عدن الغد:
2025-03-04@10:51:11 GMT

الاستاذ العمودي يلتقي مدير عام مطار سيئون الدولي

تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT

الاستاذ العمودي يلتقي مدير عام مطار سيئون الدولي

(عدن الغد)خاص:

التقى يوم امس الثلاثاء ، مدير ادارة صحة الموانئ والمحاجر الصحية بحضرموت الوادي والصحراء الاستاذ / خالد العمودي مع مدير عام مطار سيئون الدولي الاستاذ / علي سعيد باكثير ، وفي اللقاء قدم العمودي شرح حول عمل ادارة صحة الموانئ والمحاجر الصحية ودورها البارز في حماية الوطن من اي وبائيات او مهددات صحية خارجية ودورها في الرقابة الصحية بالموانئ والمحاجر الصحية بحضرموت الوادي والصحراء ومنها مطار سيئون الدولي وفقا للوائح الصحية الدولية  لعام 2005م.

واكد العمودي استعداده على تفعيل العيادة الطبية بمطار سيئون الدولي لتعمل على تقديم كافة الخدمات الطبية والعلاجية للكادر العامل بمطار سيئون الدولي اضافة الى تقديم الخدمات الصحية لجميع مسافرين
الوافدين والمغادرين عبر مطار سيئون الدولي مؤكدا حرص قيادة مكتب وزارة الصحة العامة والسكان بوادي وصحراء حضرموت ممثلة بالمدير العام الدكتور / هاني العمودي على تقديم كافة اوجه الدعم والمستلزمات الطبية والعلاجية التي تخدم مطار سيئون الدولي .

وفي اللقاء قدم مدير مطار سيئون الدولي الاستاذ علي باكثير مباركته للأستاذ / خالد العمودي ، في نيله ثقة قيادة السلطة المحلية بحضرموت الوادي والصحراء وتكليفه بإدارة صحة الموانئ والمحاجر الصحية ، موكدا  استعداده لتقديم كافة التسهيلات الممكنة والتي من شانها تقديم افضل الخدمات الصحية بمطار سيئون الدولي والذي اصبح واجهة لمحافظات الجمهورية اليمنية ووجهتهم للسفر الى بقية دول العالم..
 

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

معاريف: حماس رفعت الثمن بهدف إفراغ كافة السجون الإسرائيلية

سلطت صحيفة "معاريف" العبرية، الضوء على انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وصفقة تبادل الأسرى، مؤكدة أن "حكرة حماس لا تستعجل الذهاب إلى حرب أخرى، لكنها رفعت الثمن عن كل أسير".

وأوضحت الصحيفة أن "حماس تطالب الآن بما بين 500 إلى 1000 أسير مقابل كل أسير إسرائيلي، بهدف إفراغ كافة السجون الإسرائيلية من الأسرى الفلسطينيين، بمن فيهم عناصر النخبة التي شاركت في هجوم 7 أكتوبر".

ورجحت أن يتجه الجانبان نحو "مسار تصادمي"، متسائلة: "متى سيكون الموعد الحقيقي لعودة القتال العنيف في غزة".

ضغوط سموتريتش
ونقلت "معاريف" عن مصادر في وزارة الجيش الإسرائيلي، أن نتنياهو يتعرض لما وصفته "الاحتيال"، بسبب ضغوط من وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، موضحة أنه "لا يستطيع تنفيذ الخطوتين المركزيتين اللتين التزمت بهما إسرائيل في إطار الاتفاق".

وتابعت: "الأولى هي الخروج من محور فيلادلفيا هذا الأسبوع، والثانية هي المضي قدما في مفاوضات المرحلة الثانية"، منوهة إلى أن تل أبيب تمتلك عددا من الأدوات للتأثير على "حماس".



وبيّنت أن الأداة الأولى هي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي منح إسرائيل ائتمانا غير محدود، لكن هناك في وزارة الجيش من يقول إن الأمر يستحق وضع علامة تحذير، فمن المستحيل أن نعرف متى "يغير" ترامب موقفه ويوقف خط الائتمان.

وبحسب "معاريف"، الأداة الثانية هي سفن الإمداد التي تحمل الأسلحة، بما في ذلك القنابل التي تخترق المخابئ، والتي وصلت إلى إسرائيل، وتعد هذه قضية بالغة الأهمية لأنها في المقام الأول وسيلة تكتيكية ذات تداعيات استراتيجية خاصة، ويبدو أن إسرائيل تفكر من خلالها مهاجمة إيران في مرحلة ما.

ولفتت إلى أن هناك أداة ضغط أخرى تستخدم في هذا السياق، وهي إبعاد الدول العربية عن قضية "حماس" وغزة، مع التركيز على مصر والأردن، اللتين تدركان أن قضية حماس قد تصبح مشكلتهما في عهد دونالد ترامب.

قضية المساعدات
وذكرت أن "قضية المساعدات الإنسانية تشكل أيضاً وسيلة ضغط مهمة لإسرائيل على حماس، مع التركيز على جلب القوافل والمعدات الأخرى التي تحتاجها حماس بشكل خاص".

وتابعت: "تدرك إسرائيل أن كل يوم يمر دون البدء بأعمال إعادة الإعمار في غزة أو دون تقديم حل مؤقت لقضية سكن مئات الآلاف في القطاع يزيد من الضغوط الداخلية على حماس".

وأكدت أن "كل هذه الأسباب تستغلها إسرائيل حالياً لمحاولة تأجيل نهاية الحرب، وتأجيل الانسحاب من محور فيلادلفيا، وبالطبع الحفاظ على سلامة الحكومة خوفاً من أن يقوم سموتريتش بتفكيكها".

وأشارت إلى أنه "خلال المحادثات التي جرت في الأيام الأخيرة في القاهرة، قدمت حماس "مفاتيح" جديدة للإفراج عن الأسرى. وتشير التقديرات في إسرائيل إلى أن عدد المختطفين الأحياء يتراوح بين 22 و24".

ونوهت إلى أنه "حتى الآن، كانت "مفاتيح" كل رهينة هو عشرات الأسرى الأمنيين. وقالت حماس إنها ليست مستعجلة للعودة إلى الحرب، لكنها تطالب بالإفراج عن 500 إلى ألف أسير مقابل كل أسير، وهذا يعني أن حماس تريد إخلاء كافة السجون الإسرائيلية، بما في ذلك عناصر النخبة الذين نفذوا هجوم السابع من أكتوبر/ تشرين الأول".

مقالات مشابهة

  • الرياض وبيروت تؤكدان ضرورة انسحاب إسرائيل من كافة أراضي لبنان
  • توجيهات باكمال العمل في محجر صادر الثروة الحيوانية بولاية سنار
  • تأخير أكثر من 150 رحلة في مطار بلتيمور واشنطن الدولي
  • وزير النقل يواصل متابعة تطوير مطار بغداد الدولي
  • استقبل 2.5 مليون .. زيادة 8% في حركة المسافرين بمطار القاهرة
  • مطار الملك خالد الدولي يتصدر التزام الرحلات الدولية
  • معاريف: حماس رفعت الثمن بهدف إفراغ كافة السجون الإسرائيلية
  • وزير الصحة يبحث مع رئيس مجلس السكان الدولي التوسع في تقديم خدمات تنمية الأسرة
  • وزير الصحة يبحث مع رئيس السكان الدولي بنيويورك التوسع في تقديم خدمات تنمية الأسرة
  • تعيين مدير جديد لمطار العروي الناظور