6 أيلول 1965- الهند تغزو باكستان وتقصف مدينة لاهور
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
دمشق-سانا
1492- كريستوفر كولومبوس يبحر من لا غوميرا التابعة لجزر الكناري، لعبور المحيط الأطلسي للمرة الأولى.
1522- سفينة فكتوريا السفينة الوحيدة الباقية من بعثة فرناندو ماجلان تصل إلى سانلوكار دي باراميدا في إسبانيا، بعد قرابة ثلاث سنوات من مغادرتها.
1885- توحيد بلغاريا وذلك بعد أن اتحدت معها رومليا الشرقية.
1901- الرئيس الأمريكي ويليام مكينلي يتعرض لمحاولة اغتيال أدت إلى وفاته في 14 أيلول.
1939- جنوب إفريقيا تعلن الحرب على ألمانيا في أثناء الحرب العالمية الثانية.
1965- الهند تغزو باكستان وتقصف مدينة لاهور.
1968- استقلال سوازيلاند عن المملكة المتحدة بعد أن كانت إحدى محمياتها.
2008- انتخاب آصف علي زرداري رئيسًا لباكستان.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
باكستان تتعهد بعدم فرض المزيد من الضرائب
قال وزير المالية الباكستاني محمد أورنغزيب إن الحكومة لن تفرض المزيد من الضرائب من خلال أي موازنة صغيرة في السنة المالية الحالية، في الوقت الذي تستعد فيه لتحصيل المستهدف للسنة الجديدة، حسبما ذكرت قناة جيو التلفزيونية الباكستانية.
ونقلت قناة جيو عن أورنغزيب قوله إن الحكومة ستحقق هدفها في الإيرادات الضريبية البالغ 13 تريليون روبية (47 مليار دولار) بحلول يونيو/حزيران.
وتواجه حكومة رئيس الوزراء شهباز شريف انتقادات عامة لرفع الضرائب وتكاليف الطاقة لتلبية شروط صندوق النقد الدولي لحزمة القروض وإصلاح الاقتصاد.
وأكمل فريق صندوق النقد الدولي المحادثات في باكستان الأسبوع الماضي، واتفق الجانبان على ضرورة استمرار الدولة الواقعة في جنوب آسيا في اتباع سياسات مالية ونقدية حكيمة وتعبئة الإيرادات من القواعد الضريبية غير المستغلة.
وقال الصندوق إنه سيجري مراجعة الأداء الأولية بموجب برنامج إقراض باكستان 7 مليارات دولار، وذلك في الربع الأول من عام 2025.
إعادة هيكلةوتعهد شريف لصندوق النقد أن تعيد إدارته هيكلة الكيانات غير المربحة المملوكة للدولة أو تتخلص منها لتقليل العبء المالي.
وكانت بعثة الصندوق، بقيادة ناثان بورتر، اختتمت زيارة على مستوى الخبراء إلى باكستان، في الفترة من 12 إلى 15 نوفمبر/تشرين الثاني، حسب صحيفة ذا نيشن الباكستانية اليوم الأحد.
وخلال الزيارة، التقى فريق الصندوق مسؤولين كبارا من الحكومات الاتحادية والإقليمية وبنك الدولة الباكستاني بالإضافة إلى ممثلين من القطاع الخاص.
وفي نهاية الزيارة، أصدر بورتر بيانا قال فيه "لقد أجرينا محادثات بنّاءة مع السلطات حول سياستها الاقتصادية والجهود الإصلاحية للحد من نقاط الضعف وإرساء الأساس لنمو أقوى وأكثر استدامة".
وأوضح "اتفقنا على الحاجة إلى مواصلة السياسات المالية والنقدية الحكيمة وتعبئة الإيرادات من القواعد الضريبية غير المستغلة، مع نقل المزيد من المسؤوليات الاجتماعية والتنموية إلى الأقاليم".