلات وقضاء وقت طويل خارج المنزل، بينما هو يحب الجلوس في المنزل والبقاء مع عائلته وأبنائه وهو ما سبب الكثير من المشاكل بينهما.


 

وأضاف المصدر بأنه خلال الـ 6 أشهر الماضيّة كان جوناس هو من يعتني بطفليه ويصطحبهما معه في كل مكان حتى العمل، بالرغم من انشغاله الشديد بجولته الفنية.

أما صوفي فيبدو واضحاً بأنها لا تهتم لأطفالها ولا بيتها حيث كشف المصدر بأنها دائماً مشغولة بالحفلات والسهرات رفقة أصدقائها مما أدّى الى انزعاج جو  الشديد لتفضيلها حياة الصخب على العائلة ودفعه لاتخاذ قرار الانفصال.

اقرأ ايضاًجو جوناس يلمّح الى انفصال "الأخوة جوناس" بطريقة ساخرة.. وزوجته تُسكته

والجدير بالذكر أن جو ظهر خلال الأشخر الماضية في أكثر من مرة بدون خاتم الزفاف، كما قرر الثنائي بيع قصرهما في منطقة ميامي الذي كانا قد اشتريا قبل ما يقارب العام، وان جميع هذه الإجراءات هي تأكيدات على ان المشاكل بينهما بدأت منذ أشهر.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ جو جوناس أخبار المشاهير انفصال المشاهير جو جوناس

إقرأ أيضاً:

مصطفى ميرغني: للأسف الشديد

للأسف الشديد
الرأي السياسي في السودان في الفترة قبل سقوط الكيزان المؤثر فيهو الأكبر كان الإعلام اليساري

غالب معلوماتنا وغالب الآراء الكنا بنقولها نحن هي في الحقيقة مسربة من الإعلام اليساري
عشان كده لمن سقط الكيزان ووسعنا دائرة النظر و البحث عرفنا انو كنا مغشوشين في كتير من الحاجات وكانوا سايقننا بالخلاء فعليا يكفيك في ذلك موضوع ال٦٤ مليون دولار داك
لذلك من فضل الله على أهل السودان انو اليساريين ديل وصلو الحكم وحكموا
ليظهر الله للناس حقيقتهم

فما وجدنا ذلك الطهر الذي كان يدعونه و لا الوطنية الزائفة التي يصرحون بها ولم نجد منهم تلك الأفعال الرحيمة على مواطنيّ بلدهم التي كانوا يتشدقون بها قبل حكمهم
فلا هم بالعقلاء و لا بالنبلاء ويكفي أن تصرفاتهم أوصلتنا لهذه الحرب القاسية (الإطاري أو الحرب)

فالحمدلله الذي قدر أن يحكموا لنعرف سفههم و طيشهم و ارتزاقهم وبغضهم للدين
و لقدام الناس ما تهمل جانب الإعلام وجانب التأثير في الرأي العام
لابد من المزاحمة حتى لا تذوق الأجيال من بعدنا المرارة التي ذقناها وذاقاها آباونا من قبل منهم
فما فعلوه من ٢٠١٩ إلى ٢٥ أكتوبر ٢٠٢١
فعلوه من قبل في السبعينيات
وفعلوه بعد سقوط نميري
و في حال تركنا لهم الساحة سيفعلونه مرة أخرى في المستقبل القريب
لا أقام الله لهم راية أبدا…

مصطفى ميرغني

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أسد تيكتوك يُنهي زواج في مصر
  • زوجة تلاحق زوجها بدعوى طلاق للضرر بعد زواجه.. التفاصيل
  • مخاطر الإفراط بتناول الملح.. يتسبب بالعديد من المشاكل الصحية
  • بمشاعل مضيئة.. قرية في كشمير تحيي مهرجانًا صوفيًّا يعود إلى سبعة قرون
  • لحل المشاكل الأسرية.. فروع وحدة لم الشمل وعناوين المقرات بجميع المحافظات
  • مصطفى ميرغني: للأسف الشديد
  • لإصلاح العلاقات.. جنوب أفريقيا تعين مبعوثا خاصا للتفاوض مع إدارة ترامب
  • كولر يبلغ الخطيب بغضبه الشديد من محمد شوقي.. لهذا السبب
  • الانتقالي يشدد حصاره على لحج
  • الحبس الشديد بحق مدير السكك العراقية السابق