"1500،جنيه  كانت بداية التعارف من أجل ممارسة المتعة الحرام".. تلك كانت بداية أقوال المتهمة هنادي في تحقيقات النيابة العامة لاتهامها بممارسة الحرام مع راغبي المتعة .

مقابل 3آلاف جنيه في اليوم.. كيف أسقطت الأجهزة الأمنية هنادي قوادة المتعة الحرام الزوجة اللعوب.. مارست الحرام مع عشيقها في غياب زوجها..

تفاصيل مثيرة
كوافير حريمي


تفاصيل مثيرة يرصدها موقع صدى البلد من اعترافات المتهمة هنادي في واقعة سقوطها في المتعة الحرام، حيث تقول :"إللي حصل إني أنا اتعرفت علي بنت اسمها ش.ع.، من فترة في كوافير حريمي في شارع اللبيني هرم وهي كانت بتعمل شعرها".

 

عايزة فلوس

وتابعت: "في اليوم ده انا اتعرفت على ش.ع.، وفضلت تحكيلي عن نفسها وقالتي إنها شغاله وبتقوم بممارسة  الحرام من اجل الحصول على الأموال، وقالتي انها بتعمل كده عشان محتاجة فلوس".

 

حكاية هنادي مع المتعة الحرام 

وأضافت، طلبت مني اني  اشغلها معايا في المتعة الحرام، وفي الوقت ده انا كنت لسه عارفة برنامج جديد من علي النت للتواصل بين الناس بغرض التعارف و تسهيل ممارسة المتعة الحرام، وقلتلها ماشي هتفق مع الناس اللي عايزين يعملوا علاقة محرمة و هتفق معاهم و هقولك و اتفقنا علي كده و اخدت رقمها و هي اخدت رقمي.


1500 جنيه بداية التعارف

واستطردت، بعد فترة  لقيت ش.ع. بتتصل بيا و بتقولي انا هروح الكوافير الاي اتقابلنا في اول مره، وطلبت مني إني اقابلها هناك، وبالفعل روحت علي الكوافير  و لما وصلت لقيتها عرفتني علي واحده صاحبتها و قعدت معاهم حوالي نص ساعة و انا كنت مظبطة معاد مع واحد و رتبت المعاد و اتقابلنا على المريوطية فيصل و قابلنا الراجل اللي كان متفق معانا علي الميعاد المحدد، و كان الاتفاق إن انا هاخد منه حق اليلة ١٥٠٠ جنيه الف وخمسمانه جنيه بداية تعارف من أجل المتعة الحرام.

 

تحريات مباحث الآداب

وبإجراء التحريات السرية حول الواقعة وظروفها وملابساتها تبين صحة الواقعة و اعتياد الاولي علي تسهيل ممارسة المتعة الحرام، لفتاتين مستغلة حداثة سنهما وعدم وجود أي مصدر دخل لديهما و التفكك الأسري الذين يعانون منه و حاجتهما الشديدة للمال وانهما تقوم بالاستحواذ عليهما لممارسة الحرام مقابل مبالغ مالية و ان المتهمة هنادي تقوم بعقد و ترتيب اللقاءات وتسهيل نشاطهما المؤثم.

 

وأكدت تحريات مباحث الآداب، أنه من خلال متابعة شبكة الإنترنت ورصد برامج التواصل الاجتماعي الإباحية والتي تقوم مستخدميها من النسوة الساقطات وراغبي المتعة الحرام بإصطياد بعضهم البعض.

 

وكشفت تحريات مباحث الآداب، تبين وجود أحد البرامج بإسم jodel و بفحصه تبين وجود إعلانات لبعض راغبي المتعة  الحرام، وإعلان رغبتهم في ممارسة الحرام مع النسوة الساقطات في من ترغب ذلك مقابل مبالغ مالية ليقوموا بدفعها لهم وكذا وجود تعليقات علي هذه الإعلانات من النسوة الساقطات ليعلنوا فيها رغبتهم في ذلك ويقوموا فيها بالاتفاق فيما بينهم على ممارسة الحرام مقابل مبالغ مالية يتحصلون عليها من راغبي المتعة الحرام.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المتعة الحرام ممارسة الحرام الحرام علاقة محرمة ممارسة الحرام

إقرأ أيضاً:

اعترافات إسرائيلية تؤكد تعرض 94% من فلسطينيي الداخل للعنصرية

أكد مراقبون أن الاحتلال الإسرائيلي يشكّل نموذجا سافرا لسياسة التمييز العنصري بحق فلسطينيي الداخل المحتل عام 1948، إلى جانب التصريحات المعادية والأفعال المهينة ضد غير اليهود.

وقالت رئيسة حركة "أموناه" النسائية ليؤورا مينكا، إن "إسرائيل تشهد العديد من سن القوانين العنصرية والتحريض عليها، رغم أنها طرف في اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز العنصري، ورغم أن اليهود قُتلوا في الهولوكوست بسبب الاضطهاد العنصري، وعندما قررت الأمم المتحدة أن الصهيونية أحد أشكال العنصرية، فقد باتت تل أبيب تشهد العديد من مظاهر العنصرية، من التصريحات السياسية إلى جرائم الاعتداء على الممتلكات والأرواح، مع تفاقم هذه المظاهر تجاه الأقليات بشكل عام، وفلسطينيي48 بشكل خاص".

وأضافت في مقال نشرته صحيفة "معاريف"، وترجمته "عربي21" أن "التقرير السنوي لوحدة الحكومة لتنسيق مكافحة العنصرية بوزارة القضاء، كشف عن نتائج مثيرة للقلق، ومنها أن 35٪ من موظفي القطاع العام المنتمين لمجموعات سكانية غير يهودية، وأقليات متنوعة تعرضوا للعنصرية، أو شهدوها في مكان العمل، وأجاب 48% من المهاجرين الإثيوبيين بذلك، وأفاد 43% من فلسطينيي48 به أيضاً، و33% من المجتمع الدرزي، و23% من اليهود الحريديم، و22% من يهود الاتحاد السوفييتي السابق".

وأوضحت أن "دراسة أجراها مركز ضحايا العنصرية أكدت أن 94% من فلسطينيي48 تعرضوا للعنصرية والتمييز، وبموازاة تزايد نطاق اندماجهم المهني في الاقتصاد الإسرائيلي، فإننا نجد تزايداً في تعبيرات الكراهية تجاههم، ويبدو أن ذلك يعود لتنامي التيارات القومية والدينية المتطرفة الاسرائيلية، التي تعمل على تعميق الشرخ بين المجموعتين، وربما أيضاً بسبب تأثير الحرب الجارية على غزة".
وأكدت أن "الاستقطاب السياسي القائم في الساحة الاسرائيلية يسمح للنظام والحكومة بالتعامل الفاشل مع هذه المجموعات السكانية، وتحويل الخطاب السياسي العنصري إلى مشاعر أنانية، وإزالة الطابع الإنساني عن تلك المجموعات، بمن فيهم فلسطينيي48".



وأشارت أن "المشهد الإعلامي الإسرائيلي يلعب دورًا مهمًا في تفاقم ظاهرة العنصرية، لأنه يعمل في بعض الأحيان على تعزيز الأحكام المسبقة، وإنشاء صور نمطية سيئة للأقليات، إضافة لوسائل التواصل الاجتماعي، حيث تنتشر العنصرية والتحريض فيها بشكل عشوائي، ودون أي ضوابط، مما يعزز ثقافة الكراهية، التي تصل الى حدّ العنف اللفظي".

المحامية تسيكي ستراسبرغ-ديل، رئيسة الوحدة الحكومية لتنسيق مكافحة العنصرية، بوزارة القضاء، أكدت أن "العنصرية السائدة في إسرائيل تعتبر قوة مدمرة، كاشفة عن مسح شامل بين موظفي الخدمة المدنية في الوزارات الحكومية أظهر صورة مقلقة عن انتشار مظاهر العنصرية، وأجابت نسبة عالية من بأنهم لم يبلغوا عن حادثة عنصرية تعرضوا لها، أو شهدوها خوفاً من العواقب الإدارية المترتبة ضدهم".

وأضافت في مقال نشره موقع ويللا، وترجمته "عربي21" أنه "في عام 2024، تم تقديم 367 شكوى إلى الوحدة التي تترأسها تتعلق بالسلوك العنصري، 29% منها تتعلق بالتمييز في تقديم الخدمات العامة".

مقالات مشابهة

  • زلزال اعترافات يكشف خفايا فساد بلدية إسطنبول
  • اعترافات إسرائيلية تؤكد تعرض 94% من فلسطينيي الداخل للعنصرية
  • عفو ملكي في المغرب عن 1500 سجين بمناسبة عيد الفطر
  • ضابط في جيش الاحتلال: استخدام سكان غزة دروعا بشرية ممارسة يومية
  • اعترافات السيدة المتهمة بالتسبب فى مصرع شخص بمدينة نصر
  • مفاجآت مثيرة في واقعة العثور على رضيعة خلف مسجد بالفيوم
  • احصل على 1500 جنيه.. موعد صرف منحة عيد الفطر 2025 للعمالة غير المنتظمة
  • 520 مشارك في فعالية المشي الجماعي ببهلا
  • 8 تمارين صباحية بسيطة تحسّن الذاكرة والتركيز
  • اعترافات أحد أخطر عملاء الاحتلال قبل لحظات من إعدامه