الراي:
2025-03-16@11:25:36 GMT

طرد سيدتين من طائرة رفضتا الجلوس على مقاعد ملوثة

تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT

طُردت سيدتان من رحلة طيران كندا في المحطة الأولى من رحلتهما إلى فيينا بعد رفضهما الجلوس في مقاعد مغطاة بالقيء في رحلة مدتها 5 ساعات.

وقام موظفو شركة طيران كندا برش العطور وتركوا القهوة المطحونة في أكياس المقاعد في محاولة لإزالة الرائحة الكريهة على متن الرحلة من لاس فيغاس إلى مونتريال في 26 أغسطس والتي سببها الركاب في رحلة سابقة.

الإجحاف بحق المرأة يقود مجلس مدينة بريطانية للإفلاس منذ ساعة غَرَق... مع النار! منذ 9 ساعات

واشتكت الراكبتان، اللتان كانت كراسيهما وأحزمة أمانهما لا تزال مبللة ببقايا القيء، من الظروف القاسية قبل إقلاع الرحلة. لكن الحاضرين قالوا إنه ليس بوسعهم فعل أي شيء لأن الطائرة كانت ممتلئة.

ثم توجه الطيار إلى السيدتين وأخبرهما أنه سيتم اصطحابهما خارج الرحلة ووضعهما على قائمة الممنوعين من الطيران لأنهما كانا «وقحتين» مع المضيفة.

وقال الركاب الجالسون خلف السيدتين إنهما لم تكونا وقحتين في أي وقت، على الرغم من وجود كل الأسباب لذلك بعد إجبارهما على الجلوس في المقاعد الملوثة.

وردا على ذلك، قالت شركة الطيران إنها «تراجع هذا الأمر الخطير داخليا وتتابع الأمر مع العملاء مباشرة».

وكتبت شركة طيران كندا: «لم يتم اتباع إجراءات التشغيل لدينا بشكل صحيح في هذه الحالة»، وأضافت أنها اعتذرت للعملاء المعنيين.

وأضافت: «من الواضح أنهما لم يتلقيا مستوى الرعاية الذي يستحقانه. نحن على اتصال معهما بشأن هذا الأمر».

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

طيران اليمن المسير .. كابوس مرعب يقض مضاجع بني صهيون

تقرير .. هاني أحمد علي: تحول الطيران اليمني المسير إلى كابوساً مرعباً يورق الكيان الصهيوني ويقض مضاجع المستوطنين الصهاينة في يافا “تل أبيب” ويسرق النوم من أعينهم.

وعبر الاحتلال الاسرائيلي مجدداً عن مخاوفه بشكل علني وصريح على صحيفة “معاريف” العبرية، وذلك بشأن امتلاك القوات المسلحة اليمنية تقنية متطورة تجعل طائراتها المسيرة قادرة على التخفي وقطع مسافات أطول، هي أنباء مقلقة لإسرائيل، في ظل اعلان السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، استئناف العمليات اليمنية رداً على منع دخول المساعدات إلى غزة.

وتحت عنوان “تقرير مقلق لإسرائيل .. طائرات الحوثي المسيّرة ستكون أكثر فتكاً بكثير”، تناولت الصحيفة العبرية ما نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، الخميس، حول توصل باحثين في مجال الأسلحة إلى نتائج تفيد بأن القوات المسلحة اليمنية قد تمكنت من الحصول على تقنيات متطورة تجعل طائراتها المسيرة أكثر قدرة على التخفي وقطع مسافات أطول، وهو ما يمنحها عنصر مفاجأة ضد القوات الأمريكية والإسرائيلية.

وذكرت الصحيفة الأمريكية، في تقرير أن الأدلة التي فحصها باحثون في مجال الأسلحة تُظهر أن اليمنيين ربما اكتسبوا تقنيات جديدة تُصعّب اكتشاف الطائرات المسيّرة، وتُساعدها على التحليق لمسافات أبعد.

ووفقاً للتقرير فإن هذه التقنيات تشمل خلايا وقود الهيدروجين، التي تنتج الكهرباء من خلال تفاعل الأكسجين في الهواء مع الهيدروجين المضغوط عبر سلسلة من الصفائح المعدنية المشحونة، وتُطلق بخار الماء، لكنها تُصدر حرارةً أو ضوضاء قليلة.

وأشار إلى أن الطائرات اليمنية المسيرة، التي تعمل بالطرق التقليدية، كمحركات حرق الغاز أو بطاريات الليثيوم، تستطيع أن تقطع مسافة 750 ميلاً تقريباً، لكن خلايا وقود الهيدروجين ستمكنها من قطع ثلاثة أضعاف هذه المسافة، مما يجعل اكتشافها بواسطة أجهزة الاستشعار الصوتية والأشعة تحت الحمراء أكثر صعوبة.

ونقل التقرير عن تيمور خان، المحقق في مركز أبحاث التسلح في الصراعات، وهي مجموعة بريطانية تحدد وتتتبع الأسلحة والذخيرة المستخدمة في الحروب في جميع أنحاء العالم قوله: إن ذلك قد يمنح اليمنيين عنصر المفاجأة ضد القوات العسكرية الأمريكية أو الإسرائيلية إذا استأنفوا المواجهات معها.

وبحسب التقرير فإن الطاقة الكهربائية المعتمدة على الهيدروجين باستخدام خلايا الوقود تعود لعقود، وقد استخدمتها (ناسا) خلال مهمات أبولو، وظهر استخدامها لتشغيل الطائرات العسكرية بدون طيار في أواخر العقد الأول من القرن الحادي والعشرين خلال الحروب الأمريكية في العراق وأفغانستان”.

ونقل التقرير عن “أندي كيلي” من شركة “إنتيليجنت إنرجي” البريطانية التي تُصنّع خلايا وقود الهيدروجين المستخدمة في الطائرات بدون طيار، والتي تبيعها الآن العديد من الشركات الأمريكية لوزارة الدفاع، قوله إنه “في السنوات التي تلت ذلك، ازداد استخدام طاقة الهيدروجين في الطائرات العسكرية بدون طيار، وقد جعلتها قدرتها على توسيع مدى الطائرات جذابة للاستخدامات التجارية، مثل فحص خطوط الأنابيب وخطوط الكهرباء ومزارع الرياح البحرية، مبيناً أنه كلما طالت مدة بقائها في الجو، زادت قدرتها على جمع البيانات، إنها أساسية للاستطلاع بعيد المدى.

ولفت إلى أن أنظمة الهيدروجين قادرة على تخزين طاقة أكبر بثلاث مرات من بطاريات الليثيوم ذات الوزن المماثل، مما يسمح لمشغل الطائرة بدون طيار بحمل المزيد من الوزن لمسافة أطول، مؤكداً أن خلايا الوقود تنتج أيضاً اهتزازات قليلة لتحريك كاميرات المراقبة وأجهزة الاستشعار الأخرى على طائرة بدون طيار للمراقبة، مضيفاً أنه يمكن إعادة استخدامها مرات عديدة أكثر من البطاريات القابلة لإعادة الشحن المستخدمة عادة لدفع الطائرات بدون طيار.

مقالات مشابهة

  • وسط تتالي حوادث الطيران والصيحات المقلقة.. هل يجب على المسافرين جوًا القلق؟
  • كأس مصر.. ثنائي هجومي يقود تشكيل البنك الأهلي ضد غزل المحلة
  • الأميرة ريما بنت بندر تكشف كواليس إنقاذ رحلة المملكة إلى الفضاء .. فيديو
  • رئيس الوزراء الكندي يأمر بمراجعة قرار شراء مقاتلات إف-35 من شركة لوكهيد مارتن الأمريكية
  • طيران اليمن المسير .. كابوس مرعب يقض مضاجع بني صهيون
  • محمد الشيخ: تصرف رونالدو غطرسة وبيولي أطلق النار على نفسه.. فيديو
  • أفضل ذكر بعد الفجر.. 4 كلمات ثوابها يعادل الجلوس في عبادة للضحى
  • السفر فى غمضة عين.. رحلات طيران خلال أقل من دقيقة | ماهي؟
  • إيبارشية شرق كندا تنظم رحلة روحية وتاريخية إلى مصر
  • وزير الكهرباء المهندس عمر شقروق لـ سانا: ستؤدي هذه المساهمة إلى توليد 400 ميغاواط إضافية من الكهرباء، ما يؤدي إلى تحسين التغذية الكهربائية وزيادتها بمعدل ساعتين إلى 4 ساعات يومياً، الأمر الذي سينعكس إيجاباً على الحياة اليومية للمواطنين ودعم القطاعات الحيو