تعتبر التجاعيد العدو اللدود للشفاه؛ حيث إنها تُفسد مظهرها الجمالي، مما يؤثر بالسلب على رقة وأنوثة المرأة.
تقشير بأحماض الفاكهةولمواجهة تجاعيد الشفاه، أوصت مجلة “Instyle” بإجراء تقشير للشفاه بواسطة مستحضر تقشير يحتوي على أحماض الفاكهة، بمعدل مرة أو مرتين أسبوعياً؛ حيث يسهم التقشير في التخلص من خلايا الجلد الميتة، مع تجديد خلايا الجلد، مما يساعد في القضاء على التجاعيد.
وأضافت المجلة المعنية بالصحة والجمال أن تدليك الشفاه بواسطة فرشاة أسنان ناعمة، يعمل على تنشيط سريان الدم في الشفاه، ويمنحها مظهراً مشدوداً مفعماً بالشباب والحيوية. استخدام المواد مرطبة
وينبغي أيضاً العناية الجيدة بالشفاه؛ حيث ينبغي استعمال مستحضرات العناية المحتوية على مواد فعالة مثل فيتامين A وC وE، وحمض الهيالورونيك وزبدة الشيا؛ إذ تعمل هذه المواد المرطبة على ترطيب بشرة الشفاه، وتمنحها ملمساً مخملياً ينطق بالرقة والأنوثة.
وإذا لم تفلح هذه التدابير في مواجهة تجاعيد الشفاه، فيمكن حينئذ اللجوء إلى حقن الشفاه بالبوتوكس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني بوتوكس
إقرأ أيضاً:
شهيدان باقتحام الاحتلال لنابلس ومخيمها
نابلس - صفا
استشهد شابين وأصيب عدد من المواطنين، الثلاثاء، برصاص قوات الاحتلال خلال اقتحامها مخيم بلاطة شرقي مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.
وقالت وزارة الصحة إن الشاب ضياء هاني عبد الرحمن دويكات (٢٥ عاماً) استشهد متأثراً بجروحٍ حرجة أصيب بها برصاص الاحتلال في البطن والفخذ في مخيم بلاطة.
وأفاد "الهلال الأحمر" بإصابة شاب بالرصاص الحي بالفخذ في مخيم بلاطة، وتم نقله إلى المستشفى.
وأضاف الهلال الأحمر أن الاحتلال استهدف طواقم الإسعاف بشكل مباشر، ما أدى إلى إصابة ٣ مسعفين بوضع مستقر.
وأكدت مصادر محلية وجود عدد من الإصابات داخل المخيم، وتم رصد نقل إصابة بواسطة الية عسكرية إلى معسكر عورتا ونقله إلى مركبة إسعاف إسرائيلية.
وأفادت مصادر محلية بأن اشتباكات مسلحة، دارت في مخيم بلاطة بعد تسلل قوة خاصة من جيش الاحتلال بواسطة شاحنة تجارية.
ودفع الاحتلال بتعزيزات إلى مخيم بلاطة عبر شارع القدس وشارع روجيب، ودارت اشتباكات عنيفة بين المقاومين وقوات الاحتلال في حارة الحشاشين داخل المخيم.