ماجد الكدواني: أحمد مكي علمني الجرأة في الكوميديا.. وخياله عجيب
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
كشف الفنان ماجد الكدواني، عن علاقته بالفنان أحمد مكي، قائلا: «حصلت لنا حاجة عجيبة ما بينا، كل ما بنبص لعين بعض نضحك، وخياله بيجيب حاجات غريبة، ومكي عنده خيال عجيب، ولما بيكشف لنا عن خياله بنبقى هنموت من الضحك».
ماجد الكدواني: أحمد مكي علمني الجرأةوأضاف ماجد الكدواني، خلال لقاء ببرنامج «صاحبة السعادة»، المذاع على قناة «DMC»، وتقدمه الإعلامية إسعاد يونس، أن أحمد مكي جرأة في الكوميديا، خاصة أنه برج الجوزاء، ومن ثم مودي للغاية وجريء ويعمل باستمرار، وكانت النتيجة بأنه علمه الجرأة وانعكس ذلك في فيلم طير إنت».
ولفت إلى أنه كان سيعتذر في البداية عن الاشتراك في الفيلم، «قعدنا شهر ونص نشتغل عليه، وأغنية متحاولش تبقى حد تاني غير نفسك هي اللي شجعتني وقولتله أنا معاك».
لا تراجع ولا استسلاموعن فيلم «لا تراجع ولا استسلام» وشخصيته «سراج مهمة»، أوضح أن هذا الفيلم كان قائم على تصديق الشخصية، وأحمد مكي كان يصدق للغاية «حزلقوم» كما أن خيال بدرية طلبة في الفيلم واسع ومرعب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ماجد الكدواني أحمد مكي لا تراجع ولا استسلام ماجد الکدوانی أحمد مکی
إقرأ أيضاً:
وزير الشباب الإماراتي في حوار ملهم مع الشباب المصري.. "الفضاء علمني أن الأحلام تتحقق بالتخطيط والعمل"
عقد الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير الدولة لشئون الشباب بدولة الإمارات العربية المتحدة وأول رائد فضاء عربي يقوم بمهمة طويلة في محطة الفضاء الدولية، جلسة حوارية مميزة مع الشباب المصري، إلى جانب الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة المصري. تناولت الجلسة، التي أُقيمت بحضور عدد كبير من الشباب من مختلف المحافظات، موضوعات ملهمة حول ريادة الشباب، الابتكار، واستكشاف الفضاء.
افتتح الدكتور سلطان النيادي الجلسة بتقديم تجربته الشخصية الملهمة، مشددًا على أن رحلته إلى الفضاء لم تكن مجرد إنجاز فردي، بل كانت حلمًا عربيًا مشتركًا. وأوضح قائلاً: "منذ خمس سنوات، كنت شخصًا عاديًا، لكن مع التخطيط الجيد والإصرار، تمكنت من تحقيق حلم الطفولة والتحليق في الفضاء. حملت معي أحلام الشباب الإماراتي والعربي، واليوم أوجه رسالة لكل شاب بأن الأحلام، مهما بدت مستحيلة، يمكن أن تتحقق بالعمل والمثابرة."
وأشار الوزير الإماراتي إلى التحديات التي واجهها خلال رحلته الطويلة في محطة الفضاء الدولية والتي استغرقت أكثر من 180 يومًا، مؤكداً أن "التعاون الدولي في مجالات العلوم والتكنولوجيا هو المفتاح لتحقيق إنجازات كبرى." كما شدد على أهمية دعم الشباب العربي في مجالات التكنولوجيا والابتكار لتوسيع آفاقهم نحو المستقبل.
وأضاف النيادي: "الفضاء علمني أن العالم أكبر من حدودنا، وأن التعاون بين الدول والشعوب هو ما يجعل المستحيل ممكنًا. إذا تمكنت من تجاوز حدود الغلاف الجوي، فإن الشباب العربي قادر على تجاوز أي تحديات في طريقه نحو النجاح."
وخلال الجلسة، قدم النيادي نصائح للشباب، داعيًا إياهم للاستثمار في تعليمهم وتطوير أنفسهم يومًا بعد يوم، معتبراً أن "الفضاء ليس مجرد وجهة، بل هو رسالة بأن كل حلم يبدأ بخطوة صغيرة."
من جانبه، أعرب الدكتور أشرف صبحي عن اعتزازه باستضافة الدكتور النيادي في مصر، مشيرًا إلى أن مثل هذه الجلسات تسهم في إلهام الشباب المصري، وتشجعهم على التفكير خارج الصندوق. وأضاف: "العلاقات المصرية الإماراتية تقدم نموذجًا يحتذى به في التعاون العربي المشترك، لا سيما في مجالات تمكين الشباب وفتح الآفاق أمامهم."
كما تناول اللقاء أهمية بناء منصات عربية لدعم الابتكار وريادة الأعمال، بالإضافة إلى استعراض برامج مشتركة لتعزيز قدرات الشباب في مصر والإمارات على حد سواء.
واختُتمت الجلسة برسائل تحفيزية من النيادي ، حيث أكد أن الشباب العربي يمثل المستقبل، ومع الدعم المناسب، يمكنه تحقيق إنجازات استثنائية على المستوى المحلي والدولي.