حميدتي في تسجيله بدا مضغوطا وغاضبا وليس طاؤوسا مستعرضا علي شفا نصر مبين
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
اهم ما رشح من خطاب الدغوتات .. اهم ما رشح من خطاب حميدتي : القول أنا حي وموجود دعما لما قال الواثق البرير وطه عثمان. بدا حميدتي في تسجيله مضغوطا وغاضبا وليس طاؤوسا مستعرضا علي شفا نصر مبين. حاول اثارة انقسام في الجيش بعروض مضحكة. مد غصن زيتون خجول للإسلاميين ملفوف في لغة دينية بشدة. حاول امتصاص وتخفيف غضب الشعب من الحرب وافعال قواته.
لا اشكك في سلامة التسجيل ولا استطيع نفي إمكانية تدخل ذكاء صناعي بدرجة أو اخري فهذا ليس مجالي – علما بان تأكيد طه علي حياة حميدتي جاء مرتجفا ومتناقضا – اكرر باني لا افتى في احتمال وجود تلاعب في التسجيل وانا لا افتى في ما لا اعلم وافترض وجود حميدتي حيا الي ان يثبت العكس.
ولكن اهم نقطة في الخطاب هي لماذا لا يظهر الفريق الأول في تسجيل فيديو وهو المشهور سابقا بحب الظهور في شاشات الميديا ما زاد كسبه السياسي بناء علي كارزميته وحسن مظهره ولغته بتاعة “الرجال” ولهجته البدوية المحببة؟ ماذا يمنعه من الظهور في فيديو لا يضيف أي مخاطر ضده الي مخاطر التسجيل الصوتي؟
معتصم اقرع
معتصم اقرع
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
قائد انصار الله: حاول الأمريكي أن يجمع بعض العملاء والخونة في عدن ويعيد إنتاجهم في قوالب قبيحة وفاشلة
الجديد برس|
تحدثت قائد أنصار الله في اليمن، عبدالملك الحوثي، الخميس، عن التحركات الأمريكية الأخيرة في مدينة عدن للتصعيد ضد صنعاء، مؤكداً فشل هذه التحركات.
وقال الحوثي في كلمة متلفزة، إن “الأمريكي يحاول باستمرار تحريض الآخرين ضد بلدنا، ويسعى لإعادة إنتاج العملاء من أبناء البلد في قوالب متنوعة”.
وأوضح أن” الأمريكي حاول عبر بعض من صغار مسؤوليه أن يجمع بعض العملاء والخونة في عدن ويعيد إنتاجهم في قوالب قبيحة وفاشلة وساقطة”، في إشارة إلى “تكتل الأحزاب” الذي تم تشكيله مؤخراً بإشراف أمريكي مباشر.
وأضاف أن ” من ينتمي إلى الشعب اليمني ثم يتنكّر لهذا الشعب في موقفه العظيم وتوجهه القرآني المشرّف، فهو من أعظم الناس خسارة”.
وأشار قائد أنصار الله إلى أنه “مهما فعل الأمريكي فموقفنا لا يتزحزح، ونحن نعتمد على الله تعالى، وشعبنا يتحرك ببصيرة ووعي وشعور بالمسؤولية وقناعة تامة بموقفه”.
كما لفت الحوثي إلى أن “خروج شعبنا المليوني تحدى ترامب المجرم المتصهين وتحدى بايدن والغطرسة الأمريكية والإسرائيلية وكل طواغيت الدنيا”.