“كيف جاء إلى هنا؟”.. رصد قط بري إفريقي شرقي كندا
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
#سواليف
رصد #قط_بري_إفريقي في مقاطعة نوفا سكوتيا شرقي #كندا، مما أثار تساؤلات بشأن كيفية وصوله إلى هذه المنطقة البعيدة عن موطنه الأصلي.
وحسب شبكة “سي بي سي” الإخبارية، رأت سيدة وابنها #قط_سرفال في بلدة هاليفاكس، في مواجهة مع قط منزلي.
ووصفت السيدة راشيل سميث قط السرفال بأنه “في حجم كلب متوسط”، وقالت: “كنت قلقة حقا بشأن القط المنزلي وأيضا من أجل القط الغريب”.
وتابعت: “لم أسمع قط عن وجود قطط غريبة في هاليفاكس، لذلك وجدت أنه من المذهل حقا أن يحدث ذلك”.
وأبلغت السيدة السلطات المحلية عن الحيوان، وأكدت إدارة الموارد الطبيعية والطاقة المتجددة في نوفا سكوتيا أن ضباط مراقبة الحيوانات ومتطوعي الإنقاذ تمكنوا من الإمساك بالقط.
ويتميز قط السرفال بمظهره المرقط وحجمه الأكبر من القطط المنزلية، وهو منتشر على نطاق واسع في بلدان جنوب الصحراء الكبرى في إفريقيا، باستثناء مناطق الغابات المطيرة.
ويعد امتلاك هذا النوع من القطط أمرا غير قانوني في نوفا سكوتيا، لكن يسمح بالاحتفاظ بها كحيوانات أليفة في أماكن أخرى.
وكشفت تقارير صحفية إن أصول قط السرفال لا تزال قيد التحقيق.
وتكهن مسؤولون بأن قط السرفال ربما تم إحضاره بشكل غير قانوني إلى نوفا سكوتيا من أونتاريو.
وقالت عالمة الأحياء المعنية بالتعايش بين الحياة البرية والبشرية في إدارة الموارد الطبيعية تريشيا فليمنغ، إن قط السرفال يخضع للمراقبة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قط بري إفريقي كندا
إقرأ أيضاً:
خبير السلامة الجوية: الطيران لا يزال الوسيلة الأكثر أمانا عالميا
أكد الكابتن طيار محمود القط، عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب وخبير السلامة الجوية، أن حوادث الطائرات تشكل نسبة لا تتجاوز 1.5% من حجم حركة الطيران العالمية، مشيرًا إلى أن عام 2024 شهد كثافة طيران مرتفعة للغاية، مع تسجيل ملايين الرحلات الجوية.
وخلال مداخلة هاتفية في برنامج الساعة 6 مع الإعلامية عزة مصطفى على قناة الحياة، أوضح القط أن حوادث الطائرات تُحدث صخبًا إعلاميًا كبيرًا نظرًا لتعدد الجنسيات على متنها وطبيعة الطيران في الأجواء، لكنه أكد أن الطيران يظل الوسيلة الأكثر أمانًا مقارنة بوسائل النقل البري أو البحري، التي تسجل نسب حوادث أعلى بكثير.
وأشار القط إلى تكرار حوادث الطائرات في شهر ديسمبر، معلقًا على الإجراء الاحترازي الذي اتخذته كوريا الجنوبية بعد حادث إحدى طائراتها، حيث أوضح أن التحقيقات لا تزال جارية، ولا توجد مؤشرات تؤكد أن الخطأ ناتج عن الطائرة نفسها.
وأضاف أن الشركة المشغلة للطائرة الكورية تأسست منذ عام 2005 ولم تسجل أي حوادث حتى الآن، موضحًا أن الإجراء الذي اتخذته كوريا الجنوبية يحمل طابعًا سياسيًا أكثر من كونه فنيًا.