رئيس حي الصمود بلوك 10 ببير فضل يطالب المحافظ بسرعة تنفيذ مشروع مياه الصرف الصحي للحي
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
عدن(عدن الغد)خاص.
حضر إلى مقر (صحيفة عدن الغد) الأخ سيف حنش احمد مقدم وهو رئيس حي الصمود بلوك 10 في بير فضل شاكيا تأخر تنفيذ مشروع مياه الصرف الصحي بالحي.
وقال حنش أن مكتب الصرف الصحي في المديرية لم يقم بتنفيذ مشروع الصرف الصحي في الحي إلى الوقت الحالي رغم تواجد الدراسة للمشروع معه.
وأشار إلى أن المكتب في المديرية طلب من كل منزل في الحي مبلغ (1500$) دولار لتنفيذ المشروع حيث لا يستطيع المواطنين في الحي دفعه كونه باهض.
وأوضح حنش أن الحي تضرر من تدفق مياه الصرف الصحي في الشوارع "مبينًا" أن مكتب البلدية لم يشفط مياه صرف الصحي في الحي رغم توجيهات المأمور.
ودعا حنش المحافظ لملس ومدير عام المنصور أحمد الدؤوادي ومدير الصرف الصحي بعد محمد باخبيرة، إلى التدخل للضغط على الجهات المختصة لتنفيذ المشروع كون المياه تدفق في الحي وقد تودي إلى انهيار البنية التحتية للمنازل إثر تشبع التربة إضافةً لانتشار الأمراض.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: الصرف الصحی الصحی فی فی الحی
إقرأ أيضاً:
مياه الصرف تغمر مترو إسطنبول
غمرت مياه الصرف الصحي ممر محطة مترو توبكابي-أولوباتلي في منطقة الفاتح بإسطنبول، مما تسبب في معاناة كبيرة للمواطنين الذين عجزوا عن عبور المكان بسبب الفيضانات. الحادثة وقعت بعد أن تسبب تسرب في قناة الصرف الصحي في فيضان المياه داخل المرحاض الموجود في الممر تحت الأرض.
المواطنون الذين حاولوا استخدام الممر تحت الأرض وجدوا أنفسهم عالقين في مياه الصرف الملوثة، بينما اضطر البعض للسير عبر المياه المتسخة للوصول إلى الجهة الأخرى.
وقال المواطن سامي دوزغون، الذي لم يتمكن من عبور الممر: “المياه غمرت المكان، ولا نعرف من أين جاءت. لا يمكننا المرور بسبب الفوضى والرائحة الكريهة التي انتشرت هنا”.
وبعد الإبلاغ عن الحادثة، وصلت فرق الطوارئ إلى الموقع لبدء عملية تصريف المياه وتنظيف المكان، حيث تم إزالة المياه المتراكمة من الممر تحت الأرض. ولكن، تظل هذه الحادثة تثير القلق بشأن البنية التحتية في المنطقة، خاصة مع تكرار مثل هذه الحوادث في أماكن أخرى من إسطنبول.
اقرأ أيضاكيفانش تاتليتوغ يترك التمثيل ويبدأ مسيرته في الطهي في لندن
الجمعة 20 ديسمبر 2024انفجار أنبوب مياه يغمر منطقة تقسيم
وفي نفس السياق، شهدت منطقة تقسيم في إسطنبول فيضاناً آخر، هذه المرة نتيجة لانفجار في أنبوب مياه خلال أعمال صيانة من قبل بلدية إسطنبول في محطة مترو تقسيم.