كشف الفنان ماجد الكدواني، عن تفاصيل اشتراكه في فيلمي «كباريه» و«الفرح»، قائلا إنه كان سيعتذر عن تقديم دوره في فيلم «كباريه»، حيث إن الموضوع يدور حول الكباريه، كما أنه لم يتعاون في عمل فني مع أحمد السبكي من قبل، فكان يشعر بالخوف من التجربة.

الاعتذار عن فيلم «كباريه»

وأضاف ماجد الكدواني، خلال لقاء ببرنامج «صاحبة السعادة»، المذاع على قناة «DMC»، وتقدمه الإعلامية إسعاد يونس، أنه عندما قرر الاعتذار من الفيلم، طلب منه أحمد السبكي أن يقرأ سيناريو الفيلم من البداية، فعندما قرأ السيناريو تفاجأ، وكان هذا الفيلم بمثابة بداية النقلة وفتح صفحة جديدة.

وأشار إلى أنه اكتشف شخصية أحمد السبكي من خلال التعامل معه، لأنه ظاهرة في تاريخ صناعة السينما في مصر، متابعا: «قمة الجرأة والتحدي والاختلاف الفجائي وبيشتغل في ظروف صعبة».

شخصية «نبطشي» في «الفرح»

وعن فيلم «الفرح» وتقديمه شخصية «نبطشي»، أشار إلى أنه طلبه لتقديم هذه الشخصية في الفيلم جرأة كبيرة، متابعا: «شوفت سيديهات لأفراح ولقيت عالم عجيب، والفيلم كان تحدي مرعب خاصة في أول يوم تصوير صوتي راح».

وأوضح أن المخرج سامح عبدالعزيز لديه أسلوب في العمل عجيب، «يحكيلي حدوتة ويديني لازمة، وبقى دة المفتاح، وتجربة الفيلم صعبة ولكن بفضل ربنا اتعمل الفرح».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ماجد الكدواني الفرح السينما السبكي

إقرأ أيضاً:

حزن في القصر بعد وفاة شخصية قريبة من ويليام وهاري

متابعة بتجــرد: أُعلن صباح اليوم عن وفاة غراهام كراكر، الحارس الشخصي السابق للأمير ويليام والأمير هاري، عن عمر ناهز 77 عامًا، وذلك لأسباب طبيعية، وفق ما نقلته وسائل إعلام بريطانية من بينها ديلي ميل.

كراكر، الذي ارتبط اسمه بعائلة وندسور في أكثر فترات حياتها حساسية، كان الحارس الخاص للأميرين خلال وفاة والدتهما الأميرة ديانا في أغسطس 1997، حيث رافقهما آنذاك في جنازتها، وسار خلف نعشها من قصر سانت جيمس إلى دير وستمنستر. كما جلس إلى جانب الجثمان أثناء نقله إلى منزل “ألثورب”، حيث وُريت ديانا الثرى، برفقة الأميرين ووالدهما الأمير تشارلز.

وقد خدم كراكر في الشرطة البريطانية لمدة 35 عامًا، و15 منها كحارس شخصي للعائلة المالكة، قبل تقاعده في عام 2001. وكانت علاقته بالأميرين قوية ومؤثرة، حيث ذكر الأمير هاري في مذكراته Spare الصادرة عام 2023، أن كراكر كان بمثابة دعم نفسي له ولشقيقه، قائلاً: “أحببناه أنا وويلي كثيرًا، كنا نناديه بكراكرز، وكنّا نظن أن هذا طريف للغاية”.

وفي مقابلة نادرة له مع صحيفة نيويورك بوست عام 2017، تحدّث كراكر عن مشاركته في الفيلم الوثائقي ديانا: 7 أيام هزت عائلة وندسور، واصفًا وفاة الأميرة بأنها كانت “صعبة الاستيعاب”، مؤكدًا أنه شعر بمسؤولية كبيرة تجاه الأميرين رغم أن دوره لم يسمح له بإبلاغهما مباشرةً بوفاة والدتهما.

أشادت صحيفة التلغراف بخدمة كراكر الطويلة، مشيرة إلى أنه حضر حفل زفاف الأمير ويليام وكيت ميدلتون عام 2011، وقد منحته الملكة إليزابيث الثانية وسام فيكتوريا الملكي تكريمًا لإخلاصه للعائلة.

وفي سنواته الأخيرة، انخرط كراكر في العمل المجتمعي من خلال منظمات محلية، منها مركز ساوثرن مالتينغز للفنون في مسقط رأسه في وير، شرق هيرتفوردشاير، الذي نعاه بصورة وكلمات مؤثرة: “كان غراهام بمثابة أبٍ وجدٍّ لأهم الناس في حياته، وكان صديقًا وزميلًا عزيزًا علينا”.

وفيما رحل كراكر عن الحياة، لا تزال القطيعة قائمة بين الأميرين ويليام وهاري، اللذين لم يجتمعا سوى في مناسبات نادرة منذ مغادرة هاري للقصر الملكي واستقراره في الولايات المتحدة. وقد أشار مطلعون إلى أن الخلاف بينهما “سيئ للغاية”، وازدادت حدّته بعد صدور مذكرات الأمير هاري التي كشفت كثيرًا من أسرار العائلة الملكية.

ETON, UNITED KINGDOM – JUNE 16: Inspector Craker, Bodyguard To Prince William, At The Eton Tea Party (Photo by Tim Graham Photo Library via Getty Images) main 2025-04-08Bitajarod

مقالات مشابهة

  • أحمد السعدني: قصة مسلسل لام شمسية جعلتني أعيد النظر على حياتي وعلاقتي بابني
  • مدافع المنتخب السعودي: مانشيني من أسوأ المدربين في حياتي
  • منة عرفة: تعلّمت من أخطاء الماضي وأرفض الحديث عن حياتي الشخصية
  • زوجة تطلب الطلاق بعد إصابتها بعاهة مستديمة: حول حياتي لجحيم ورفض يعالجني
  • أحمد السعدني عن دوره في لام شمسية: كنت مرعوب من شخصية طارق
  • حزن في القصر بعد وفاة شخصية قريبة من ويليام وهاري
  • دموع الفرح والتقدير.. محافظ أسيوط يكرم الأمهات المثاليات في احتفالية مؤثرة
  • السادة المسؤولين .. الاحتراف ملف حياتي لا تبذيري !
  • تضم 101 شخصية.. أكبر بعثة تجارية أمريكية تصل بغداد
  • أسود أيام حياتي.. الإعلامية مروة صبري تثير قلق متابعيها