تفاصيل إطلالة الملكة رانيا الأخيرة.. وما هو حذاء ديور المفضل لها مؤخرا؟
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
تحرص جلالة الملكة رانيا على التواجد في جميع المناسبات الخاصة والعامة في المملكة الأردنية الهاشمية، وخصوصا تلك المناسبات التي تحرص فيها على الإلتقاء بالفئة الشابة من شباب وشابات الوطن لدعمهم والإستماع لاقتراحاتهم وتطوير الأعمال الخاصة بهذه الفئة التي تعبر عن مستقبل المملكة الأردنية الهاشمية وذلك ضمن تواجدها اليوم مع جلالة الملك عبدالله الثاني لتكريم اوائل الثانوية العامة.
وفي ظهورها المتواصل يوما بعد يوم نتشوق جميعا لرؤية إطلالاتها بشكل دائم فتحرص جلالتها على اختيار أجمل قطع الملابس من أرقى دور الأزياء العالمية، وبألوان وخيارات وقصات ملهمة وراقية يمكنك أن تستوحي منها إطلالاتك القادمة وخصوصا، الإطلالات الصيفية الراقية التي تتألق بها مؤخرا، فتعرفي على تفاصيل الإطلالة الأخيرة معنا لتستوحي منها إطلالاتك القادمة.
الملكة رانيا بـ فستان راقي من علامة "سيمخاي"باللون الأخضر النعنعيتألقت جلالة الملكة رانيا بإطلالة خلابة وأنيقة بقماش مبتكر وحديث مع لون جديد ومميز و"تريند" لهذا الصيف، فبداية من الفستان المميز الذي جاء بطول "ميدي".
احتضن الفستان أناقة الملكة رانيا بقصته المميزة مع ياقة عالية وكبيرة أعطت الكثير من الأناقة والفخامة إلى الإطلالة حيث تركتها ملقاة على الجزء العلوي من الفستان، الذي جاء بصيحة القميص"كورسيه" بخصر مشدود ومنسدل إلى الأسفل بتنورة "كلوش" بثنيات شبابية وعصرية ميزته عن غيره.
وتميز الفستان بقماش الـ"دورييه" أو الـ"نايلون" الفاخر الذي أصبح حديثا يستخدم في الكثير من التصاميم لإضفاء طابعا من الراحة والعملية على التصاميم الرسمية.
أما بالنسبة للتنسيق الذي جاء مع الفستان، فقد اختارت الملكة رانيا حزاما على الخصر باللون البني والعسلي الفاتح، بقصة شرقية راقية مزينة بحبات بنية ومدورة جائت لتكمل أناقة الفستان الراقي.
اقرأ ايضاًنيكول كيدمان وجينفير لوبيز أبرزهم.. مشاهير تربطهم علاقة وطيدة بـ الملكة رانياواختارت مع الإطلالة حقيبة باللون الأخضر النعنعي كذلك، من علامة الأزياء والإكسسوارات الفرنسية "إيليمي" بتصميم جلدي "باكيت" على هيئة سلة مدورة يحمل إسم "ماديلين" بقصة عملية وراقية وفاخرة، مع "بكلة" ذهبية اللون و"مسكة" باللون الأبيض الذي يزيد من بساطة التصميم الأنيق.
حذاء ديور مرة أخرىلا يمكننا السؤال ما إذا كان هذا الحذاء هو حذاء جلالة الملكة رانيا المفضل من ديور، فبعد أن ارتدته لبضع مرات يمكننا الجزم والتأكيد على ذلك فبصيحة الألوان الحيادية المتضاربة يتألق تصميم هذا الـ"بامب" الأنيق بكعب باللون الذهبي مع رسومات "كانفاس" فنية بخطوط منسابة على خلفية اللون الأبيض يتألق هذا التصميم ضمن خيارات الملكة رانيا.
وسبق وأن ارتدته الملكة رانيا سابقا في بدايات الصيف الحالي في إحدى المناسبات لكن بتنسيق مختلف تماما، وكالعادة تنجح جلالة الملكة رانيا باختيار التنسيق المناسب لإطلالات ملكية وفاخرة في كل مرة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ الملكة رانيا جلالة الملکة رانیا
إقرأ أيضاً:
مدير مكتب الأسد يكشف تفاصيل الساعات الأخيرة لبشار في القصر الرئاسي.. رواية مختلفة
الرئيس السوري السابق بشار الأسد (وكالات)
كشف كامل صقر، مدير المكتب الإعلامي في الرئاسة السورية سابقًا، في مقابلة مع بودكاست "مزيج" عن تفاصيل حصرية حول الأحداث التي شهدها القصر الرئاسي في الليلة التي سبقت سقوط النظام.
وصف صقر تلك الليلة بأنها كانت "سريعة جدًا من حيث تطورات الأحداث"، حيث بدأت الأوضاع تتصاعد بشكل كبير منذ ظهر يوم السبت 7 ديسمبر وحتى فجر الأحد.
اقرأ أيضاً توضيح هام من وزير التعليم السوري حول تعديل المناهج 5 يناير، 2025 أكثر من 100 قتيل ومصاب بقصف سعودي على صعدة 4 يناير، 2025وتابع قائلًا: "لم أسمع عن خبر الهروب، ولكنني علمت أن الرئيس غادر العاصمة دمشق".
أبرز النقاط التي وردت في رواية صقر:
فراغ القصر: أكد صقر أن القصر الرئاسي أصبح خاليًا تمامًا بحلول الساعة الثالثة فجرًا، حيث كان هو وزميل له آخر من غادراه.
التوجه إلى المنزل: بعد علمه بمغادرة الرئيس، توجه صقر إلى منزله.
سرعة الأحداث: وصف صقر الأحداث بأنها تسارعت بشكل كبير خلال الساعات الأخيرة، مما يشير إلى أن قرار مغادرة الرئيس اتخذ في وقت متأخر.
العملية العسكرية: أشار صقر إلى أن الأحداث المتسارعة كانت استكمالًا لـ"عملية ردع العدوان" التي بدأت من ريف حلب ووصلت إلى دمشق.
تحليل وتأويل للرواية:
تقدم رواية كامل صقر نظرة فريدة من نوعها على الأحداث التي أدت إلى سقوط النظام، حيث يقدم سردًا شخصيًا للأحداث التي شهدها عن قرب.
غياب التخطيط: يشير فراغ القصر وعدم وجود أي ترتيبات واضحة إلى أن قرار مغادرة الرئيس ربما اتخذ بشكل مفاجئ وغير مخطط له مسبقًا.
الضغط العسكري: تؤكد الإشارة إلى "عملية ردع العدوان" على أن الضغوط العسكرية المتزايدة كانت عاملاً حاسمًا في دفع الرئيس إلى اتخاذ قرار المغادرة.
الفراغ الإعلامي: يشير غياب أي معلومات رسمية عن مغادرة الرئيس إلى محاولة النظام في تلك المرحلة الحفاظ على قدر من السرية حول هذا الحدث.