من هو حسين الغاوي الصحفي السعودي - حسين الغاوي تويتر
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
من هو حسين الغاوي الصحفي السعودي - حسين الغاوي تويتر - حيث تصدر اسم الصحفي الصحفي حسين الغاوي، خلال الساعات الماضية ترند منصة x للتواصل الاجتماعي في المملكة.
وتصدر اسم حسين الغاوي التريند في السعودية، بعدما اتّهم إحدى الدولة بإيواء مقيمين على أرضها بغرض الإساءة للملكة وشعبها، مُدعياً انه يملك أدلة على هذا الإدعاء.
كما قام حسين الغاوي بنشر معلومات شخصية عن حسابات لشخصيات، ومنها اتهامه لمحامي من دبي اسمه إبراهيم عبدالله، وهو صيني مقيم في دبي، يقول إنه يمتلك حسابات وهمية تتجاوز 300 حساب.
صاحب الحسابات الوهمية السعودية التي تتجاوز 300 حساب :
الاسم : ابراهيم عبدالله .
العمل : محامي
المقر : دبي
الجنسية : صيني
آخر اربعة ارقام اتصاله : 0000
———-
* متأكد أن الاشقاء في الامارات لا يرضون بهذا العمل الدنيء .
تحياتي ???? pic.twitter.com/Q8MIULRkVl
من جانبه، كتب أحد الأشخاص يسمى "عبيد" عبر منصة x: "إلى من يهمه الأمر في المملكة العربية #السعودية الشقيقة، المدعو حسين الغاوي مواطن سعودي يتهم دولة جارة شقيقة وحليفة بإيواء مقيمين على أرضها بغرض الإساءة للملكة وشعبها ، مدعياً انه يملك أدلة على هذا الإدعاء الخطير".
وأضاف، "ويقوم بنشر معلومات شخصية عن حسابات يقوم باختراقها متعدياً بذلك على خصوصية وحقوق الآخرين ومفتخراً بعمل ليس من اختصاصه مبرراً هذا العمل الغير قانوني بالعمل الوطني وهناك من يشجعه على ذلك ويزوده بأسماء حسابات أخرى لكي يتم اختراقها ونشر معلومات شخصية عنها ، معرضين بأكاذيبهم للإساءة لسمعة دولة شقيقة".
وتابع "عبيد"، "فلا اعتقد ان القانون السعودي يسمح للمواطنين أو المقيمين على أرضها بالتجسس واختراق حسابات شخصية ونشر معلوماتهم الشخصية دون امر قضائي ، وحتى لو كان لديه أي دليل أليس من الأجدر تقديمها للجهات الرسمية المنوط بها تلك المسؤولية لتقوم بدورها في اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة المتبعة والصحيحة ، بدل تقمص دور الجهات الرسمية ووظيفتهم!".
وختم قائلا: "لذا نأمل من الجهات الرسمية في المملكة العربية السعودية أن تتخذ الإجراءات اللازمة لردع مثل هذا العبث الغير مسؤول ونحن على ثقة ان القانون في السعودية سيردع كل من تسول له نفسه العبث بالعلاقات بين الدول الشقيقة".
????️إلى من يهمه الأمر في المملكة العربية #السعودية الشقيقة ، المدعو حسين الغاوي مواطن سعودي يتهم دولة جارة شقيقة وحليفة بإيواء مقيمين على أرضها بغرض الإساءة للملكة وشعبها ، مدعياً انه يملك أدلة على هذا الإدعاء الخطير ، ويقوم بنشر معلومات شخصية عن حسابات يقوم باختراقها متعدياً… https://t.co/e6wf5CtCbw
— ؏ـبٻۧد (@obai1d) September 6, 2023وفي ذات السياق، ردّ الصحفي الصحفي حسين الغاوي على المنشور السابق، بثلاث ردود هي:
١- ليس اختراق ، هناك مجال في الاعلام اسمه "استقصاء"
٢- راجع تغريداتي جيداً، احترم الاشقاء ولا زلت على يقين أن كل شخص يمثل نفسه
٣- مستعد للمحاسبة اذا كانت معلوماتي خاطئة ،لست فوق القانون.
أخيراً لم تحصل على الجنسية ياعبيد لتتحدث باسم الشعب الاماراتي الشقيق. — شاب الشعر..
١- ليس اختراق ، هناك مجال في الاعلام اسمه "استقصاء"
٢- راجع تغريداتي جيداً، احترم الاشقاء ولا زلت على يقين أن كل شخص يمثل نفسه
٣- مستعد للمحاسبة اذا كانت معلوماتي خاطئة ،لست فوق القانون.
أخيراً لم تحصل على الجنسية ياعبيد لتتحدث باسم الشعب الاماراتي الشقيق.
—
شاب الشعر..
???? https://t.co/4h4wcyUIfR
من هو حسين الغاوي
- حسين الغاوي صحفي، وصانع محتوى سعودي، يحمل الجنسية السعودية، ويقيم بالولايات المتحدة الأميركية.
- يقدم الصحفي السعودي حسين الغاوي برنامج "جمرة" على يوتيوب، والتي تعرض حلقات تناقش قضايا وأسرار تهم الرأي العام السعودي.
حسين الغاوي تويتر- لدى الصحفي حسين الغاوي حساب عبر منصة x (تويتر سابقا) حيث يتجاوز عدد متابعيه الـ 634 ألف متابع.
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: فی المملکة على أرضها
إقرأ أيضاً:
تقرير: «الأسد» احتجز الصحفي الأمريكي كرهينة «خوفا على نفسه»!
قالت منظمة “مساعدة الرهائن في جميع أنحاء العالم”، الثلاثاء، “إن المعلومات التي بحوزتها تشير إلى الصحفي الأميركي أوستن تايس، المختطف في سوريا، “كان على قيد الحياة حتى يناير 2024 على الأقل”، مضيفة أن نظام الرئيس السابق بشار الأسد “احتفظ به كرهينة خوفا من مصير مشابه” لما حدث للزعيم الليبي الراحل معمر القذافي”.
وأشارت المنظمة الأميركية خلال مؤتمر صحفي عُقد في العاصمة السورية دمشق، إلى أن نظام الأسد “أفرغ بعض السجون قبل سقوطه بأيام”، مؤكدة أنها على “ثقة في الشعب السوري للمساعدة في الوصول إلى تايس”.
ونوهت بأن ثمة اعتقاد جدي بأن رأس النظام السوري السابق، “كان قد احتفظ بتايس كرهينة، بعد ما حدث مع الزعيم الليبي القذافي، خوفا على نفسه”، مردفة: “لذلك لا نعتقد بأنه سلمه إلى بلد آخر”.
ولفتت المنظمة إلى أنها قدمت أسماء بعض الشخصيات المسؤولة عن اختطاف الصحفي الأميركي، للمنظمات الحقوقية.
وعلى مدى الأشهر الأربعة الماضية ، قادت منظمة “مساعدة الرهائن” حملة في سوريا والدول المجاورة، حيث وصلت إلى ملايين السوريين أسبوعيا برسائل باللغة العربية، بحثا عن أي معلومات بشأن تايس.
وأدت هذه الحملة مؤخرا إلى اكتشاف ترافيس تيمرمان، وهو مواطن أميركي أبلغت الحكومة الأميركية عن فقده في المجر، بينما كان في الواقع، محتجزا في أحد سجون سوريا منذ أوائل عام 2024.
يشار إلى أن تايس من مواليد عام 1981، وينحدر من مدينة هيوستن في ولاية تكساس الأميركية، وقد اختفى عام 2012 عندما كان يغطي الحرب في سوريا.
وعمل تايس لصالح صحيفة “واشنطن بوست”، ووكالة “ماكلاتشي” للأنباء، ووكالة الأنباء الفرنسية، ومؤسسات أخرى. وقد تخرج من جامعة جورج تاون، وكان قائدا في مشاة البحرية الأميركية، وفقا للمعلومات المتوفرة عنه.
كما حصل على العديد من الجوائز عن تقاريره، بما في ذلك جائزة جورج بولك لتغطية الحروب عام 2012، وفقا لموقع إلكتروني أنشأته عائلته.
وتعتقد السلطات الأميركية أن نظام الأسد، احتجز تايس منذ اختفائه، وقد بذلت جهودا مستمرة للتفاوض من أجل عودته إلى الوطن.