رضوم((عدن الغد )) خاص

دشنا مدير عام رضوم في محافظة شبوة الأستاذهادي سعيد الخرماءالأستاذ عبدالله سالم باسردة مدير التربية بالمديرية توزيع الحقيبة المدرسية المقدمة من اليونيسيف في مدارس مدينة رضوم مركز المديرية صباح هذا اليوم الثلاثاء تاريخ 5 سبتمبر 2023 م .

ويأتي توزيع الحقيبة المدرسية للتخفيف من معاناة أولياء أمور الطلاب وخاصة في ظل ظروف معيشية صعبة تشهدها البلاد ، والتي قد أنعكست سلباً على وضع التعليم والمعلم الذي يعاني شظف العيش ويجاهد الأمرين في عدم حصوله على مستحقاته وغيرها من القطاعات الأخرى .

وطالبا مدير عام رضوم ومدير التربية في المديرية الجهات ذات العلاقة والداعمة إلى إعطاءمديرية رضوم حصتها الكافية من توزيع الحقيبة المدسية لتغطية جميع مدارس المديرية شاكرين دعم اليونيسيف للطلاب والطالبات بالحقيبة في عدداً من مدارس المديرية .

وأشادا مدير عام المديرية ومدير التربية بتعاون جمعيةمشتري الأسماك وكذا ملتقى أبناء رضوم الجامع على تحملهما تكاليف النقل "للحقيبة المدرسية" من مدينة عتق عاصمة محافظة شبوة إلى مركز المديرية رضوم .

حضر التدشين الأستاذ عمر علي الملازم نائب مدير التربية والأستاذ قاسم سعيد لهيف مديرالصناعة والتجارة في المديرية والأستاذ عبدالواحد باحويرث رئيس قسم التجهيزات أيضاً الأستاذ جمال فضل مدير مكتب المدير العام وكذا عدداً من القيادات التربوية بالمديرية .

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: توزیع الحقیبة مدیر التربیة

إقرأ أيضاً:

يتسلمها ترامب خلال ساعات.. ماذا نعرف عن الحقيبة النووية التي لا تفارق الرئيس الأمريكي؟

عواصم - الوكالات

يصفها البعض بأنها النسخة المعاصرة من التاج والصولجان وبقية الرموز التي كانت تشير إلى السلطة في العصور الوسطى، وبمرافقتها الدائمة لرئيس أقوى دول العالم والقائد الأعلى لجيشها، تحوّلت هذه الحقيبة البسيطة في مظهرها، إلى أيقونة للقوة العظمى وأخطر وسيلة تدبير اخترعتها البشرية حتى اليوم.
وفي الولايات المتحدة الأمريكية "الحقيبة النووية" عبارة عن حقيبة تزن عشرين كيلوجراما ملفوفة بالجلد الأسود، تحتوي الرموز والمفاتيح التي يحتاجها رئيس الدولة إذا قرر شن ضربة نووية، وترافق الرئيس في حله وترحاله.

وأطلق الأمريكيون اسم "كرة القدم النووية" نسبة لأول خطة سرية للحرب النووية، وبرزت أهمية الحقيبة بعد أزمة الصواريخ الكوبية عام 1962، وظهرت لأول مرة يوم 10 مايو 1963، وتم تحديثها دوريا من قبل جهات عسكرية أمريكية.

وتسمى الرموز الموجودة في الحقيبة النووية الأمريكية بـ"رموز الذهب" ويتم توفيرها من قبل وكالة الأمن القومي، وتطبع على بطاقة بلاستيكية بحجم بطاقة الائتمان تسمى "بسكويت"، لأن البطاقة ملفوفة في فيلم مبهم، تبدو مثل مغلفات البسكويت، وهذه البطاقة "بسكويت" يمكن للرؤساء حملها خارج الحقيبة النووية.  

ويتناوب على حمل "الحقيبة النووية" التي تحتوي على عناصر غاية في السرية خمسة جنود أمريكيين تلقوا تدريبا خاصا، ويلازمون الرئيس أينما حلّ في الداخل والخارج، في الجو والبحر، وفي المصعد والفندق وغيرها من الأماكن. 

ورغم أن القانون الأميركي يمنح الرئيس صلاحية حصرية في شن ضربة نووية، فإن إعطاء الأمر بذلك يحتاج من الناحية القانونية إلى سلسلة إجراءات يتعين على الرئيس اتخاذها، تتمثل في الاتصال بمركز عمليات وزراة الدفاع (بنتاغون)، وقراءة رموز تحديد الهوية للتأكد من أنه هو الذي يعطي هذا الأمر، وهي الرموز التي تبقى في البطاقة.

وقبل تسليم مهامه لخلفه، يضع الرئيس المنتهية ولايته مفتاح تشغيل النووي على المكتب الرئاسي في مجلد مغلف بالشمع ويمنع على الجميع لمسه قبل الرئيس الذي يجلس في كرسي البيت الأبيض، وسوف يتسلم ترامب الحقيبة اليوم بعد مراسم التنصيب كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية خلفا لبايدن.

وللرؤساء الأميركيين قصص وروايات مع بطاقة "بسكويت"، ففي عام 1981، أثناء محاولة اغتيال الرئيس رونالد ريغان في مارس 1981، لم يتمكن الشخص الذي كان يحمل "الحقيبة النووية" من الصعود إلى سيارة الإسعاف التي حملت الرئيس إلى المستشفى، ليتم العثور لاحقا على بطاقة "بسكويت" في حذاء الرئيس الذي كان ملقيا على الأرض في غرفة العمليات.

كما أن الرئيسين جيرارد فورد وجيمي كارتر قد نسيا بطاقة "بسكويت" في جيوب بدلات أرسلت للغسيل. أما الرئيس بيل كلينتون فقد غادر عام 1999 قمة لمنظمة حلف شمال الأطلسي (ناتو) من دون "الحقيبة النووية"، كما فقد "بسكويت" لشهور عديدة.

ولم يخل عهد الرئيس ترمب في ولايته السابقة من المخاوف بشأن "الحقيبة النووية"، فقد قام رجل أعمال يدعى ريتشارد ديغازيو بالتقاط صورة له مع حامل "الحقيبة النووية" ونشرها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وعلق عليها قائلا "هذا هو ريك.. إنه يحمل الحقيبة النووية"، وحدث ذلك خلال حفل عشاء أقامه ترمب وزوجته على شرف رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي وزوجته في نادي الرئيس الأميركي الخاص في ولاية فلوريدا. وتم حذف حساب رجل الأعمال من حينها في فيسبوك.

 

مقالات مشابهة

  • امتحانات الفصل الدراسي الأول في مدارس حلب تسير وفق الخطة التي وضعتها وزارة التربية والتعليم
  • التربية تعلن انطلاق «حملة التحصين المدرسية» للعام الدراسي
  • تدشين مشاريع التمكين الاقتصادي في مديرية بني حشيش بصنعاء
  • السفير الفرنسي في المديرية العامة للدفاع المدني: دعم مستمر وتعزيز التعاون
  • صنعاء.. تدشين فعاليات إحياء ذكرى الشهيد القائد في مديرية بني مطر
  • مدير مديرية التربية والتعليم بالاسكندرية.. لا شكاوى من امتحان الجبر والاحصاء
  • وزير التربية والتعليم بالحكومة الليبية يفتتح مدارس جديدة في بنغازي بعد صيانتها
  • لضبط استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في البيئة المدرسية.. إليكم هذا التعميم من وزير التربية
  • يتسلمها ترامب خلال ساعات.. ماذا نعرف عن الحقيبة النووية التي لا تفارق الرئيس الأمريكي؟
  • بريد المغرب يحصل على الثقة الرقمية من المديرية العامة لأمن نظم المعلومات